بغداد اليوم -  

وزارة الصحة تنشر نسب الاستقطاع والخدمات الصحية التي يحصل عليها المشمولين بخدمات الضمان الصحي: 


▪️استقطاع 1% من راتب الموظف مقابل تلقي خدمات الضمان الصحي

▪️تشمل خدمات الضمان الصحي الموظف او المتقاعد المشترك بالضمان وافراد عائلته 

▪️يتحمل المضمون 10% من قيمة الخدمة الصحية في الأجنحة الخاصة بالقطاع العام و90% على نفقة هيئة الضمان الصحي 

▪️يتحمل المضمون 25% من قيمة الخدمة الصحية في المؤسسات الصحية بالقطاع الخاص و75% على نفقة هيئة الضمان الصحي

▪️يحق لكل فرد من عائلة المضمون 6 مراجعات سنوياً لمن هم دون سن 40 عاماً

▪️يحق لكل فرد من عائلة المضمون 8 مراجعات سنوياً لمن هم فوق 40 عاماً

▪️يحق لأصحاب الأمراض المزمنة 12 مراجعة وفاتورة أدوية سنوياً 

▪️لكل فرد من عائلة المضمون إجراء عملية سنوياً ضمن خدمات الضمان الصحي 

▪️تضاف عمليات أخرى بعد موافقة مجلس الإدارة في حال استوفى المضمون الحد المتاح له

▪️شمول خدمات طب الأسنان ضمن الضمان الصحي مايقدر بقيمة 125 ألف دينار لكل فرد من افراد عائلة المضمون سنوياً

.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: لکل فرد من

إقرأ أيضاً:

أزمة مالية تضرب المنظمة.. هل يواجه العالم خطر انهيار الجهود الصحية؟

في خطوة تهدف إلى مواجهة التحديات المالية المتزايدة، أعلنت منظمة الصحة العالمية عن “إعادة تنظيم واسعة النطاق، تتضمن تسريح عدد من الموظفين”، وذلك بعد خفض التمويل الأمريكي الذي ترك فجوة كبيرة في ميزانيتها.

وأوضحت المنظمة أن “هذا التخفيض أثر بشكل مباشر على قدرتها على تنفيذ برامج صحية عالمية، مما دفعها إلى اتخاذ إجراءات هيكلية لتعزيز كفاءة العمل وضمان استمرار جهودها في مكافحة الأوبئة والأمراض”.

وأعلن الرئيس التنفيذي للمنظمة أن “فريق الإدارة في المقر الرئيسي سيتم تقليصه من اثني عشر إلى سبعة أعضاء”.

وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس للدول الأعضاء في المنظمة: “إن الخفض المفاجئ في الدخل ترك لنا فجوة كبيرة في الرواتب ولم يترك لنا خيارا سوى تقليص نطاق عملنا وقوتنا العاملة”.

هذا “ولطالما اعتمدت المنظمة على التمويل الدولي لتنفيذ برامجها الصحية العالمية، ومع تقليص الدعم الأمريكي، وجدت نفسها أمام تحديات كبيرة في توفير الموارد اللازمة لمكافحة الأوبئة وتعزيز الرعاية الصحية في الدول النامية”.

وجاء قرار الولايات المتحدة بالانسحاب من منظمة الصحة العالمية “في سياق سياسي واقتصادي معقد، حيث برر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، هذه الخطوة بأنها رد فعل على ما وصفه بـ”تحيز المنظمة للصين” خلال جائحة كوفيد-19، إضافة إلى فجوة كبيرة بين المساهمات المالية الأميركية والصينية في ميزانية المنظمة”.

وكانت “انتقدت المفوضية الأوروبية ووزير الصحة الألماني القرار الأمريكي، محذرين من أنه “يقوض الاستجابة العالمية للأوبئة المستقبلية”.

مقالات مشابهة

  • أبوظبي.. الذكاء الاصطناعي في خدمة الرعاية الصحية
  • محافظ جدة يرعى بعد غدٍ انطلاق فعالية “امشِ 30” لتعزيز الوعي الصحي والمجتمعي
  • وزارة الصحة: إصدار قانون تنظيم نقل وزراعة الأعضاء يُشكّل إحدى لبِنات المنظومة التشريعية للنظام الصحي في سلطنة عُمان
  • وكيل الصحة بالقليوبية يتفقد عددًا من المنشآت الصحية بالخانكة
  • أزمة مالية تضرب المنظمة.. هل يواجه العالم خطر انهيار الجهود الصحية؟
  • منظمة الصحة العالمية تتعهد بإعادة تأهيل النظام الصحي في السودان
  • مباحثات سورية نيرويجية لدعم القطاع الصحي في سوريا
  • الصندوق القومي للتأمين الصحي يكمل استعادة خدمات العيون بجميع مستشفيات مكة
  • عدن تحتضن اجتماعاً مشتركاً لتقييم تدخلات منظمة الصحة العالمية في القطاع الصحي
  • هيئة الإشراف على التأمين: استئناف خدمات التأمين الصحي للقطاعين الاقتصادي والإداري