طرحت الفنانة التونسية لطيفة، أحدث أغانيها «الورق»، من ألبومها الجديد «مفيش ممنوع»، عبر قناتها على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، مختلف منصات الموسيقى الرقمية.

أغنية الورق

أغنية الورق لـ لطيفة، من كلمات عبد الوهاب محمد، لحن زياد الطويل، توزيع موسيقي ومكساج تميم، إخراج شريف ترحيني.

وجاءت كلمات أغنية الورق كالآتي: «وأنا منى للورق، بعرف أكلمك، بعرف أفهمك، إحساسي كله ايه، وأنا منى للورق، وأنا منى للورق، مش ممكن أتكسف، بكتبلك عن مشاعر، لا يمكن تتوصف، غير بس للورق».

ألبوم مفيش ممنوع

ويتضمن ألبوم لطيفة الجديد «مفيش ممنوع»، أغنية باللهجة التونسية، و 9 أغاني باللهجة المصرية، وتعاونت في هذا الألبوم مع نخبة من الملحنين والشعراء في الوطن العربي، وكان من أبرز الملحنين «وليد سعد، محمود أنور، خالد فتوح، أحمد بحر، عمر المصري، النجم كاظم الساهر، والذي لحن لها أغنية من كلمات الشاعر الراحل عبد الوهاب محمد، ومن أبرز الشعراء المشاركين في الألبوم «سامر أبوطالب، كريم حكيم، نادر عبد الله، مؤمن سالم، وحسام سعيد».

وعلى مستوى الإخراج تتعاون لطيفة في 4 أغاني مع المخرج الكبير وليد ناصيف، وأغنيتين من إخراج شريف ترحيني.

اقرأ أيضاًتطرحها الليلة.. لطيفة تروج لأغنيتها الجديدة « الورق» (فيديو)

«مطول الوجع».. لطيفة تطرح أحدث أغانيها من ألبوم «مفيش ممنوع»| فيديو

بعد 5 أيام من طرحه.. لطيفة تحتفل بتصدر ألبوم «مفيش ممنوع» على يوتيوب

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ألبوم مفيش ممنوع أغنية لطيفة الجديدة ألبوم مفيش ممنوع لطيفة أغنية الورق أغنية الورق لطيفة مفیش ممنوع من ألبوم

إقرأ أيضاً:

الاستقلال بين الورق والواقع.. هل أنهى تصريح 28 فبراير الاحتلال؟

يصادف اليوم إعلان استقلال مصر بموجب تصريح 28 فبراير الصادر من طرف بريطانيا في  28 فبراير 1922، أصدرت بريطانيا تصريحًا أعلنت فيه إنهاء الحماية على مصر والاعتراف بها كدولة مستقلة ذات سيادة، لكنه كان استقلالًا مشروطًا، حيث احتفظت بريطانيا بعدة امتيازات استراتيجية. 

بنود التصريح: استقلال ناقص؟

تضمن التصريح أربعة تحفظات رئيسية أبقت بريطانيا في موقع القوة،  فقد احتفظت بحماية المصالح البريطانية في قناة السويس، والدفاع عن مصر ضد أي تهديد خارجي، وضمان حماية الأقليات والأجانب، بالإضافة إلى الإشراف على السودان. 

هذه البنود جعلت التصريح يبدو أشبه بتغيير شكلي، حيث بقيت بريطانيا متحكمة في أهم المفاصل الاستراتيجية للدولة، مما أثار غضب القوى الوطنية التي رأت أنه لم يحقق المطالب الحقيقية للاستقلال.

رد الفعل الوطني: رفض واستمرار المقاومة

رغم أن التصريح منح مصر لقب “مملكة مستقلة”، إلا أن زعيم الوفد سعد زغلول رفضه، معتبرًا أنه لا يحقق السيادة الوطنية الكاملة، خاصة مع استمرار وجود القوات البريطانية في مصر، استمرت المعارضة الوطنية من خلال المظاهرات والاحتجاجات، ما أدى لاحقًا إلى توقيع معاهدة 1936، التي منحت مصر استقلالًا أكثر واقعية، وإن كان مشروطًا ببقاء القوات البريطانية في قناة السويس.

استمرار النفوذ البريطاني: هل تغير شيء؟

بعد التصريح، ظلت بريطانيا القوة الحقيقية المتحكمة في مصر، حيث واصلت القوات البريطانية وجودها في القواعد العسكرية، وظل النفوذ البريطاني قائمًا في شؤون الحكم، خاصة من خلال تعيين مستشارين بريطانيين في الوزارات المهمة، كما بقيت السودان تحت السيطرة البريطانية، مما أثار خلافات بين القصر والقوى الوطنية حول مستقبل الوحدة مع مصر.

ما بعد التصريح: خطوات نحو الاستقلال الحقيقي

لم يكن تصريح 28 فبراير نهاية الاحتلال، لكنه كان خطوة على طريق التحرر.

 استمر النضال الوطني حتى تم توقيع اتفاقية الجلاء عام 1954 في عهد الرئيس جمال عبد الناصر، والتي أنهت رسميًا الوجود العسكري البريطاني في مصر


 

مقالات مشابهة

  • فيديو صادم.. فتاتان تثيران الجدل بلعب الورق في المقابر بتركيا
  • مصادرة جواز صحفي تركي عند السفر إلى اليونان
  • شاهيناز: داليدا أثرت فيّ .. وكثير من أغانيها كنت أتمنى أشدو بها .. فيديو
  • «يضاهي ChatGPT».. جوجل تطرح أحدث برنامج ذكاء اصطناعي Gemma 3
  • الاستقلال بين الورق والواقع.. هل أنهى تصريح 28 فبراير الاحتلال؟
  • ريم النجم: نحن السعوديون الأصل والفصل وأنا سعودية أباً عن جد.. فيديو
  • رح اشتقلكن.. نجوى كرم تشوق جمهورها لأحدث أغانيها
  • مصطفى عنبه: أحمد سعد استفاد أكثر مننا من نجاح أغنية سكوت
  • أمير طعيمة: قدمت 200 أغنية دون أي مقابل مادي |فيديو
  • مفيش حاجة كدة .. هناء الشوربجي ترد على انتقادات مسلسل شهادة معاملة أطفال|خاص