الأهلي السعودي يستهدف ضم أوغوتشوكو من تشيلسي
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
اقترب نادي الأهلي السعودي من إبرام صفقة جديدة خلال الميركاتو الصيفي الحالي، من نادي تشيلسي الإنجليزي الذي تعامل معه الصيف الماضي بضم حارسه السنغالي إدوارد ميندي.
يتعلق الأمر بلاعب الوسط الفرنسي ذو الأصل النيجيري ليزلي أوغوتشوكو صاحب الـ 20 عامًا، والذي كان أحد نجوم نادي رين الفرنسي في الفترة من 2021 إلى 2023، إلا أن مستواه تأثر بكثرة التغييرات الفنية في تشيلسي ليلعب 12 مباراة فقط.
وعلمت مصادر "الشرق رياضة" أن ليزلي أوغوتشوكو أحد المرشحين البارزين لتدعيم صفوف الأهلي السعودي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية في خانة اللاعب تحت 23 عامًا.
وكلف انتقال اللاعب لصفوف تشيلسي في أغسطس 2023 مبلغ 23.1 مليون جنيه إسترليني بعقد مدته 7 سنوات مع خيار التمديد لسنة ثامنة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاهلي السعودي نادي تشيلسي الميركاتو الميركاتو الصيفي الانتقالات الصيفية إدوارد ميندي نادي الأهلي السعودي تشيلسي الأن تشيلسي الإنجليزي
إقرأ أيضاً:
خلال لقاء بين بوريطة ونظيره الفرنسي..فرنسا تجدد دعمها لمغربية الصحراء
استقبل وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي، جان-نويل بارو، نظيره المغربي ناصر بوريطة، في العاصمة باريس، حيث عبّر الجانبان عن ارتياحهما للدينامية الجديدة وغير المسبوقة التي تشهدها العلاقات الثنائية بين البلدين، مؤكدين التزامهما بمواصلة تعزيز الشراكة الاستثنائية التي تم الإعلان عنها خلال زيارة الرئيس الفرنسي إلى المغرب في أكتوبر 2024.
وأشاد الوزيران بالتقدم المحرز في تنفيذ الاتفاقيات التي تم توقيعها خلال تلك الزيارة، واتفقا على مواصلة تعميق التعاون في مختلف المجالات، بما في ذلك من خلال تبادل الزيارات رفيعة المستوى، مع الترحيب بإمكانية عقد اجتماع حكومي رفيع في المغرب خلال خريف هذا العام.
وجدد الوزير الفرنسي موقف بلاده الثابت إزاء قضية الصحراء، مؤكداً أن “الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية” يُعد الحل الوحيد القابل للتطبيق، وأن خطة المغرب لعام 2007 تحظى بدعم واضح وثابت من فرنسا، كما تكتسب زخماً دولياً متزايداً. وأكد على دعم بلاده لجهود الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه الشخصي في هذا الملف.
كما شدد بارو على التزام فرنسا بمواكبة جهود المغرب في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالأقاليم الجنوبية، مشيراً إلى الإجراءات التي اتخذتها باريس في هذا الإطار، ورغبتها في تعزيز هذا الزخم التنموي.
وتناول اللقاء عدداً من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، لا سيما العلاقات الأورو-متوسطية، والأوضاع في الشرق الأوسط وإفريقيا. وأكد الوزيران رغبتهما في توظيف التعاون الثنائي لخدمة الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، مع العمل المشترك في القارة الإفريقية ضمن خارطة طريق موحدة.
وأشاد الوزير الفرنسي بانخراط المغرب في المحافل المتعددة الأطراف، وخاصة في قضايا السلام والاستقرار والتنمية، معلناً استمرار التشاور بين البلدين في هذا المجال. كما نوّه بمصادقة المملكة المغربية على معاهدة الأمم المتحدة بشأن أعالي البحار، مشيراً إلى أن مؤتمر الأمم المتحدة الثالث حول المحيط، المرتقب في مدينة نيس خلال يونيو المقبل، سيكون مناسبة لتسليط الضوء على إسهام الشراكة المغربية الفرنسية في حماية الممتلكات العامة العالمية.