مناورة عسكرية لخريجي الدورات العسكرية في عنس بذمار
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
وخلال المناورة قدم الخريجون عروضا عكست ما اكتسبوه من قدرات ومهارات قتالية ومعارف عسكرية في الدفاع والهجوم واستخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، وعمليات الهجوم والسيطرة على مواقع العدو.
وأكد الخريجون جهوزيتهم العالية لتنفيذ أي عمليات ضمن المرحلة الرابعة من التصعيد التي أعلن عنها قائد الثورة لنصرة الأقصى، والانتصار لمظلومية الشعب الفلسطيني، الذي يتعرض لحرب إبادة من قبل الكيان الصهيوني في ظل صمت دولي وتجاهل إقليمي.
وألقيت خلال المناورة بحضور قيادات محلية وتنفيذية وعسكرية وأمنية، كلمات أكدت أهمية الاستعداد لخوض معركة" الفتح الموعود والجهاد المقدس".
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
تخوفا من قصف مماثل لكلية المجتمع بذمار.. رابطة الأمهات تدعو للإفراج عن المختطفين
دعت رابطة أمهات المختطفين، جماعة الحوثي، وجميع الأطراف المسؤولة وأصحاب القرار، للإفراج الفوري عن جميع المختطفين والمعتقلين والمعتقلات، والمخفيين قسرا، بالتزامن مع تصاعد الهجمات الأمريكية الأخيرة في صنعاء وعدة محافظات يمنية.
وأعربت الرابطة في بيان لها، عن قلقها البالغ إزاء أوضاع المختطفين والمعتقلين والمعتقلات والمخفيين قسرا لدى كافة الأطراف، خاصة في ظل تصاعد الغارات الجوية الأخيرة التي استهدفت عددًا من المحافظات اليمنية.
وقالت إن الهجمات الأخيرة، تزيد "من المخاطر التي تهدد حياتهم ويعمّق معاناتهم ومعاناة أسرهم".
وأكد البيان، أن استمرار احتجاز المختطفين والمخفيين، في ظل هذه الظروف الصعبة يعرضهم للخطر ويشكل انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان ويزيد من تخوف المختطفين وعائلاتهم من وقوع فاجعة جديدة مماثلة لما حدث من قصف كلية المجتمع بذمار والتي قتل فيها العشرات من المختطفين المحتجزين لدى جماعة الحوثي.
وجددت الرابطة إطلاق نداءها الإنساني في هذا الشهر المبارك، إلى جميع الأطراف المسؤولة وأصحاب القرار، بالإفراج الفوري عن جميع المختطفين والمعتقلين والمعتقلات، والمخفيين قسرا وضمان عودتهم الآمنة إلى عائلاتهم.
وأوضحت أن استمرار اختطاف واعتقال الأبرياء وتعريضهم للخطر في ظل هذه الظروف العصيبة يتنافى مع كافة القيم الإنسانية.