أعلنت شركة شركة فيرسوني الشرق الأوسط، موطن العلامات التجارية العالمية مثل فيليبس، عن إطلاق مكواة بخار يدوية مميزة من طراز 3000 تتميز بتصميمها العصري صغير الحجم وقابليتها للطي، مما يجعلها رفيقًا مثاليًا في للعملاء لاسيما المسافرين منهم. وتعتبر مكواة 3000 من فيليبس خيار مثالي للحفاظ على الملابس خالية من التجاعيد أثناء السفر، بفضل تقنياتها المتطورة وأدائها الفائق حيث تنصح الشركة عملائها باقتناء هذه المكواة لضمان راحةً وأداءً لا مثيل لهما أثناء السفر.


وقد تم تصميم مكواة البخار المحمولة بطريقة تجعل منها خفيفة الوزن وصغيرة الحجم وقابلة للطي، ما يضمن سهولة الاستخدام والتخزين لمستخدميها حيث تصل المكواة إلى أقصى درجة حرارة لها خلال 30 ثانية فقط، وهي مجهزة بمؤشر ضوئي وتعمل بقوة 1000 واط لإنتاج بخار مستمر يصل إلى 20 غراماً في الدقيقة. كما أن استخدامها لا يتطلب طاولات كوي الملابس، مما يوفر الوقت والجهد على المستخدمين.
وقد تم تزويد هذه المكواة بخزان مياه قابل للإزالة بسعة 120 مل، ما يسهل عملية إعادة التعبئة التي تكفي لكي بدلة كاملة بكل مرة. بالإضافة إلى ذلك، تزيل هذه المكواة عند استخدامها 99.9% من البكتيريا المتراكمة على الملابس وتقدم للأقمشة انتعاشاً إضافياً بإزالة الروائح الكريهة، مما يقلل من الحاجة إلى الغسيل المتكرر ويحافظ على جودة الملابس لفترة أطول.
تتميز المكواة بأمانها عند الاستخدام مع جميع أنواع الأقمشة القابلة للكي دون خطر التعرض للاحتراق، وتأتي مع لوحة معدنية لتوليد البخار تضمن تحقيق أفضل النتائج. وتشمل المكواة حقيبة تخزين تناسب الاحتفاظ بها في المنزل أو توضيبها للسفر.
وفي هذا الصدد، أكدت السيدة مي بحيصي، مسؤولة التسويق لدى شركة فيرسوني الشرق الأوسط، التزام فيرسوني بالعمل المتواصل للارتقاء بتجربة سفر العملاء من خلال تقديم منتجات مبتكرة تلبي احتياجاتهم وتُجسّد أعلى معايير الابتكار والجودة. وأضافت: “تُعدّ مكواة بخار فيليبس 3000 دليل آخر يعكس التزامنا الراسخ بالابتكار، فهي تُتيح للمسافرين الحفاظ على أناقة ملابسهم دون أي عناء، وذلك بفضل تصميمها العملي وتقنياتها المتطورة التي تُجسّد مفهوم الراحة والكفاءة في أداة واحدة متعددة الاستخدامات، لتُصبح رفيقًا لا غنى عنه اثناء السفر.”
وتدعوا شركة فيرسوني عملائها لاقتناء هذه المكواة سواء كانوا متوجهين لزيارة عائلاتهم، أو مسافرين لقضاء إجازة، أو مشاركين في مناسبات الصيف، حيث تضمن لهم المكواة البخارية الحفاظ على ملابس خالية من التجاعيد دون أي مجهود. وتؤكد شركة فيرسوني التزامها بأعلى معايير الابتكار والجودة مشيرةً إلى أن هذه المكواة البخارية الرائدة تحقق نتائج مذهلة مع كل استخدام.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

اليمانيات يتحدّين الحصار الاقتصادي بالزراعة المنزلية

يمانيون../
في ظل الحرب والحصار الاقتصادي الذي يتعرّض له اليمنيون، يبتدعون الطرائق للمواجهة والاكتفاء الذاتي، وفي هذا السياق، تأتي الزراعة المنزلية نوعًا من الجهاد الزراعي لتعزيز الاقتصاد. إذ أطلقت اليمانيات، في صنعاء، الموسم الرابع لحملة “خضروات رمضان من بيتك”، مستقبلةً شهر رمضان المبارك بورشات زراعية، وتوعية الأسرة اليمنية بأهمية الزراعة المنزلية وتوزيع شتلات وبذور متنوعة من الخضار.

وتنشط في المشروع التطوعي المرأة اليمنية المتحركة في جبهة الاقتصاد والإنتاج المحلي ومشاريع الأسرة المحدودة. وتستهدف الحملة المرأة والطفل في المجتمع، على اختلاف وتنوع مستوياتهم التعليمية والمجتمعية.

كما تسعى الحملة بالأساس إلى رفع ثقافة ووعي الأسرة اليمنية بأهمية الزراعة المنزلية، بل وتدريبها وتأهيلها؛ لتحسين وضعها المعيشي، ولتكتفي من حاجتها من الخضروات خلال شهر رمضان المبارك وما بعده.

الأستاذة هدى المروني، وهي منسقة وحدة المشاريع الصغيرة في الهيئة النسائية لأنصار الله بمكتب الأمانة؛ قالت لموقع “العهد” الإخباري: “تمّ- بحمد الله- خلال الثلاثة الأعوام الماضية، توعية 28 ألف أسرة يمنية، وتوزيع 56065 مغلفًا من البذور، و7518 برشورًا تعليميًا. كذلك قمنا بالنزول إلى بساتين مديرية صنعاء القديمة والتوعية فيها، وفي بعض المزارع في مديريتي بني الحارث والسبعين”.

وبحسب المروني: “هناك إقبال كبير من فئات المجتمع على الزراعة المنزلية، واستغلال المساحات المهملة في أسطح وأحواش المنازل، وبإذن الله في هذا العام سيتم توعية 30000 أسرة من جميع مديريات أمانة العاصمة، وتوزيع 30 ألف برشور تعليمي، و30 ألف مغلف من ورشات زراعية في 600 مدرسة في أمانة العاصمة”.

توجهٌ مجتمعي

هذا؛ ولأن قوام الاكتفاء وتحقيق الأمن الغذائي لأي بلدٍ يتأتى بالزراعة، فقد بادرت المرأة اليمنية إلى تفعيل أنشطة وبرامج توعوية متعددة، جاعلةً من الأسرة ركيزة أساسية في سبيل تحقيق تنمية زراعية مستدامة. وقد عمدت برامج حملة “خضروات رمضان من بيتك” إلى توعية الأسر المستهدفة لاستغلال كل مساحات المنزل الممكن زراعتها، واستثمار أسطحها في زراعة الشتلات المختلفة”.

في السياق ذاته، تقول المروني في حديثها لموقع “العهد” الإخباري: “تأتي الحملة في إطار موجهات السيد القائد عبد الملك- يحفظه الله- وتأصيل الهوية الإيمانية، وتهدف إلى تغيير سلوك الأسرة المتأثر بثقافة الاستهلاك والمعتمد على الشراء إلى التوجه نحو الإنتاج الذاتي. وتعد الحملة وسيلة من وسائل التصدي للعدوان الغاشم والحصار الخانق، من خلال تعزيز الصمود الشعبي، ونشر ثقافة الزراعة المنزلية وتجسيدها في الواقع قولًا وعملًا، ومحاربة غلاء الأسعار”.

وتضيف المروني: “تسعى الحملة إلى تقليل فاتورة الشراء للأسرة، واستغلال الموارد المتاحة، ومعالجة نسبتي الفقر والبطالة، انطلاقًا من إيماننا بقدرة الأسرة اليمنية على العمل والإبداع”. كما تنوّه المروني إلى: “أن ما تنتجه الأسرة، عبر الزراعة المنزلية، يُعد غذاءً صحيًا وطازجًا خاليًا من الملوثات والأسمدة، ويسهم في المحافظة على صحتها، والتقليل من التلوث البيئي”.

اليمانية ببرامجها المتعددة تصنع بصمة نجاحٍ وتميز في جبهة الاقتصاد وكسر الحصار، وهي بعزمها الإيماني تدفع بعجلة التنمية وتسير بالبلد نحو الازدهار.

العهد الاخباري ـ سراء الشهاري

مقالات مشابهة

  • شركة غزل المحلة توضح تفاصيل انفجار غلاية بخار بالشركة
  • عروض فلكلورية لفرق مهرجان أسوان في أبو سمبل.. خلال تعامد الشمس على رمسيس الثاني 
  • التجهيزات الاخيرة في مشروع المركز الإداري بحي المعيزيلة ..صور
  • طريقة ذكية لكي الملابس دون مكواة: نصائح مبتكرة للحصول على ملابس أنيقة بسرعة
  • لولو تعلن عن عروض ضخمة لشهر رمضان
  • أمانة الرياض تعلن فعاليات يوم التأسيس بـ47 موقعًا في محافظات ومراكز المنطقة
  • تراجع حاد لأسهم فيليبس بعد إعلان أرباح دون التوقعات
  • شركة الماجد للعود تعلن وظائف شاغرة
  • ‎شركة ريف العطور تعلن عن وظائف شاغرة
  • اليمانيات يتحدّين الحصار الاقتصادي بالزراعة المنزلية