اعلن الدكتور محمد بحيري وكيل وزارة التربية والتعليم بالاسماعيلية استمرارا  فعاليات مجموعات الدعم المجانية والتى يتم تنفيذها استعدادا لإمتحان اللغة  الأنجليزية  والمقرر غدا الثلاثاء الموافق ٢٠٢٤/٧/٢لجميع الشعب للصف الثالث الثانوى، 

 واكد ان المجموعات تتم  في إطار دور الوزارة في مكافحة الدروس الخصوصية وتخفيف العبء عن كاهل أولياء الأمور وجذب الطلاب للمدارس  وقد  شهدت المراجعات إقبالا وحضورا كثيفا من جانب الطلاب وحازت علي رضا الطلاب وأولياء الأمور.


وتجري امتحانات الثانوية العامة داخل ٣١ لجنة بالإسماعيلية موزعة على 8 إدارات تعليمية حيث يؤدي الامتحانات نحو ٩ آلاف و ٩٥٥ طالب وطالبة بشعبتي العلمي علوم ورياضة والادبي .

وانطلقت الامتحانات الأسبوع الماضي عقب انتهاء إجازة عيد الأضحى المبارك وتستمر حتى منتصف يوليو الجاري.

واشتكى طلاب الثانوية العامة خلال الامتحانات المنقضية من صعوبة امتحان الفيزياء لطلاب العلمي وامتحان التاريخ لطلاب الأدبي. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الاسماعيليه طلاب الثانوية العامة التربية والتعليم بالإسماعيلية الدروس الخصوصية امتحان اللغة الإنجليزية امتحان الفيزياء امتحان التاريخ

إقرأ أيضاً:

«أنا لست قطة».. معلمة أسترالية تترك عملها بسبب اتهامات «المواء» و«الزئير» في الفصل

في مدرسة مارسدن الثانوية بمدينة لوجان سيتي في كوينزلاند بأستراليا، أثارت معلمة جدلًا واسعًا بين أولياء الأمور والطلاب على حد سواء، وذلك بسبب سلوكها وتصرفاتها الغريبة داخل الفصل.. فماذا فعلت؟ وكيف استاء منها الطلاب وأولياء الأمور؟

سلوك غريب لمعلمة أسترالية

بحسب وسائل الإعلام الأسترالية، فإن المعلمة - لم يتم الكشف عن هويتها - طلبت أن يناديها الطلاب بـ«السيدة بور»، وزعمت أنها قطة، وشوهدت وهي ترتدي عصابة رأس على شكل أذني قطة، بالإضافة إلى قلادة تحمل اسم «بور» في الفصل.

كما تجاوزت تصرفات المعلمة مجرد ارتداء الأزياء؛ إذ قيل إنها كانت تهسهس على الطلاب وتلعق ظهر يدها، بل وصل الأمر إلى أنها كانت تزأر عليهم إذا لم ينتبهوا للدرس، وقد تسببت هذه التصرفات في استياء وقلق الطلاب وأولياء الأمور، حسب موقع «odditycentral».

استياء أولياء الأمور

وأعرب أحدهم عن استيائه قائلًا: «إنها تجبر الأطفال على مناداتها بالسيدة بور، وتصرخ كالقطة وتزأر عندما لا يستمعون إليها، إنها تجلس في الفصل وتلعق يديها، إنه أمر مقزز للغاية، يجب أن يتم فعل شيء حيال هذا الأمر»، وعبر آخر عن غضبه على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلًا: «من المحبط أكثر أن المدارس العادية ونظام التعليم الذي نرسل أطفالنا إليه كل يوم لديه معلمون يفعلون أشياء مثل هذه».

وقد وصلت هذه القضية إلى وزارة التعليم في كوينزلاند، التي أكدت أنها على علم بمخاوف الآباء وأن المدرسة تعمل على معالجة الوضع، وذكرت في بيان لها: «يلتزم المعلمون بأعلى معايير الاحتراف والأخلاق، وهذا السلوك غير مقبول في مدارس ولاية كوينزلاند».

ومن جانبها، نفت المعلمة جميع الاتهامات الموجهة إليها، وقالت إنها طلبت من الطلاب مناداتها بـ«السيدة بور» لأن الأحرف الأولى من اسمها هي PRR، وفي تطور لاحق، أشارت صحيفة «كورير ميل» إلى أن المعلمة لم تعد تعمل في المدرسة، على الرغم من حصولها على دعم واسع من أعضاء هيئة التدريس ونقابة المعلمين.

مقالات مشابهة

  • آخر موعد لتسليم استمارة الثانوية العامة وعقوبة عدم التسجيل
  • استمرار المراجعات المجانية لطلاب الشهادتين الثانوية والإعدادية بالفيوم
  • «أنا لست قطة».. معلمة أسترالية تترك عملها بسبب اتهامات «المواء» و«الزئير» في الفصل
  • الثانوية العامة.. مواصفات أول نموذج استرشادي لامتحان اللغة العربية
  • تطوير مناهج التربية الفكرية وتأهيل المعلمين لدعم الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بالمدارس
  • تعليم الفيوم: مراجعات مجانية لطلاب الشهادة الثانوية والإعدادية بالتعاون مع الشباب والرياضة
  • «تعليم الفيوم»: مراجعات مجانية لطلاب الإعدادية والثانوية العامة 2025
  • افتتاح معرض نادي اللغة الإنجليزية بمعهد كفر الشيخ الثانوي بنين
  • مؤتمر «هاواي» يناقش مناهج مبتكرة في تدريس اللغة الإنجليزية
  • فحص 9 ملايين طالب ضمن مبادرة الكشف المبكر عن «الأنيميا» بالمدارس الابتدائية