بعد269 يوماً من العدوان.. سرايا القدس تمطر مغتصبات غلاف غزة برشقات صاروخية
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
يمانيون../ أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، قصفها عدة مستوطنات في غلاف غزة برشقات صاروخية، وذلك ردًا على جرائم العدو الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني.
وقالت سرايا القدس في بلاغ عسكري، اليوم الإثنين، “قصفنا “كيسوفيم” و”العين الثالثة” و”نيريم” و”صوفا” و”حوليت” والمغتصبات في غلاف غزة برشقات صاروخية مركزة”.
من جهتها، أفادت وسائل إعلام العدو الصهيوني صباح اليوم، بإطلاق نحو 20 صاروخًا باتجاه مستوطنات غلاف غزة.
واعترفت إذاعة قوات العدو بأن صفارات الإنذار دوت في غلاف غزة 7 مرات خلال 15 دقيقة.
ويشن كيان العدو الصهيوني منذ 7 أكتوبر 2023، عدوانا على غزة خلف نحو 124 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.
ويواصل العدو حرب الإبادة الجماعية رغم قرارين من مجلس الأمن الدولي بوقفها “فورا”، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح رفح، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال “إبادة جماعية”، وتحسين الوضع الإنساني المزري في غزة.
#فلسطين المحتلةُ#قطاع غزةً#كيان العدو الصهيونيالمقاومة الفلسطينيةالمصدر: يمانيون
كلمات دلالية: غلاف غزة
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. "سرايا القدس" تبث تسجيلًا مصورًا للأسيرة أربيل يهود
الرؤية- غرفة الأخبار
نشرت سرايا القدس الجناح المسلح لحركة الجهاد الإسلامي تسجيلًا مصورًا للأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود، والتي تسبب موعد تسليمها في تهديد اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.
وكانت وزارة الخارجية القطرية ذكرت أن حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس وافقت على تسليم الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود واثنتين آخريين قبل يوم الجمعة في مقابل سماح إسرائيل بدخول النازحين شمال قطاع غزة بدءًا من اليوم الاثنين.
????????????????
عااااااجل ????
رسالة الأسيرة الصهيونية "أربيل يهود" المحتجزة لدى سرايا القدس.#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/bFImbEYQhY
وتدفق عشرات الآلاف من الفلسطينيين على الطريقين الرئيسيين المؤديين إلى شمال قطاع غزة اليوم الاثنين حاملين مشاعر متباينة من الفرح بالعودة إلى ديارهم بعد العيش في ملاجئ مؤقتة لأشهر والخوف من رؤية ما تبقى لهم من أنقاض بعد قصف ديارهم.
وتدفق الناس نحو الشمال سيرا على الأقدام على طريق يمتد بمحاذاة البحر المتوسط، وبعضهم يحمل الأطفال الرضع أو حزم الأمتعة على الأكتاف.