الأحد المقبل.. حفل إنشاد ديني لفرقة المرعشلي السورية بمركز إبداع قبة الغوري
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
القاهرة- أ ش أ:
يستضيف مركز إبداع قبة الغوري التابع لصندوق التنمية الثقافية، حفلا للإنشاد الديني تقدمه فرقة "المرعشلي" السورية، وذلك في تمام الساعة الثامنة مساء يوم الأحد المقبل.
وقدمت الفرقة السورية عدة ألوان من الأعمال الدينية مثل: المدائح، والابتهالات الدينية والتواشيح الصوفية، ويصاحب تلك الأعمال عزف على آلات إيقاعية.
يذكر أن الفرقة تأسست عام 1980 في سوريا بأمر الشيخ محمد صالح، ثم استقروا بمصر منذ عام 2012، ويشار إلى أن الفرقة هي من عائلة واحدة، تشمل الأب والأبناء وأبناء العم، ومعظمهم خريجي المدارس والمعاهد الموسيقية ومعلمين لعلوم المقامات الموسيقية الصوتية.
وأكثر ما يجذب الأنظار للفرقة ويكمل لوحة الإبداع الرائعة، هى أزيائهم الموحدة شديدة الأناقة، وهذا يعد جزءا منهم ومن تفردهم وقد أضفى ذلك رونقا وجمالا على ما يقدمونه.
هذا المحتوى من
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: جدول قطع الكهرباء نتيجة الثانوية العامة 2023 الموجة الحارة انقطاع الكهرباء سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة قبة الغوري
إقرأ أيضاً:
يوضح تطور العقيدة الدينية في مصر القديمة.. تفاصيل اكتشاف مقبرة ملكية بـ أبيدوس
كشف محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، عن تفاصيل اكتشاف مقبرة ملكية تعود إلى عصر الانتقال الثاني في منطقة أبيدوس بمحافظة سوهاج، وهذا الاكتشاف يأتي في إطار سلسلة من الاكتشافات الأثرية التي تضيء جوانب مهمة من تاريخ الحضارة المصرية القديمة.
وأضاف عبد البديع أن أبيدوس كانت تعتبر أقدس المواقع الدينية في مصر القديمة، حيث كان الملوك وكبار المسؤولين يسعون لزيارتها باعتبارها بمثابة «كعبة المصريين القدماء».
وخلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أوضح عبد البديع أن اكتشاف هذه المقبرة الملكية يعكس أهمية استثنائية للموقع. وتم العثور على المقبرة في تل بناويط، الواقع في مركز المراغة شمال أبيدوس.
وأشار إلى أن الموقع تم الحفاظ عليه بشكل جيد بفضل وجود مقام حديث يحميه من عمليات النهب والسرقة، وهو ما ساعد في الحفاظ على الطبقات الأثرية للمقبرة سليمة.
وأكد عبد البديع أن هذا الاكتشاف يعكس تطور العقيدة الدينية وممارسات الدفن في مصر القديمة، حيث تم استخدام الموقع على مدار فترات تاريخية طويلة حتى القرن السابع الميلادي.
وأضاف أن بعثة جامعة بنسلفانيا بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار ستواصل أعمال البحث والدراسة لتحديد التاريخ الدقيق للمقبرة الملكية المكتشفة.
وأشار عبد البديع إلى أن هذه الاكتشافات تقدم معلومات جديدة حول فترة تاريخية شهدت عدم توحيد مصر، حيث حكمت البلاد عدة أسر ملكية من مناطق مختلفة. كما تميزت المقابر الملكية في أبيدوس بتصميماتها الفريدة، مما يجعلها ذات طابع خاص يميزها عن بقية المقابر الملكية في مصر.
اقرأ أيضاًالمجلس الأعلى للآثار: لم تُسرق قطعة أثرية واحدة من متاحفنا
مواطن مصري يهدي المجلس الأعلى للآثار 8 قطع أثرية
رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار يفتتح مكتبة متحف آثار طنطا