كاتب سياسي: المملكة دائما تنظر لمصلحة الشعب الفلسطيني وحمايته
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
جدد الكاتب السياسي د علي العنزي، التأكيد على دور المملكة المتواصل حيال الشعب الفلسطيني.
وأضاف العنزي، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن المملكة دائما تنظر لمصلحة الشعب الفلسطيني وحمايته والسير في مسار الحل الدبلوماسي.
وتابع، أن المملكة لم تنظر لمصلحة فئة معينة أو منظمة معينة، بل إنها يهمها الشعب الفلسطيني ككل ولذلك تسعى إلى إنهاء تلك الأزمة التي حدثت منذ السابع من أكتوبر والمضي في الحل الدبلوماسي.
وأردف، أن البيان الأول الصادر عن المملكة العربية السعودية بعد أحداث غزة سلطت الضوء على أن السبب في تلك الأحداث هو الانتهاكات التي قامت بها سلطات الاحتلال لكل القوانين الدولية وحقوق الشعب الفلسطيني والأماكن المقدسة.
فيديو | الكاتب السياسي د. علي العنزي: المملكة دائما تنظر لمصلحة الشعب الفلسطيني وحمايته والسير في مسار الحل الدبلوماسي#عين_الخامسة | #الإخبارية pic.twitter.com/NroAKtJtcH
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 1, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة الشعب الفلسطيني الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
أبرز 3 أنواع رصاص يستخدمه الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني
منذ عام 1948، عملت آلة الحرب الإسرائيلية بترسانة أسلحتها الحديثة المتنوعة على استهداف الشعب الفلسطيني الأعزل، دون تفريق بين مدنين وعسكريين، ليسقط عدد كبير من الضحايا أغلبهم من الأطفال والنساء بين شهيد ومصاب، وفيما يلي أبرز أنواع الذخائر التي جرى استخدامها ضد الفلسطينيين العزل.
رصاص الإسفنج الأسودهذا النوع من الرصاصات كبير نسبيا، ويبلغ قطرها 40 ملم، ويصنع هذا الرصاص من البلاستيك وله رأس مغطى بإسفنج مقوى ويستخدم جيش الاحتلال طرازا أسود أكثر صلابة وقوة منذ عام 2014.
حيث استشهد الفتى الفلسطيني محمد سنقراط صاحب الـ 16 سنة، عندما تم إطلاق رصاصة من جيش الاحتلال صوب رأسه، فيما فقد البصر بسبب هذا السلاح 12 فلسطيني منهم 7 أطفال، بحسب «تليفزيون فلسطين».
ويتم الترويج لرواية أنه رصاص مطاطي ولكن في الحقيقة هو رصاص فولاذي مغطى بطبقة رقيقة جدا من المطاط، بينما يستخدم جنود الاحتلال الرصاص المطاطي من على بعد 40 مترا وهذا يؤدي إلى الشلل أو الموت.
الرصاص المغلف بالبلاستيكهو نوع من الرصاص خطير، تم تطويره في سبعينات القرن الماضي على يد الجيش البريطاني، ويتفتت هذا الرصاص إلى قطع صغيرة ما يؤدي إلى إصابات متفرقة في الجسم، ويستخدمه جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين منذ الثمانينات، ويصنف هذا السلاح ضمن الأسلحة المحظورة دوليا.
رصاص الدمدمطورته بريطانيا في القرن الـ 19 عندما كانت تحتل الهند، ويسبب أضرار جسيمة وإعاقات في الحال، ويستخدم من قبل إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني منذ الانتفاضة الأولى ويطلقه قناصة محترفون وسط تركيز على إصابة المنطقة العليا من الجسد، وأصاب هذا الرصاص طفل فلسطيني يسمى يعقوب نصار في عام 2009 بالشلل وتهتك العمود الفقري والفشل الكلوي وتوفى متأثرا بإصابته عام 2018 في عمر 22 سنة.