السومرية نيوز – محليات
كشف مصدر مطلع ان، وفد حكومة إقليم كردستان بحث في بغداد أسباب تواجد نقطتي "باوة محمود" و"السد" جمركيتين. وقال المصدر لـ السومرية نيوز، ان "وفد حكومة إقليم كردستان بحث في بغداد مع الحكومة الاتحادية نقطتين جمركيتين نصبتهما بغداد بين إقليم كردستان ومناطق الحكومة الاتحادية".   وأضاف ان "نقطة باوة محمود الجمركية بين كلار وخانقين ونقطة السد الجمركية بين دهوك ونينوى، هما محل المحادثات في بغداد، حيث نصبت الأولى سنة 2017 والثانية اكتمل العمل عليها في شهر حزيران المنصرم".

  وذكرت ان "المعلومات تشير إلى أن وفد حكومة إقليم كردستان سيبحث في أسباب نصب النقطتين والسند القانوني لهما وجدواهما الاقتصادية وسيقدم ملاحظاته حولهما إلى بغداد"، لافتا الى ان "النقطتين ليستا قانونيتين ويثقلان كواهل التجار ولا يخدمان المصلحة العامة".   وتقوم النقطتان بجباية الرسوم الجمركية مرة ثانية من أغلب البضائع القادمة من إيران وتركيا إلى إقليم كردستان ثم تنقل إلى مناطق وسط وجنوب العراق.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: إقلیم کردستان

إقرأ أيضاً:

حزب طالباني:تشكيل حكومة الإقليم قريباً بعد حسم توزيع المناصب

آخر تحديث: 28 أبريل 2025 - 10:50 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث سورجي، اليوم الإثنين (28 نيسان 2025) أن اجتماع اليوم بين رئيس حكومة الإقليم مسرور بارزاني ورئيس الاتحاد الوطني بافل طالباني سيكون حاسماً. وقال سورجي في حديث صحفي، إن “اللجان التفاوضية في الحزبين عقدت 7 اجتماعات وأنهت اجتماعاتها، بعد الاتفاق على شكل إدارة الحكم واستراتيجيات التعامل مع المرحلة المقبلة، وتفاصيل الإدارة، والملفات الخارجية والداخلية”.وأضاف أنه “خلال اجتماع اليوم وصلنا إلى مرحلة الحسم، وسيتم بحث تسمية المناصب، وحصة كل حزب حسب الاستحقاق الانتخابي، والاتحاد الوطني لن يقف عائقاً أو يفرض شروطاً معينة أو مناصب محددة بعينها”.ويأتي هذا اللقاء بعد اجتماع سابق جمع الطرفين منتصف آذار الماضي في أربيل، وُصف حينها بـ”الإيجابي والجيد جداً”، حيث ناقشا فيه سبل تعزيز التقارب وبحث القضايا المصيرية التي تهم شعب كردستان والمنطقة بشكل عام.اللقاءات هذه تجري في ظل مرحلة حساسة يمر بها الإقليم، حيث تشهد الساحة السياسية تصاعداً في التحديات المتعلقة بتشكيل الحكومة والانقسامات الداخلية، فضلاً عن الضغوط الإقليمية والدولية.ويُعد تقارب القوى الكردية، وفي مقدمتها الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني، عاملاً أساسياً لضمان استقرار الإقليم وتعزيز موقفه التفاوضي في بغداد.لقاء دوكان المرتقب يُنظر إليه كفرصة لتصفية الأجواء، وتوحيد الرؤى حيال الملفات المصيرية، وعلى رأسها ملف الانتخابات، توزيع السلطات، وإدارة الثروات الطبيعية.

مقالات مشابهة

  • اجتماع القمة الثالث بين بارزاني وطالباني يناقش اللمسات الأخيرة لتشكيل حكومة كردستان
  • حزب طالباني:تشكيل حكومة الإقليم قريباً بعد حسم توزيع المناصب
  • توجهات إقليم كردستان في ظل متغيرات المنطقة الجيوسياسية
  • تراجع الدينار العراقي مع إغلاق بورصات بغداد واربيل
  • نائب:حكومة الإقليم لم تلتزم بقوانين وقرارات الحكومة الاتحادية
  • وزارة المالية: حكومة الإقليم ما زالت لم تلتزم لا بالموازنة ولا بالاتفاقات
  • المالية العراقية تحسم إرسال رواتب إقليم كردستان الأسبوع المقبل
  • تراجع أسعار الذهب بالتزامن مع الدولار في بغداد واربيل
  • انخفاض جديد للدولار في بغداد واربيل ببداية الاسبوع
  • بري يحسم الجدل:لن نسلّم السلاح الآن.. ملف القنب الهندي على طاولة الحكومة