جريدة زمان التركية:
2024-11-21@13:46:32 GMT

82.14% زيادة سنوية بالتضخم في إسطنبول

تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT

أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات غرفة إسطنبول التجارية عن  ارتفاع مؤشر معيشة أصحاب الأجور في إسطنبول، بنحو 3.42 في المئة مقارنة بالشهر السابق، في حين ارتفع مؤشر أسعار الجملة بنحو 3.85 في المئة.

وسجل مؤشر أصحاب الأجور خلال الشهر المنصرم 82.14 في المئة، بينما سجل مؤشر أسعار الجملة 60.49 في المئة.

وعلى صعيد أسعار التجزئة ومقارنة بالشهر السابق، ارتفعت نفقات المسكن بنحو 8.

01 في المئة ونفقات النقل والاتصالات بنحو 4.06 في المئة والنفقات الغذائية بنحو 2.66 في المئة ونفقات التعليم والترفية والثقافة بنحو 2.50 في المئة ونفقات الملبس بنحو 2.41 في المئة ونفقات مستلزمات المنزل بنحو 1.50 في المئة ونفقات الصحة والعناية الشخصية بنحو 0.54 في المئة.

ولم تسجل النفقات الأخرى أي زيادات.

وفيما يتعلق بأسعار الجملة ومقارنة بالشهر السابق، ارتفعت المواد الكيماوية بنحو 14.63 في المئة والمنسوجات بنحو 8.05 في المئة والمواد الخام بنحو 7.37 في المئة والمحروقات والطاقة بنحو 3.74 في المئة ومستلزمات الإنشاء بنحو 3.06 في المئة والسلع الغذائية بنحو 1.84 في المئة، في حين انخفضت المعادن بنحو 1.38 في المئة.

ويبلغ معدل التضخم النقدي السنوي في تركيا 75 بالمئة.

Tags: ارتفاع الأسعار في إسطنبولالتضخم في إسطنبولالتضخم في تركياالوضع الاقتصادي في تركياغرفة إسطنبول التجارية

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: التضخم في إسطنبول التضخم في تركيا الوضع الاقتصادي في تركيا فی إسطنبول

إقرأ أيضاً:

أسعار النفط تقود أغلب أسواق الخليج للصعود

سجلت مؤشرات الأسهم بمنطقة الخليج، ارتفاعا خلال تعاملات اليوم الأربعاء 20-11-2024، بدفعة من صعود أسعار النفط، وذلك في ظل استمرار التصعيد في حرب أوكرانيا، ووجود مؤشرات على تزايد واردات الصين من الخام.

منحة دراسية من البورصة المصرية لطالبات تمريض الزقازيق

 

وزادت أسعار النفط، وهي محفز رئيسي لأسواق المال في الخليج، بنسبة 0.5 بالمئة مع تداول برنت عند 73.63 دولار للبرميل بحلول الساعة 08:40 بتوقيت غرينتش.

وأمس الثلاثاء، استخدمت أوكرانيا صواريخ أتاكمز أمريكية الصنع لضرب أراض روسية للمرة الأولى وفقا لما أعلنته موسكو.

وقلل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من المعايير التي يمكن بموجبها شن ضربة نووية محتملة. تحركات الأسهم

ارتفع مؤشر سوق دبي المالي للجلسة الثانية على التوالي، وزاد بنسبة 0.7 بالمئة اليوم الأربعاء بدفعة من مكاسب في قطاعات المال والعقارات والتصنيع. وصعد سهم بنك الإمارات دبي الوطني، أكبر بنوك الإمارة، 1.5 بالمئة وسهم سوق دبي المالي وهي الشركة التي تدير البورصة 3.8 بالمئة مسجلا 1.38 درهم للسهم وهو أعلى مستوى في أكثر من ستة أشهر.

وواصل المؤشر السعودي مكاسبه لرابع جلسة وارتفع 0.2 بالمئة مع وجود أغلب القطاعات في منطقة الصعود.

واستقر مؤشر سوق أبوظبي المالي.

وسجل المؤشر القطري ارتفاعا طفيفا مع تفوق المكاسب التس حققتها شركات الاتصالات والبنوك على أثر الخسائر التي سجلتها أغلب القطاعات الباقية.

وارتفع سهم شركة أُريد 1.3 بالمئة بينما تراجع سهم صناعات قطر 0.4 بالمئة.

دفعت مبيعات المتعاملين العرب والأجانب مؤشرات البورصة المصرية، للتراجع بمنتصف تعاملات جلسة الأربعاء، فيما مالت تعاملات المصريين للشراء، وسط تداولات ضعيفة بلغت 1.5 مليار جنيه خلال ساعتين ونصف.

تراجع مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 0.29% ليصل إلى مستوى 30600 نقطة، وهبط مؤشر "إيجي إكس 30 محدد الأوزان" بنسبة 0.29% ليصل إلى مستوى 37946 نقطة، وانخفض مؤشر "إيجي إكس 30 للعائد الكلي" بنسبة 0.37% ليصل إلى مستوى 13416 نقطة.

كما تراجع مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 0.03% ليصل إلى مستوى 8280 نقطة، وهبط "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 0.11% ليصل إلى مستوى 11456 نقطة، وانخفض مؤشر الشريعة الإسلامية بنسبة 0.3% ليصل إلى مستوى 3154 نقطة، فيما ارتفع مؤشر تميز بنسبة 1.13% ليصل إلى مستوى 8659 نقطة.

مقالات مشابهة

  • لمتابعة توافر احتياجات المواطنين.. محافظ كفرالشيخ يتفقد الشركة العامة لتجارة الجملة| صور
  • زيادة جديدة على أسعار المياه في إسطنبول
  • أسعار النفط تقود أغلب أسواق الخليج للصعود
  • شركات السياحة: بحث زيادة التعاون مع غرفة مكة المكرمة التجارية في مجال الحج والعمرة
  • تراجع معظم مؤشرات الأسهم الآسيوية
  • ائتلاف ملاك العقارات القديمة يقترح زيادة الإيجار إلى 5000 جنيه للوحدات التجارية
  • الإحصاء: ارتفاع التضخم محليا 2.44% في أكتوبر الماضي على أساس سنوي
  • ارتفاع مؤشر أسعار المنازل في تركيا
  • زيادة في مؤشر أسعار المستهلك والتضخم يرتفع إلى 3.9% خلال أكتوبر الفائت في كيان الاحتلال
  • سيدة تطالب بالطلاق ونفقات 600 ألف جنيه: أخشى الخروج من منزل عائلتى بسببه