بوابة الوفد:
2024-11-25@05:51:07 GMT

مطالب المواطنيين من الحكومة الجديدة (شاهد)

تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT

عرضت فضائية  "إكسترا نيوز"، تقريرا مصورا يرصد  مطالب المواطنين من مختلف المحافظات من الحكومة الجديدة التي من المقرر أن تحلف اليمين خلال الأيام المقبلة.

ما هي مطالب المواطنين من الحكومة الجديدة؟ "فيديو" الشاهد: الحكومة نجحت في استعادة ثقة المستثمرين الأوروبيين رغم التوترات الجيوسياسية

وظهر خلال التقرير طلبات المواطنين من الحكومة الجديدة ، والتي تمثلت ما بين مطالب بتخفيض الأسعار والاهتمام ببعض الملفات.

وطلب مواطن من الحكومة الجديدة: "مطلبي من الحكومة الجديدة أنها تبص للشعب وتحول ترخص الأسعار وتكون أكثر إيجابية"، وطالبت مواطنة من الحكومة الجديدة الرقابة علي الأسعار نظرا لاختلاف الأسعار وموضوع الكهرباء.

وطالب مواطن آخر من الحكومة بالاهتمام بملف السياحة نظرا لأهميتها في زيادة الدخل القومي وكذلك التأمين الصحي الشامل لكل المواطنين، وقال شاب في التقرير: "أطالب بعدم قطع الكهرباء وبطالب جميع الهيئات الحكومية الاهتمام بملفات التعليم والصحة".

وفي سياق متصل، يترقب الشارع المصري الإعلان عن تشكيل الحكومة الجديدة، والتي ستتولى مقاليد السلطة التنفيذية، والتي من المحتمل الإعلان عنها خلال الأيام القليلة المقبلة.

وكان الرئيس عبدالفتاح السيسي، كلف رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، بإعادة تشكيل الحكومة الجديدة مع وضع معايير ومحددات صريحة تعتمد على الكفاءة والخبرة.

وشهدت مصر 3 حكومات منذ تولي الرئيس السيسي حكم البلاد في 3 يوليو 2014، وكانت الحكومة الأولى للمهندس إبراهيم محلب، وانتهت بتقديم استقالتها في 12 سبتمبر 2015، ثم حكومة المهندس شريف إسماعيل، وانتهت بتقديم استقالتها في 5 يونيو 2018، وأخيرًا حكومة الدكتور مصطفى مدبولي، والتي انتهت بتقديم استقالتها منذ أيام قليلة، وتم تجديد الثقة في "مدبولي" ليتولى التشكيل الوزاري الجديد.

وفي ظل اقتراب الانتهاء من تشكيل الحكومة الجديدة، يأمل المواطن المصري من الحكومة القادمة، العمل على انتهاء العديد من الأزمات التي يعاني منها الشعب في أسرع وقت ممكن.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المواطنين الحكومة الجديدة الحكومة الوزراء حكومة من الحکومة الجدیدة

إقرأ أيضاً:

مطالب وشروط نتنياهو أبعد من مجرّد صفقة لوقف الحرب

كتب غاصب المختار في" اللواء": يتضح من كل المشهد السياسي الفولكلوري والعسكري الدموي، ان لا مجال لإقناع إسرائيل بوقف الحرب، خاصة في ظل «الدلع» الأميركي الزائد وغض النظر عن المجازر التي يرتكبها الاحتلال وعن التقدم البرّي الذي أدّى الى تدمير قرى بكاملها عند الحد الأمامي الجنوبي، ما أوحى لبعض الجهات السياسية المتابعة بأن الكيان الإسرائيلي ذاهب الى أبعد من مجرد مطالب وشروط أمنية وسياسية لضمان حدوده الشمالية وإعادة المهجرين من المستوطنات الحدودية. فظهر من كلام نتنياهو في الأسابيع الأخيرة ان هدف الحرب هو تغيير خريطة الشرق الأوسط وواقعه السياسي، وصولا الى ما يخطط له من استكمال التطبيع مع بعض الدول العربية وإقامة سلام في الشرق الأوسط وفق رؤيته لهذا «السلام» بالخلاص من كل يتسبب بإفشال مشروعه، من لبنان الى سوريا والعراق وإيران وحتى اليمن.

وفي صورة أوسع من المشهد الحالي القائم، لا بد من العودة الى وعود الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بأنه سيعمل فور تسلّمه منصبه رسمياً على «تحقيق السلام في الشرق الأوسط بما يعيد الازدهار والاستقرار والامان الى شعوبه»، ويتضح ان السلام الذي يريده ترامب لا يختلف عن الذي يريده نتنياهو بل يتماهي معه الى حد التوافق التام. فأي سلام بالمفهوم الأميركي - الإسرائيلي يعني تغليب مصالح الدولتين على مصالح كل دول المنطقة الحليفة والصديقة منها كما الخصوم، بحيث تبقى إسرائيل هي المتفوّقة وهي المتحكّمة وهي التي تفرض الشروط التي ترتأيها على كل الراغبين بوقف الحرب وبتحقيق السلام الفعلي والشامل الذي يُفترض أن يعيد الحقوق الى أصحابها في فلسطين ولبنان وسوريا.

لذلك أي قراءة جيو - سياسية وعسكرية لوضع المنطقة الآن لا بد أن تأخذ بالاعتبار مرحلة حكم ترامب ومصير نتنياهو بعد الضغوط الدولية الكبيرة عليه، والتي تجلّت مؤخراً بإصدار المحكمة الجنائية الدولية أوامر بإعتقال نتنياهو ووزير حربه السابق يوآف غالانت بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في غزة. فهل تبقى توجهات أميركا وإسرائيل هي ذاتها أم تكبح الضغوط الدولية السياسية والقانونية بعض الجموح والتطرف؟!
يتضح من موقف ترامب من قرار المحكمة الجنائية انه سيقف ضد أي إجراء بحق إسرائيل ونتنياهو شخصياً، وان مرحلة حكمه المقبلة ستكون مليئة بالتوترات في الشرق الأوسط لا سيما إذا استمر في السياسة العمياء بدعم إسرائيل المفتوح سياسيا وعسكريا والضغط على خصومها وأعدائها، والتوافق الى حد التماهي مع ما تريده إسرائيل ومحاولة فرض أي حل سياسي بالحديد والنار والمجازر.
 

مقالات مشابهة

  • مطالب وشروط نتنياهو أبعد من مجرّد صفقة لوقف الحرب
  • الحكومة "تاهت" بين الاحتكار و الاستيراد
  • هذه قرارات وأوامر وتوجيهات الرئيس تبون لأعضاء الحكومة الجديدة
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة عشة الجبل تشعل حفل غنائي خاص وتتمايل في الرقص على أنغام أغنيتها الجديدة (دا منو القال حنكي حبة)
  • شاهد| كيا EV6 موديل 2025 الجديدة
  • السيسي يتابع جهود الحكومة لزيادة الإنتاج من الثروة البترولية وتنمية الآبار الجديدة
  • السوداني يوعز بتقديم الخدمات لمزار شيعي وهمي في بابل
  • أثر التضخم وسط التوترات الجيوسياسية وقرار أوبك بلس .. التحديات والحلول
  • التنمية المحلية تحث المواطنين على التصالح ..نواب: الحكومة جادة فى تيسير الإجراءات .. والقانون فرصة ذهبية لتقنين أوضاع العقارات
  • تفاصيل افتتاح أسواق اليوم الواحد بالقاهرة .. تنافس الأسعار الحرة (شاهد)