كله هياخد حقه.. الموعد النهائي لتسجيل رغبات المرحلة الأولى| فيديو
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
كشف الدكتور عادل عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن الموعد النهائي لتسجيل رغبات المرحلة الأولى.
التعليم العالي: المقاعد المتاحة للطلاب في الجامعات مطمئن تنسيق الجامعات 2023 | تستقبل 15 ألف طالب .. هل الهندسة بالمرحلة الثانية؟ تنسيق الجامعات 2023.. لا يحق للطالب دخول التنسيق في هذه الحالة تنسيق الجامعات 2023.
. موعد انتهاء المرحلة الأولى
وأكد "عبد الغفار" مرحلة التنسيق الإلكتروني تسير بانتظام على قدم وساق، من خلال معامل الحسابات الحكومية، وهناك حملة للتوعية واتصالات من الطلاب فضلا عن الادلة الإرشادية.
التنسيق رغبات وليس درجاتوأوضح المتحدث باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن التنسيق رغبات وليس درجات، لذلك يطالب الطلاب بالتمهل في اختيار الكليات، موضحا أن المرحلة مستمرة حتى ياخد كل طالب حقه.
وأشار إلى أن الدولة ضاعفت عدد الجامعات خلال السنوات العشرة الأخيرة، كانت 48 جامعة والآن 92 جامعة، بالإضافة إلى 175 معهد عالي، وبالتالي عدد الأماكن المتاحة كبير لاستيعاب كل الطلاب منظومة التعليم العالي، قائلا "كل طالب هياخد حقه والكل له أماكن".
ولفت إلى أن هناك برامج دراسية جديدة لكل التخصصات، هناك 10 جامعات تكنولوجية في كافة المناطق الصناعية، لاستيجابة سوق العمل المصري، مضيفاً أن مصروفات الجامعات الخاصة معلنة للطلاب ولا داعي لأي جدل لأن الطالب هو الذي يختار الالتحاق بإحداها فيدفع أو اختيار غيرها.
لاتعطي الرقم السري لأي أحدحذر الدكتور عادل عبد الغفار المتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم العالي، طلاب الثانوية العامة من منح الرقم السري لأشخاص آخرين، مؤكدا أن التعاون مع الجامعات الأجنبية، ساهم في دخول برامج دراسية جديدة.
وناشد أولياء الأمور عدم إجبار أبنائهم على رغبات معينة في تنسيق الجامعات 2023، وعليهم الاكتفاء بالنصح فقط، منوها إلى أن سوق العمل له متطلبات كثيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم العالي البحث العلمي تسجيل رغبات المرحلة الاولي التنسيق الالكترونى التنسيق الدكتور عادل عبدالغفار تنسیق الجامعات 2023 التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
صور.. كيف بدت الجامعات السورية في أول يوم بعد سقوط الأسد؟
أعادت الجامعات والمدارس السورية فتح أبوابها في دمشق وسط أجواء من الفرح، إذ داس مئات من الطلاب بحماسة تمثالًا يرمز إلى الحكم السابق بعد أسبوع على سقوط بشار الأسد.
وعاد عشرات من التلاميذ إلى المدارس في دمشق للمرة الأولى منذ سقوط حكم بشار الأسد، ورفعت فتيات إشارة النصر ولوّحت أخريات بعلم الثورة الذي رسمته إحداهن على خدّها.المدارس السوريةوقالت رغيدة غصن (56 عاما) وهي أم لثلاثة أولاد، إن الأهل تلقوا "رسائل من المدرسة لإرسال الطلاب من الصف الرابع، وحتى الصف العاشر. أما بالنسبة للأطفال فسيبدأ الدوام بعد يومين".
أخبار متعلقة صور| مدارس دمشق تعيد فتح أبوابها تحت علم سوريا الجديدعاجل / آخر أخبار سوريا.. انهيار سريع لنظام الأسد واحتفالات في دمشقبعد استكمال الاستعدادات.. مطار دمشق الدولي يستأنف عمله خلال أياموفي قاعة تعليم في إحدى المدارس، لم يتغير الكثير ما خلا علم الثورة المعلّق على الحائط.
وقال موظف في المدرسة الوطنية، إن نسبة الحضور الأحد "لم تتجاوز ثلاثين في المئة" مشددًا على أن ذلك أمر طبيعي، ومن المتوقع أن تزداد الأعداد تدريجيًا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مدارس سوريا بعد سقوط بشار الأسد - رويترزعودة الحياة إلى طبيعتهاوفي شوارع العاصمة السورية التي دخلها تحالف فصائل المعارضة المسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام، في الثامن من ديسمبر، عادت الحياة إلى طبيعتها في العاصمة مع انطلاق السكان إلى أعمالهم صباح الأحد.
وتقول ريناد عبدالله (18 عاما) "كتير كتير الأجواء حلوة. يعني صراحة كله هيك عم يضحك ومبسوط".
وقال عميد كلية الآداب الدكتور علي اللحام، إن الحصص التعليمية استؤنفت الأحد بحضور 80 بالمئة من الموظفين وعدد كبير من الطلاب.
وفي باحة الجامعة، يعبّر مئات الطلاب عن فرحتهم، هاتفين شعارات ثورية ورافعين علم الانتفاضة المنادية بالديموقراطية التي انطلقت في 2011، وتتوسطه ثلاث نجوم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أجواء الدراسة في سوريا بعد سقوط بشار الأسد - رويترزمستقبل سورياوتخبر ياسمين شهاب التي تدرس الأدب الإنكليزي وهي في التاسعة والعشرين من العمر، أنها كانت تنتظر هذه اللحظة منذ وقت جدّ طويل، خصوصا أنه لم يعد للتمثال الذي كان "مثل الهمّ على القلب" وجود.
وتقرّ "حاسين أننا تحررنا"، معربة عن ثقتها في مستقبل سوريا الذي "لن يكون فيه طائفية".
وفي مبادرة عفوية، اتّجه آلاف الطلاب إلى ساحة الأمويين في دمشق حيث يحتفي السوريون منذ أسبوع بسقوط بشار الأسد.