السومرية نيوز – محليات
كشف مصدر مطلع ان، وفد حكومة إقليم كردستان بحث في بغداد أسباب تواجد نقطتي "باوة محمود" و"السد" جمركيتين. وقال المصدر لـ السومرية نيوز، ان "وفد حكومة إقليم كردستان بحث في بغداد مع الحكومة الاتحادية نقطتين جمركيتين نصبتهما بغداد بين إقليم كردستان ومناطق الحكومة الاتحادية".   وأضاف ان "نقطة باوة محمود الجمركية بين كلار وخانقين ونقطة السد الجمركية بين دهوك ونينوى، هما محل المحادثات في بغداد، حيث نصبت الأولى سنة 2017 والثانية اكتمل العمل عليها في شهر حزيران المنصرم".

  وذكرت ان "المعلومات تشير إلى أن وفد حكومة إقليم كردستان سيبحث في أسباب نصب النقطتين والسند القانوني لهما وجدواهما الاقتصادية وسيقدم ملاحظاته حولهما إلى بغداد"، لافتا الى ان "النقطتين ليستا قانونيتين ويثقلان كواهل التجار ولا يخدمان المصلحة العامة".   وتقوم النقطتان بجباية الرسوم الجمركية مرة ثانية من أغلب البضائع القادمة من إيران وتركيا إلى إقليم كردستان ثم تنقل إلى مناطق وسط وجنوب العراق.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: إقلیم کردستان

إقرأ أيضاً:

ترجيحات بتأخر تشكيل حكومة الإقليم للعام المقبل بسبب غياب التوافق - عاجل

بغداد اليوم- بغداد

كشف مصدر سياسي مطلع، اليوم الجمعة (8 تشرين الثاني 2024)، عن تفاصيل جديدة تخص مباحثات تشكيل حكومة كردستان.

وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم" إن "رئيس إقليم كردستان نيجيرفان بارزاني بانتظار المصادقة النهائية على نتائج الانتخابات الخاصة ببرلمان الإقليم من قبل المفوضية، لغرض توجيه دعوة للبرلمان للانعقاد خلال فترة 10 أيام بعد المصادقة".

وأضاف أن "جلسة البرلمان ستعقد برئاسة أكبر الأعضاء سنا وهو النائب الفائز عن محافظة السليمانية وعن حراك الجيل الجديد محمد سليمان، وبعدها تبقى الجلسة مفتوحة، لغرض إكمال المباحثات، لأنه حتى الآن لا توجد بوادر للاتفاق، والعملية ستتأخر على العام المقبل، بسبب عدم الاتفاق على المناصب".

وتوقع الباحث في الشأن السياسي علي إبراهيم، في وقت سابق، أن يكون للدول الإقليمية تأثيرا كبيرا على مسار تشكيل حكومة كردستان المقبلة لأسباب عديدة.

وقال إبراهيم إن الأسباب تتعلق بأمنها القومي ومصالحها الاقتصادية، مضيفا أن تركيا، على سبيل المثال، تسعى لضمان ألا تشكل الحكومة في الإقليم تهديدًا لأمنها، خاصة فيما يتعلق بالحركات الكردية داخل حدودها مثل حزب العمال الكردستاني لذلك، تفضل أن يكون الحزب الديمقراطي الكردستاني ذو النفوذ الأكبر لأنه أقل تعارضًا مع سياساتها، بينما تنظر بعين الريبة إلى الاتحاد الوطني الكردستاني.

مقالات مشابهة

  • ترجيحات بتأخر تشكيل حكومة الإقليم للعام المقبل بسبب غياب التوافق
  • ترجيحات بتأخر تشكيل حكومة الإقليم للعام المقبل بسبب غياب التوافق - عاجل
  • ضحايا اكديم إيزيك يطالبون أخنوش بطرح الملف الاجتماعي لأسر الضحايا على طاولة الحكومة
  •   المشاكل السياسية القادمة في إقليم كردستان العراق بعد نتائج انتخابات 2024
  • هيئة الدفاع عن حقوق الموظفين في كردستان تحذر من مشروع حسابي
  • بلدية أربيل توزع 3000 قطعة أرض على موظفي حكومة إقليم كوردستان
  • حكومة كردستان تحذر من التعداد وتعلن موقفها من قرار بغداد بشأن نفط الإقليم
  • تحليل.. السفيرة الأمريكية ستلعب دور الوساطة في كردستان
  • تحليل.. السفيرة الأمريكية ستلعب دور الوساطة في كردستان - عاجل
  • انخفاض أسعار الدولار مقابل الدينار في أسواق بغداد واربيل