نبيلة عبيد تكشف تفاصيل عملها الجديد مع المخرج عمر زهران
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
كشف المخرج عمر زهران تفاصيل العمل الفني الجديد الذي يجمعه بالفنانة نبيلة عبيد، مؤكدًا أنه سيجمع بين الكشف عن تفاصيل حياتها الشخصية وأعمالها الفنية.
وقال زهران، خلال لقائه ببرنامج "السفيرة عزيزة" المذاع على قناة "دي إم سي": "عندنا تصور عظيم لأنها هي اللي هتحكى عن الأفلام وظروف الإنتاج وكواليس تفاصيل أعمالها الفنية".
ومن جانبه، أضافت الفنانة نبيلة عبيد: "لازم الناس تعرف مسيرتي وتفاصيلها وأفلامي والتحول في حياتي جه منين، واللقب اللى حصلت عليه مكنش من فراغ وأنه كان بالتحمل و أشياء كثيرة".
وتابعت نبيلة عبيد، خلال مداخلتها عبر "السفيرة عزيزة": أنها عملت مع قلة قليلة من المخرجين و الذين لا يتعدوا 7 مخرجين، لافتة:" الناس لازم تعرف ازاي المسيرة دي عملتها بالتحمل والتضحيات التي تمت، أنا مكنتش بتكلم عن حياتي الشخصية قد حياتي العملية، ده بقى الناس هتعرفه من خلال الفيلم".
كنت أخر حد يطلب أجره أو ياخدهوعن سبب اختيار عمر زهران لإخراج فيلمها، أكدت أن عمر زهران هو الأقرب لها، ويعلم كافة تفاصيل شخصيتها وحياتها الشخصية و مذاكر لشخصيتها، موضحة: “أنا كنت أطلب تركيبة فيلم أو اسم مخرج أو كاتب سيناريو ولكني كنت آخر حد يطلب أجره أو ياخده، لازم الناس تعرف أنا حافظت على لقب نجمة مصر الأولى إزاي”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمر زهران نبيلة عبيد نبیلة عبید
إقرأ أيضاً:
في وداع هادئ.. تفاصيل حوار البابا فرنسيس مع مساعده الشخصي قبل ساعات من وفاته
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحل البابا فرنسيس بهدوء في الساعات الأولى من صباح اليوم التالي لعيد الفصح، بعد لحظات امتنان مؤثرة، وفي وداعٍ خالٍ من الألم والصخب، تاركًا خلفه إرثًا من التواضع والقرب من الناس.
ومن بين كلماته الأخيرة، قال لمساعده الشخصي: “شكرًا لأنك أعدتني إلى ساحة القديس بطرس”، في إشارة إلى جولته الأخيرة بالباباموبيلي التي فاجأ بها الحشود في الساحة التي طالما احتضنته.
جولة الوداع.. ابتسامة البابا الأخيرة للجماهيركان الأحد الأخير في حياة البابا استثنائيًا؛ بعد بركته لروما والعالم، طلب القيام بجولة في ساحة القديس بطرس رغم إرهاقه بتشجيع من مساعده الشخصي ماسيميليانو سترابيتي، انطلق بين الناس، يوزع البركة والابتسامات، في لحظة جمعت بين رمزية الرسالة ومحبة الحشود، وكأنما كان يودّعهم.
رحيل مفاجئ.. وصمت يليق برجل عظيمفي مساء ذلك اليوم، تناول البابا عشاءً بسيطًا، ثم استراح قليلًا. ومع الفجر، دخل في غيبوبة هادئة، دون ألم أو صخب.
فارق الحياة في بيت القديسة مارتا، محاطًا بمن أحبوه ورافقوه في سنواته الأخيرة. كان رحيله امتدادًا لحياته: بسيطًا، صامتًا، وعميق المعنى.