العيسوي ينقل تعازي الملك وولي العهد إلى ذوي شهيد الواجب الوكيل محمد الفوارس
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
الشهيد ارتقى متأثراً بإصابته أثناء قيامه بواجب إنقاذ في لواء الرصيفة
نقل رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، تعازي جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، إلى ذوي شهيد الواجب الوكيل محمد أحمد الفوارس، من مرتب مديرية الأمن العام، الذي ارتقى متأثراً بإصابته أثناء قيامه بواجب إنقاذ في لواء الرصيفة.
اقرأ أيضاً : مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة الحنيطي - صور
ونقل العيسوي، خلال زيارته، بيت عزاء االشهيد في محافظة إربد/ منطقة حوارة، تعازي ومواساة جلالة الملك وسمو ولي العهد، إلى ذوي ذوي الشهيد، سائلا الله العلي القدير ان يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم أسرته وذويه ورفاق السلاح الصبر والسلوان وحسن العزاء.
كما قدم واجب العزاء إمام الحضرة الهاشمية الدكتور أحمد الخلايلة ومدير المكتب العسكري الخاص لجلالة الملك العميد رزق عبدالرحمن الرواشدة.
وكان نعى مدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيدالله عبد ربه المعايطة، وجـميـع منتسبي مديـريـة الأمـــن العــام، الشهيد الوكيل المسعف، محمد ماجد أحمدالفوارس، والذي ارتقى إلى وجه ربه، متأثراً بإصابته أثناء قيامه بواجبه في الحفاظ على الأرواح، بواجب إنقاذ في لواء الرصيفة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الديوان الملكي الأمن العام الدفاع المدني
إقرأ أيضاً:
حملة أمنية في حلب تستهدف عناصر لواء الباقر.. مقرب من الحرس الثوري
نفذت قوات الأمن السوري في محافظة حلب، حملة أمنية استهدفت عناصر من "لواء الباقر" المقرب من الحرس الثوري الإيراني.
وذكرت وسائل إعلام سورية أنه جرى ملاحقة عناصر من لواء الباقر المتهم بارتكاب جرائم وانتهاكات إبان الثورة السورية، حيث كان من ضمن المليشيات الرديفة لقوات النظام المخلوع.
واعتقلت قوات الأمن ستة عناصر على الأقل من "لواء الباقر"، وسط استنفار عسكري وتوتر أمني في حلب.
ويأتي هذا الإجراء بعد انتقادات متزايدة في وسائل التواصل الاجتماعي، من سياسة "الأمن الناعم" من قبل القيادة السورية الجديدة تجاه "فلول النظام"، لا سيما بعد إطلاق المئات من عناصر نظام بشار الأسد عقب اعتقالهم لشهور.
وكان "لواء الباقر"، المسمى على اسم الإمام الشيعي محمد الباقر، تأسس كمليشيا عشائرية في حلب عام 2012، بدعم مباشر من الحرس الثوري الإيراني، وأصبح جزءاً من "قوات الدفاع المحلي" عام 2014.
ويتكون اللواء بشكل رئيسي من أبناء قبيلة البقارة، وهي قبيلة سنية تقليدياً، لكن العديد من أفرادها تأثروا بالمذهب الشيعي أو تحولوا إليه بفعل النفوذ الإيراني.
ويتركز اللواء في حلب، مع وجود في دير الزور، ويقدر عدد مقاتليه بحوالي 500 عنصر.
حلب
استنفار عسكري بين الامن العام ولواء الباقر الشيعي الموالي لإيران المحمي من قبل القيادي ابو احمد زكور
وإعتقال عدة عناصر من مليشيا لواء الباقر من قبل الأمن العام
قلناها لكم من أمن العقاب أساء الأدب
وهذه نتيجة عدم محاسبة هؤلاء المجرمين الذين قتلوا ونكلوا بشعبنا السوري الحر
#حلب
الأمن العام #السوري يعتقل عناصر من ميليشيا "#لواء_الباقر" الذراع القمعي لإيران في حلب
نفذت قوات الأمن العام #السوري مداهمة أمنية في حي #المرجة بمدينة حلب، أسفرت عن اعتقال ستة عناصر من #ميليشيا "لواء الباقر" المدعومة من الحرس الثوري #الإيراني.
وتُعتبر ميليشيا… pic.twitter.com/804kutah7s