بنعلي: غاز تندرارة لا علاقة له بغاز البوتان والدولة تدعم البوطا بـ46 درهماً
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
زنقة 20 ا الرباط
قالت وزيرة الإنتقال الطاقي والتنمية المستدامة ليلى بنعلي، أن الغاز المستخرج من حقل تندرارة بإقليم فجيج بجهة الشرق لا علاقة له بالغاز الذي يستخرج من البترول”، وذلك ردا على سؤال برلماني حول علاقة استخراج غاز حقل تندرارة بغاز البوتان “البوطا”.
وأوضحت الوزيرة في معرض جوابها على أسئلة البرلمانيين، اليوم الإثنين، بمجلس النواب، أن “غاز تندرارة هو غاز طبيعي وغاز البوتان هو من مشتقات البترول.
من جهة أخرى، أكدت الحكومة أن هناك 15 شركة توزع قنينات غاز البوتان بالمغرب حاليا.
و قالت وزيرة الإنتقال الطاقي والتنمية المستدامة، أن قنينة 12 كلغ بلغ سعرها شهر يونيو المنصرم 96 درهما، ليتدخل دعم الدولة بـ46 درهما.
وأوضحت أن هوامش ربح الفاعلين في هذا الميدان محددة بقرار وزاري.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: غاز البوتان
إقرأ أيضاً:
الإمارات تؤكد التزامها بمواصلة دعم التحول العالمي للطاقة
أكدت دولة الإمارات التزامها بمواصلة جهودها في دعم التحول العالمي للطاقة، وتعزيز التعاون الدولي لتحقيق الأمن في قطاع الطاقة، بما يرسخ مكانتها كشريك إستراتيجي موثوق على الساحة العالمية في هذا المجال الحيوي.
جاء ذلك خلال مشاركة وزارة الطاقة والبنية التحتية في الاجتماع الثاني للجنة كبار المسؤولين في مجال الطاقة لدول مجموعة بريكس الذي عُقد في العاصمة البرازيلية "برازيليا"، بحضور ممثلين رفيعي المستوى من الدول الأعضاء.
ناقش الاجتماع سبل تحقيق التوازن بين أمن الطاقة والتنمية المستدامة، وتعزيز التحول نحو مستقبل منخفض الانبعاثات الكربونية، وتم تسليط الضوء على الدور الريادي لدولة الإمارات في ضمان أمن إمدادات الطاقة العالمي، ومكانتها المتقدمة في مجالات تحول الطاقة، والهيدروجين ومشتقاته.
تصدر عالميواستعرضت وزارة الطاقة والبنية التحتية، خلال الاجتماع، الإنجازات المتحققة في قطاع الطاقة، حيث تصدّرت الإمارات العديد من المؤشرات على مستوى العالم، من بينها الوصول الشامل إلى الكهرباء ووقود الطهي، والاستثمار في مشاريع الطاقة المتجددة والنظيفة، وتحسين كفاءة استهلاك الطاقة، بما يعكس التزامها بتحقيق الهدف السابع من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.
وشدد الاجتماع على أهمية متابعة تنفيذ مخرجات "اتفاق الإمارات" التاريخي في COP28 الذي يهدف إلى مضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة ثلاث مرات، وزيادة كفاءة الطاقة إلى الضعف بحلول عام 2030، وهو ما يتماشى مع رؤية دول مجموعة بريكس في تعزيز الجهود نحو مستقبل مستدام قائم على الطاقة النظيفة.