الثورة نت:
2024-07-03@12:50:03 GMT

تدشين حملة نظافة في مدينة معبر بذمار

تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT

تدشين حملة نظافة في مدينة معبر بذمار

الثورة نت / أمين النهمي

دشن صندوق النظافة والتحسين بمدينة معبر بمحافظة ذمار، اليوم، حملة النظافة الربعية للربع الثاني للعام 2024م، لأحياء وشوارع مدينة معبر، تحت شعار “النظافة واجب ديني ومظهر حضاري”.

تهدف الحملة إلى تحسين المظهر العام للشوارع الرئيسة والأسواق بمدينة معبر، وتوفير بيئة نظيفة وصحية للمواطنين، وتنظيف الأحياء ورفع المخلفات والنفايات والأوساخ المتراكمة.

وخلال التدشين أكد الأمين العام للمجلس المحلي بالمديرية خالد الفلاحي، أهمية الحفاظ على النظافة العامة، وتعزيز الوعي البيئي، والمشاركة المجتمعية في الحملة باعتبار النظافة مسؤولية دينية وصحية تقع على عاتق الجميع.

وحث الجميع على مساندة جهود صندوق النظافة والتحسين، والتعاون مع عمال النظافة في الحفاظ على نظافة الشوارع العامة والأحياء بصورة دائمة باعتبارها سلوك حضاري وضروري للحد من انتشار الأوبئة والأمراض المعدية.

ودعا الجهات ذات العلاقة، وعقال الحارات، وخطباء المساجد للمساهمة في تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الحفاظ على نظافة الشوراع العامة والأحياء السكانية.

فيما أكد المدير التنفيذي للصندوق بالمديرية باسم صلاح، أن الحملة تأتي في إطار الجهود المستمرة للحفاظ على النظافة والبيئة، وإبراز شوارع وأحياء مدينة معبر بمظهر جمالي.

وأفاد بأن الحملة تستهدف تنظيف وتحسين الشوارع والأحياء في مدينة معبر، بمشاركة عمال ومعدات النظافة.. لافتاً إلى أن الحملة تجسد التزام صندوق النظافة بأداء دوره في خدمة المجتمع، واستجابته لتوجيهات قيادتي السلطة المحلية بالمحافظة والمديرية لإظهار مدينة معبر بمظهر يليق بها.

ودعا المواطنين إلى التعاون مع عمّال النظافة، والمساهمة في نظافة الأحياء والشوارع، والإبلاغ عن أي مخالفات.

حضر التدشين مدراء شرطة المديرية المقدم ضيف الله الخطيب، والأشغال عبدالحكيم الشغدري، وصندوق الرعاية الاجتماعية محمد جعدان، ومدراء الإدارات والأقسام بصندوق النظافة بالمديرية.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: ذمار مدينة معبر مدینة معبر

إقرأ أيضاً:

ضغوط من المانحين الديمقراطيين بعد الأداء الضعيف في المناظرة

يضغط المانحون الديمقراطيون على مسؤولي حملة جو بادين من أجل توضيح كيفية تعامله مع المخاوف الجديدة بشأن ملائمته للمنصب بعد أدائه الذي وصف بـ"الضعيف" في المناظرة الرئاسية أمام دونالد ترامب.

وحسب ما صرح به 4 مانحين لموقع "أكسيوس" فإن مكالمة عبر تطبيق "زووم" جمعت بين المانحين الديمقراطيين ومسؤولي حملة بايدن، عبر خلالها المانحون عن مخاوفهم بعد ظهور بايدن الأخير.

ولا يقدم المانحون رأيا مباشرا في ما إذا كان ينبغي أن يصبح بايدن المرشح المفترض للديمقراطيين، وهو الأمر الذي يتكفل به المندوبون في المؤتمر الوطني الديمقراطي، عندما يعقدون مكالمة افتراضية قبل 7 أغسطس.

في المقابل يلعب المانحون دورا أساسيا في الدعم، حيث سيكون من الصعب للغاية على بايدن الاستمرار  في تمويل حملته أو مجاراة ترامب، الذي جمع أموالا أكثر من بايدن في الشهرين الماضيين.

ويمكن للمانحين أيضا الضغط على قادة الكونغرس، بما في ذلك زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ الديمقراطي تشاك شومر وزعيم الأقلية في مجلس النواب الديمقراطي حكيم جيفريز لإقناع بايدن بالتنحي لصالح الحزب.

مخاوف المانحين

وكشفت أسئلة المانحين عن شكوك عميقة داخل الحزب الديمقراطي حول ما إذا كان بايدن يتمتع بالقدرة على التحمل والمهارة لمواجهة الرئيس السابق دونالد ترامب خلال الأشهر الأربعة المقبلة، وهزيمته في 5 نوفمبر، والبقاء في منصبه لمدة 4 سنوات أخرى.

وأوضحت المصادر أن المانحين لم يجدوا إجابات حملة بايدن مرضية تماما.

وأضافت أن مسؤولي الحملة بما في ذلك الرئيس المشارك جين أومالي ديلون، ومنظم استطلاعات الرأي مولي ميرفي والرئيس المالي روفوس جيفورد، لم يحاولوا تغيير تصورات المانحين لأداء بايدن في المناظرة، غير أنهم قدموا حجة وبعض البيانات حول كيفية تعافي بايدن والاستمرار في التغلب على ترامب.

وقد تناول أحد الأسئلة الأولى قدرة بايدن على التحمل بشكل عام وما إذا كان يمكنه مواصلة حملته الرئاسية.

وقال أحد المانحين: "لا أعرف ما هو الطريق إلى الأمام، وأعتقد أنهم يحاولون اكتشاف ذلك أيضًا.. لقد رأينا جميعا ما رأيناه".

 تطمينات مسؤولي الحملة

وعندما سئل المسؤولون عما ستفعله الحملة إذا أظهرت الاستطلاعات انخفاضا كبيرا في دعم بايدن، أكدوا أنهم يتوقعون أن تتلقى استطلاعات بايدن ضربة طفيفة بعد المناظرة، لكنهم أشاروا إلى استطلاعات رأي داخلية قالوا إنها تشير إلى أن السباق لم يتغير إلى حد كبير، مع تقدم ترامب بشكل طفيف في الولايات المتأرجحة. 

وقالت حملة بايدن إنهم لم يروا أي تدهور كبير في استطلاعاتهم الداخلية، لكن أحد المانحين قال إن الحملة لم تقدم أدلة كافية لدعم هذا الادعاء.

وكان رد حملة بايدن على سؤال يدور في أذهان العديد من الأميركيين حول ماذا حدث لبايدن بمثابة تكرار للعبارات التي استخدموها، عندما قالوا أن بايدن كان يعاني من نزلة برد و"لقد كانت مناظرة سيئة".

وقد تم تذكير المانحين خلال المكالمة، بالمناظرة الصعبة الأولى التي خاضها الرئيس أوباما وانتعاش استطلاعات الرأي في حملته الانتخابية عام 2012. 

مقالات مشابهة

  • "فوسو عُمان" تطلق حملة صيفية مميزة للعملاء
  • ضغوط من المانحين الديمقراطيين بعد الأداء الضعيف في المناظرة
  • صفقة نظافة بقيمة 5 ملايير تثير الجدل بمدينة الجديدة
  • بدء أعمال تطوير ورفع كفاءة طريق دار السلام الزراعى الشرقي بسوهاج ضمن « حياة كريمة»
  • حملات تفتيشية على المخابز السياحية والبلدية بالقليوبية
  • الشرقية.. حملة نظافة لتحسين المشهد الحضري في عين دار
  • مكتب الزراعة بذمار ينفذ حملة رقابة على محلات بيع المبيدات بعتمة
  • حملات مكبرة للنظافة ورفع القمامة بمركز ومدينة جرجا
  • اجتماع بريمة يناقش سير أداء صندوق النظافة والتحسين بالمحافظة