تحت بند سمح بالنشر.. العدو الصهيوني يقر بمقتل وإصابة 11 جندياً بتفجير عين نفق في غزة
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
يمانيون../ اعترف العدو الصهيوني بمقتل جندي وإصابة 10 آخرين، اليوم الاثنين، في معارك حي الشجاعية شرق مدينة غزة، فيما تواصل المقاومة الفلسطينية تصديها لقوات العدو.
وتحت بند سمح بالنشر، أقر إعلام العدو بمقتل جندي وإصابة 10 منهم 3 بحالة خطيرة جداً، في تفجير عين نفق مفخخ في غزة، مضيفا أن طائرة صهيونية هبطت صباح اليوم في مستشفى سوروكا، وعلى متنها جنودًا مصابين في معارك غزة.
القسام تقنص جندي وتدمر دبابتين
إلى ذلك، قالت كتائب القسام في بلاغ عسكري لها: إن مجاهديها تمكنوا من قنص جندي صهيوني داخل أحد المنازل في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
كما أعلنت استهداف قوة صهيونية متحصنة داخل أحد المنازل في حي الشجاعية شرق مدينة غزة بقذيفة “TBG” وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.
واستهدفت كتائب القسام دبابتين صهيونيتين من نوع “ميركفاه 4” بعبوتي “شواظ” في حي الشجاعية.
وتُواصل قوات العدو الصهيوني، لليوم الخامس على التوالي، التوغل العسكري بريًا في حي الشجاعية، شرقي مدينة غزة، تزامنًا مع قصف مدفعي وجوي مُكثف يطال منازل مأهولة بالسكان.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: العدو الصهیونی فی حی الشجاعیة مدینة غزة
إقرأ أيضاً:
61 شهيدا فلسطينيا خلال شهر من العدوان الصهيوني على الضفة
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن العدوان الصهيوني المستمر على شمال الضفة الغربية المحتلة منذ 21 يناير الماضي في محافظات جنين، وطولكرم، وطوباس ونابلس، أسفر عن 61 شهيدًا، إلى جانب نزوح عشرات الآلاف، ودمار واسع في ممتلكات ومنازل وبنية تحتية.
وأمس، الجمعة، استشهد الطفل أيمن نصار الهيموني برصاص قوات العدو في منطقة الكسارة بمدينة الخليل، واستشهدت الطفلة ريماس عمر عموري (13 عامًا)، برصاص العدو في مخيّم جنين.
كما استشهد أحمد رياض أحمد عواد بعد إصابته بجروح خطيرة جراء دهس آلية عسكرية صهيونية لسيارته في مدينة طولكرم.
فيما اقتحم رئيس حكومة كيان العدو، بنيامين نتنياهو، مخيّم طولكرم، وذلك بعد ساعات من إعلانه بيان صدر عن مكتبه، أنه أوعز لقوات العدو، بشنّ عملية مكثّفة في الضفة الغربية.
وبذلك، ترتفع حصيلة شهداء طولكرم ومخيميها خلال العدوان الصهيوني المتواصل منذ 26 يومًا إلى 12 شهيدًا بينهم طفل (7 أعوام) وامرأتان إحداهما حامل في الشهر الثامن.
يأتي ذلك فيما صعّدت قوات العدو من عدوانها على محافظات ومخيمات الضفة الغربية، في أعقاب عملية تفجير حافلات في مدينتي بات يام وحولون جنوب تل أبيب، والتي نسبتها أجهزة الأمن الصهيونية لمجموعة من الضفة الغربيّة.
وأعلنت قوات العدو، أمس الجمعة، تعزيز القيادة الوسطى العسكرية بثلاث كتائب إضافية، وجاء في بيان له أن “الجيش يواصل إجراء تقييم متواصل للأوضاع وهو مستعد لتوسيع الأنشطة الهجومية، الحملة لإحباط ’الأنشطة الإرهابية’ في شمال السامرة (الضفة الغربية المحتلة) مستمرة طيلة الوقت”، حد وصفه