ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³/ ظ…طھط§ط¨ط¹ط§طھ
ظپط§ط² ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ظپظ†ط²ظˆظٹظ„ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ†طھط®ط¨ ط¬ط§ظ…ط§ظٹظƒط§ ط¨ط«ظ„ط§ط«ظٹط© ظ†ط¸ظٹظپط© ظپظٹ ط§ظ„ط¬ظˆظ„ط© ط§ظ„ط«ط§ظ„ط«ط© (ط§ظ„ط£ط®ظٹط±ط©) ط¨ط§ظ„ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹط© ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط© ظƒط£ط³ ط£ظ…ط±ظٹظƒط§ ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨ظٹط© ظ„ظƒط±ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ظ… "ظƒظˆط¨ط§ ط£ظ…ط±ظٹظƒط§ 2024"طŒ ظˆط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظ…ط© ظپظٹ ط§ظ„ظˆظ„ط§ظٹط§طھ ط§ظ„ظ…طھطط¯ط©.
ظˆط§ظپطھطھط ط¥ط¯ظˆط§ط±ط¯ ط¨ظٹظ„ظˆ ط§ظ„طھط³ط¬ظٹظ„ ظ„ظپظ†ط²ظˆظٹظ„ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© 49طŒ ظپظٹظ…ط§ ط£ط¶ط§ظپ ط³ط§ظ„ظˆظ…ظˆظ† ط±ظˆظ†ط¯ظˆظ† ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© 56طŒ ظ„ظٹظˆط§طµظ„ ظ‡ط² ط§ظ„ط´ط¨ط§ظƒ ظ„ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظˆط§ظ„ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط©طŒ ط¨ظٹظ†ظ…ط§ طھظƒظپظ„ ط¥ط±ظٹظƒ ط±ط§ظ…ظٹط±ظٹط² ط¨طھط³ط¬ظٹظ„ ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط«ط§ظ„ط« ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© ط§ظ„ظ€85.
ظˆط¨ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظپظˆط²طŒ ط£ظ†ظ‡ظ‰ ظ…ظ†طھط®ط¨ ظپظ†ط²ظˆظٹظ„ط§ ظ…ط´ظˆط§ط±ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ط¨طµط¯ط§ط±ط© ط¨ط±طµظٹط¯ طھط³ط¹ ظ†ظ‚ط§ط·طŒ ظ…طظ‚ظ‚ط§ظ‹ ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ…ط© ط§ظ„ظƒط§ظ…ظ„ط©طŒ ظˆط³ظٹظˆط§ط¬ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظˆط± ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ظ…ظ†ط§ظپط³ظ‡ ط§ظ„ظƒظ†ط¯ظٹ.
ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ط¨ظ„طŒ ظˆط¯ط¹ ظ…ظ†طھط®ط¨ ط¬ط§ظ…ط§ظٹظƒط§ ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط© ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¬ظˆظ„ط© ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹط©طŒ طظٹط« ط¨ظ‚ظٹ ظپظٹ ظ‚ط§ط¹ ط§ظ„طھط±طھظٹط¨ ط¯ظˆظ† ط£ظٹ ظ†ظ‚ط§ط·.
ظˆظپظٹ ظ†ظپط³ ط§ظ„ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط©طŒ طھط£ظ‡ظ„ ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ط¥ظƒظˆط§ط¯ظˆط± ط¥ظ„ظ‰ ط¯ظˆط± ط§ظ„ظ€16 ط¨ط¹ط¯ طھط¹ط§ط¯ظ„ظ‡ ط³ظ„ط¨ط§ظ‹ ظ…ط¹ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ظ…ظƒط³ظٹظƒظٹطŒ ظ„ظٹطط¬ط² ظ…ظˆط¹ط¯ط§ظ‹ ظ…ط¹ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ط£ط±ط¬ظ†طھظٹظ†ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظˆط± ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط©.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ظپظٹ ط ظ ط ظ ط ظ ط ط ظ ظٹ ط ظ ط ظٹظƒط ظ ظٹ ظپظٹ ظ ظ طھط ط ط ظ ط ظٹ ط ظ ظٹ ظ
إقرأ أيضاً:
إبراهيم المخيني: مدرب الحراس له الفضل في التصدي لكرة الجزاء
قال حارس مرمى منتخبنا الوطني لكرة القدم إبراهيم المخيني: إن الفريق لم يقدم الأداء المنتظر منه خلال الشوط الأول، لكن في الشوط الثاني دخلنا لأجواء اللقاء وتكاتفنا جميعا من أجل الظفر ببطاقة الصعود إلى الدور نصف النهائي، مشيدا بزملائه اللاعبين والروح التي لديهم، حيث كنا لحمة واحدة واستطعنا تغيير الصورة الباهتة التي قدمناها في الشوط الأول.
وتابع: ارتكبت خطأ كلف الفريق ركلة جزاء لكنني نجحت في التصدي للكرة بنجاح والإبقاء على نتيجة التعادل حتى صافرة حكم اللقاء، وهذه هي جمالية كرة القدم من خلال المتغيرات التي تحصل في المباراة، ونعد الجماهير أن نقدم أقصى ما لدينا ونأمل أن يكون حضورهم في ازدياد دائم لأنهم الداعم الأول لنا وتشجيعهم لنا منذ بداية اللقاء حتى النهاية أسهم في تأهلنا إلى الدور نصف النهائي.
وأشاد المخيني بالمستوى الذي قدمه المنتخب الإماراتي بوجود عناصر جيدة قادرة على صنع الفارق في أي مباراة، مشيرا إلى أن لاعبي الإمارات مارسوا ضغطا كبيرا على مرمانا، وكان علينا تحمل المسؤولية في المباراة، حيث تحدثنا مع بعضنا البعض بين الشوطين من أجل تغيير الأداء والظهور بالمستوى الذي عودنا عليه الجماهير الظهور به، حيث كانت الرغبة والحماس والإصرار حاضرة خلال الشوط الثاني واستطعنا تسجيل هدف التعادل، ونعد جماهيرنا بتقديم أقصى ما لدينا خلال المباراة المقبلة.
وعن كواليس التصدي لركلة الجزاء، أكد المخيني أنه كان واثقا من التصدي للكرة وذلك بفضل توجيهات مدرب حراس المنتخب شاذلي المبروكي وأخبرني بتوقعه وقراءته للموقف وخصوصا من خلال متابعته اللاعب ليما الذي نفذ الركلة وهذا يعود لخبرته الطويلة وأوجه له الشكر في ذلك، ونحترم كل المنتخبات في طريقنا لحصد اللقب.
وكان للمخيني نجم المباراة بعد أن أبعد أكثر من كرة خطرة وتصدى لركلة جزاء سددها لاعب منتخب الإمارات فابيو ليما، في الوقت بدل الضائع، ويعود تألق المخيني وتصديه لركلة الجزاء لتوجيهات الشاذلي المبروكي مدرب حراس منتخبنا الوطني وعندما احتسب الحكم البحريني عمار محفوظ ترك الشاذلي موقعة في دكة الاحتياط واستدعى المخيني وابلغه عن مكان تسديد للاعب الإماراتي فايبو ليما للكرة وهو ما ساعد المخيني للتصدي لركلة الجزاء.
وانتهت مباريات الدور الأول للمجموعة الأولى، حيث شهدت ندية وحماسا، ففي مباراة منتخبنا مع منتخب الإمارات حصل إبراهيم المخيني حارس مرمى منتخبنا على جائزة أفضل لاعب في المباراة لمساهمته الكبيرة في وصول منتخبنا إلى الدور نصف النهائي بعد تصديه لركلة جزاء في الدقيقة 95 من عمر المباراة، إضافة إلى تصديه لعديد الكرات الخطيرة على مدار المباراة.
أما في مباراة الكويت وقطر فحصل على أفضل لاعب في اللقاء محمد دحام لاعب الكويت، وجاء حصول اللاعب على الجائزة نظرا للمجهود الكبير الذي قدمه في اللقاء وتسجيله لهدف مميز من ركلة حرة مباشرة.
وبصورة عامة حصل لاعبو منتخبنا على "جائزة أفضل لاعب" في جميع مباريات الدور الأول، حيث حصل أرشد العلوي على الجائزة في مباراة منتخبنا ضد الكويت، ومن ثم حصل عليها عصام الصبحي في لقاء منتخبنا مع قطر، لينتهي المطاف في المباراة الثالثة في الدور الأول بحصول إبراهيم المخيني حارس مرمى منتخبنا على الجائزة في المباراة التي جمعت منتخبنا مع الإمارات.