ديانا حداد تطرح أحدث أغانيها «الناس الحلوة» على يوتيوب
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
طرحت النجمة اللبنانية ديانا حداد أحدث أغانيها وتحمل اسم «الناس الحلوة» عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب» ومواقع التواصل الاجتماعي.
ديانا قررت طرح الأغنية التي كتبها محمود فاروق، ولحنها «مدين» هذه الفترة، باعتبارها مناسبة لأجواء الصيف والفرح والسهر، حيث تقول كلماتها:
السهر والناس الحلوة
غنوة عمّالة تجيب غنوة
كل مادا القعدة بتحلى
لسه ليلنا طويل
طب ياليل اهدالي وهدّي
واحدة واحدة وبشويش عدّي
طول براحتك متّع قلبي
عيشه التفاصيل
الليلة ليليتنا
حلوة فرحتنا
سهرة صبّاحي
عالية ضحكتنا
والناس الرايقة
مزيكا وسايقة
الليلة هنعمل
اللي يبسطنا
سهرة مش لازم تتفوت
قلبي صاحي ومش بيفوت
حبة حبة القعدة احلوت
ولسه اهيه بتحلو
فرصة مش ممكن تتكرر
هيا دي اللمّة اللي تسهّر
كل ماجي اقوم مش بقدر
من جمال الجو
ومن المنتظر أن تسعد ديانا حداد جمهورها خلال الفترة القادمة بمجموعة من الأغاني السينجل خلال موسم الصيف، لترافق أغانيها كل محبيها، وتخفف عنهم حرارة الصيف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ديانا حداد أغنية ديانا حداد الناس الحلوة
إقرأ أيضاً:
المكتب الإعلامي الحكومي: ليلة قاسية في قطاع غزة والناس باتوا في العراء
الثورة نت/
أكد رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة سلامة معروف، اليوم الخميس، أن النازحين في قطاع غزة واجهوا ليلة قاسية في الخيام جراء المنخفض الجوي.
ونقلت وكالة “فلسطين اليوم” الإخبارية عن معروف، قوله: إن طواقم الدفاع المدني تعجز عن إغاثة الأهالي جراء نقص الإمكانيات.. مبيناً أن كميات كبيرة من المياه أغرقت خيام وبيوت المواطنين وباتوا في العراء.
وطالب معروف، بتوفير بخيام وبيوت جاهزة ومعدات لترميم الشوارع والطرقات.
ولفت إلى أن صمت المجتمع الدولي شجع العدو الصهيوني على تعطيل دخول المساعدات للقطاع.
وأضاف معروف:” استلمنا خمسة في المائة من احتياجاتنا من الخيام ولم تصل أي بيوت متنقلة، فيما أن الأوضاع تزداد سوءا مع تطاير الخيام ومنع دخول المساعدات”.
وتابع: إن المكتب يرصد يومياً خروقات وتنصل الاحتلال من بنود البروتوكول الإنساني.
وأردف بالقول: “نقدم تقارير يومية بشأن تلاعب العدو ومنع دخول المساعدات، ولكن لم نلمس ضغطاً حقيقياً من الجهات الدولية على كيان الاحتلال”.
ويضرب الأراضي الفلسطينية، منخفضاً جوياً ماطراً يصحبه رياح شديدة، كانت كفيلة أن تحول حياة النازحين في قطاع غزة لكابوس.
وكانت مديرية الدفاع المدني في قطاع غزة، وصفت الوضع في القطاع بالمأساوي جدًا تزامنًا مع ذروة المنخفض الجوي الذي يضرب المنطقة.
وأوضحت المديرية، أن عشرة آلاف شهيد ما زالوا تحت الأنقاض تعجز عن انتشالهم جراء نقص المعدات.. لافتةً إلى أن مساعدات قليلة دخلت إلى القطاع ولم تصل أي خيام أو كرفانات أو بيوت جاهزة، كما لا يسمح جيش الاحتلال بدخول الوقود ومعدات الإنقاذ والإجلاء.
وأشارت إلى تقصير واضح من الهيئات الدولية لضمان دخول المساعدات إلى القطاع، مشددةً على أن الطواقم شبه عاجزة عن الاستجابة للاحتياجات الإنسانية بعد فقدان 80 في المائة من إمكانياتها.
وطالبت الصليب الأحمر الدولي بالدعم الفوري لطواقمنا وتزويدنا بآليات التدخل والإنقاذ، حيث يتعمد جيش الاحتـلال إعاقة دخول المعدات والمساعدات العاجلة لإغاثة أهالي القطاع.
وكانت الحرب الصهيونية، التي شنتها على القطاع، دمرت البنية التحتية، بشكل كامل.