«هيئة النقل» تنفذ أكثر من 217 ألف عملية فحص خلال شهر يوليو
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
نفذت الهيئة العامة للنقل، ممثلة بالإدارة العامة للرقابة وبالتعاون مع الجهات المعنية، حملات رقابية ميدانية خلال الشهر الماضي، نتج عنها 215.923 عملية فحص في أنشطة النقل البري؛ منها 213.085 عملية فحص لمركبات النقل، و492 عملية فحص للمركبات الأجنبية.
وقالت الهيئة إن عدد الزيارات الميدانية لمنشآت النقل البري في المملكة بلغت 2.
وأكدت أن نسبة الالتزام والامتثال العام لأنظمة النقل البري خلال يوليو الماضي بلغت 91%، بينما سجلت النسبة لأنظمة النقل البحري 99%، مضيفةً أن المخالفات المرصودة في أنشطة النقل تنوّعت ما بين تشغيل سائق دون الحصول على بطاقة سائق، وتشغيل مركبة نقل بدون بطاقة تشغيل، أو عدم وجود وثيقة نقل للبضاعة، إضافة إلى عدم مطابقة حواجز الحماية للشاحنة للمواصفات المطلوبة من الجهات المختصة.
وأبانت أن نشاط نقل البضائع سجل أعلى الأنشطة في رصد مخالفات النقل البري خلال الشهر، ثم بقية الأنشطة كنشاط النقل المتخصص بالحافلات، والأجرة "منشآت"، وأخيراً نقل السيارات وسحب المركبات.
يُذكر أن المنطقة الشرقية كانت أعلى المناطق في تسجيل المخالفات خلال شهر يوليو، حيث سجلت 7.579 مخالفة، تليها منطقة مكة المكرمة بـ 7.249 مخالفة، ثم منطقة الرياض بـ 7.040 مخالفة، وأخيرًا منطقة المدينة المنورة بـ 1.783 مخالفةً.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: النقل البحري هيئة النقل النقل البري النقل البری أنشطة النقل عملیة فحص
إقرأ أيضاً:
باكستان والاتحاد الأوروبي يطلقان عملية "روح البحر" لتعزيز الأمن البحري ومكافحة القرصنة في خليج عدن
في إطار الجهود الدولية لمكافحة القرصنة وتعزيز الأمن البحري، أعلنت باكستان والاتحاد الأوروبي، في بيان، عن انطلاق عملية "روح البحر" المشتركة في خليج عدن خلال الفترة من 21 إلى 26 أبريل الجاري.
وتأتي هذه العملية ضمن شراكة بين فرقة العمل المشتركة "CTF-151" بقيادة باكستان، والقوة البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي (عملية أتالانتا)، بهدف تعزيز الوجود الأمني في المناطق المعرضة لتهديدات القرصنة والسطو المسلح.
وتحظى عملية "روح البحر" بدعم عدد من المراكز والهيئات البحرية الإقليمية والدولية.
من جهة أخرى، تتواصل التحقيقات في حادثة الاقتراب المشبوهة التي تعرضت لها سفينة بضائع غير محددة الهوية مساء أمس قبالة السواحل اليمنية، في تطور يثير مخاوف من تصاعد التهديدات الأمنية في واحدة من أكثر الممرات البحرية ازدحاماً في العالم.
وفقاً لبيان صادر عن هيئة التجارة البحرية البريطانية (UKMTO)، تعرضت السفينة لملاحقة من "عدة قوارب صغيرة" على بعد 100 ميل بحري شرق ميناء عدن لمدة تقارب الساعتين، ما دفع قبطان السفينة لتغيير مساره نحو الساحل اليمني. وأشارت تقارير أولية إلى تبادل لإطلاق النار قبل انسحاب القوارب، دون تأكيد رسمي حول مصدر النيران.