قال حسن ترك رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي، إنّ الحزب يتمنى من الحكومة المرتقبة تلبية رغبات المواطنين وإحداث نقلة اقتصادية حتى يكون الشارع في حالة رضا.

بناء المواطن المصري

وأضاف «ترك»، في مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ الشعب المصري عانى كثيرا في الفترة الماضية وواصل بناء الدولة، معربا عن تمنيه بأن تكون المرحلة المقبلة خاصة ببناء المواطن، مؤكدًا أن المواطن المصري يأمل في ضبط الأسعار وتقليل الاستيراد وزيادة التصدير.

الاستثمار في المشروعات الكبرى

وتابع رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي: «الحكومة عليها أن تستثمر المشروعات الكبرى والتنمية الاقتصادية ومنع الهجرة الداخلية والقضاء على الإرهاب في سيناء ومبادرة 100 مليون صحة»، مشددًا على أن التنمية استمرت خلال السنوات الماضية وشملت كل النواحي، مثل المدن الجديدة والطرق والمواصلات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الحكومة الجديدة الحكومة

إقرأ أيضاً:

اليكتي يطالب برئاسة الإقليم أو الحكومة ويفسّر مفردة تغيير مسار الحكم

بغداد اليوم - السليمانية 

علق القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث سورجي، اليوم الاثنين (30 أيلول 2024)، على مفردة تغيير مسار الحكم في الإقليم وما يعني بها الحزب.

وقال سورجي في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "هذه المفردة تعني أن الحزب الديمقراطي لن يحصل على الأغلبية التي تمكنه من تشكيل الحكومة بمفرده كما كان في السابق، وبالتالي سيكون بحاجة للاتحاد الوطني".

وأضاف، أن "شرطنا هذه المرة بأننا نطلب واحد من منصبين اما رئاسة إقليم كردستان، أو رئاسة الحكومة، وإذا حصلنا على واحد من المنصبين فيمكننا تصحيح المسار وتحسين العلاقة مع بغداد، وحل المشاكل التي يعاني منها المواطن الكردي".

وأشار سورجي إلى، إننا" واثقون من حصولنا على مقاعد أكبر من الدورة الأخيرة، وتراجع في أصوات الحزب الديمقراطي، ولهذا نطرح في خطاباتنا وخطابات رئيس الحزب بافل طالباني قضية استعادة الحكم".

وتبادل حزبا الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي، يوم الأربعاء (4 أيلول 2024)، الاتهامات بينهما فيما وصل الخلاف بين الحزبين إلى حدّ تحريك قوات عسكرية بالتزامن مع اقتراب الانتخابات وانطلاق موعد الدعاية الانتخابية لبرلمان إقليم كردستان.

وقال عضو الاتحاد الوطني الكردستاني محمود خوشناو، أن اجتماع المكتب السياسي أول أمس حث على رفض سياسية الاستفزاز التي يمارسها الحزب الديمقراطي.

وأوضح خوشناو في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الاتحاد الوطني يرفض ما يقوم به الحزب الديمقراطي من سياسة استفزازية وجلب أشخاص غير عراقيين أمام مقرات حزبنا في أربيل وهو تصرّف غير مقبول أبدا".

من جهة أخرى نفى عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني ريبين سلام، يوم الأربعاء (4 أيلول 2024)، تحريك قوة عسكرية ضد مقرات الاتحاد الوطني الكردستاني.

وأشار سلام في حديث لـ "بغداد اليوم" إلى، إن "القنصليات موجودة في أربيل وهم يراقبون الوضع ولا يصدقون بكل كلام ومعلومة ما لم تكن موثوقة وهم يلاحظونها، وهذه المعلومات لا صحة لها".

وأضاف، إن "إطلاق هذه المعلومات يدل على التأثر بالواقع السياسي مع اقترابنا من الانتخابات، والاتحاد الوطني يحاول التأثير على الحزب الديمقراطي بكل الطرق، لكنه لن ينجح إطلاقا".

يذكر أن رئاسة إقليم كردستان حددت يوم (20 تشرين الأول 2024) كموعد لإجراء الانتخابات البرلمانية في إقليم كردستان.

وقد تم تخصيص 38 مقعداً لمحافظة السليمانية، و34 لمحافظة أربيل، و25 لمحافظة دهوك، وثلاثة مقاعد لمحافظة حلبجة، وتم تخصيص مقعدين في كل من أربيل والسليمانية لكوتا المسيحيين والتركمان، وواحد في دهوك للمكون المسيحي.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • زعامة أفريقيا وآسيا .. موعد قمة الأهلي والعين المرتقبة على لقب الأفروآسيوية
  • رئيس "النواب" يدعو الأعضاء لتعديل رغبات الانضمام لعضوية اللجان النوعية
  • وزير التموين: الحكومة تصر على إيصال الدعم لمستحقيه
  • وزير التموين: تراكم الخبرات في ملف الدعم يساهم في تلبية احتياجات المواطن
  • رئيس الاتحاد المصري: استضافة بطولة «بريمير بادل» للمرة الثانية إنجاز يدعو للفخر
  • اليكتي يطالب برئاسة الإقليم أو الحكومة ويفسّر مفردة تغيير مسار الحكم
  • وزير الشباب: العنصر البشري ركيزة أساسية في التنمية.. والحكومة تركز على بناء الإنسان المصري
  • مناقشة 9 شكاوى في لقاء المواطنين في كفر الشيخ
  • لديه 7 أبناء و55 حفيدا.. الحكومة توفر كرسي متحرك لمواطن عمره 103 أعوام
  • حازم المنوفي: اتجاه الحكومة لتحويل الدعم العيني الى نقدي يهدف إلى تحقيق العدالة الاجتماعية