التشخيص المبكر مهم لعلاج السرطان بنسبة 100%.. طبيبة توضح التفاصيل
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
كشفت المعالجة كريستينا زابلافنوفا، بأنه يمكنك هزيمة السرطان إذا قمت بإزالة الورم في مرحلة الصفر - التشخيص الطبي المبكر مهم بشكل أساسي لهذا الغرض.
قالت المعالجة زابلافنوفا في إحدى المقابلات إنها تساهم في علاج مرض السرطان بنسبة 100٪، وذكرت الطبيبة أن الشرط الأساسي للعلاج الناجح والفعال هو التشخيص المبكر للورم ووفقا للطبيب، من المهم اكتشاف التكوين الخبيث في المرحلة التي يتشكل فيها فقط في الغشاء المخاطي، دون الانتقال إلى الأنسجة الأعمق والأبعد.
علاج نمو الخلايا السرطانية
في هذه المرحلة، والتي تسمى أيضًا "السرطان في الموقع"، تنمو الخلايا السرطانية وتموت بنفس المعدل، وقالت زابلافنوفا لـ NEWS.ru : "من السهل إزالة مثل هذه الأورام؛ ما يقرب من 100 بالمائة من المرضى يحصلون على الشفاء بعد ذلك".
وأضافت المعالجة أن علاج السرطان يكون فعالا للغاية أيضا عندما يتم اكتشاف الورم وإزالته في المرحلة الأولى من تطوره، وكما يتبين أن الورم في هذه الحالة صغير (على الرغم من أنه لا يزال أكبر من الورم في المرحلة صفر) وهو قابل للجراحة تمامًا.
وتسمى هذه الأورام سرطان المرحلة المبكرة، وقالت كريستينا زابلافنوفا: "من السهل نسبياً علاجه، حيث يقترب معدل البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات من 100 بالمائة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السرطان الورم مرض السرطان علاج مرض السرطان الخلايا السرطانية الأورام علاج السرطان
إقرأ أيضاً:
عقد القران المبكر لا يضمن استمرار العلاقة.. فيديو
أكدت الدكتورة دينا الويشي، أخصائية نفسية وأسرية، أن فترة الخطوبة لها حدود واضحة يجب أن تُتفق عليها منذ البداية، مشيرة إلى أن الفتاة هي الطرف الذي يضع هذه الحدود وفقًا لما تراه مناسبًا لعلاقتها ومبادئها.
وقالت خلال لقائها مع الدكتورة دينا أبو الخير في برنامج «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن التعجيل بعقد القران ليس ضمانًا لاستمرار الطرف الآخر أو التزامه، مؤكدة أن العلاقات قد تتغير والخطط قد تختلف بمرور الوقت.
وشددت على أن كتب الكتاب لا يجب أن يتم في وقت مبكر من الخطوبة، بل من الأفضل أن يُعقد قبل الزواج بشهر أو شهرين فقط، بعد التأكد من استقرار العلاقة وجدية الطرفين.
وأشارت إلى أن الأهل تقع عليهم مسؤولية وضع الحدود خلال فترة الخطوبة، كتحديد مواعيد دخول وخروج الخطيب من منزل الفتاة، بما يحفظ الاحترام والخصوصية، ويؤسس لعلاقة صحية قائمة على الوضوح والاحترام المتبادل.