حلقة عمل توصي بتحديث خطة الاستجابة لشلل الأطفال
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أوصت حلقة عمل «محاكاة لتفشي مرض شلل الأطفال» -التي عقدت على مدار يومين بصلالة، وبحضور ٦ مشاركين من العاملين الصحيين- بتحديث خطة الاستجابة الوطنيه وتطوير آليات التصدي لأي تفش لمرض شلل الأطفال في حالة حدوثه.
وتضمنت الحلقة مجموعة من المحاضرات العلمية والجلسات التدريبية والنقاشية والتفاعلية بهدف تعريف المشاركين من العاملين الصحيين بخطط التأهّب والاستجابة لأي فاشيات لمرض شلل الأطفال، والوقوف على أهم الأدوار والمهام المنوطة بجميع الجهات ذات الصلة في حالة حدوث تفش لمرض شلل الأطفال، وقام الفريق المركزي للجنة بزيارة ميدانية لمستشفى السلطان قابوس بصلالة وبعض المراكز الصحية الحكومية والمستشفيات الخاصة بالمحافظة.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: شلل الأطفال
إقرأ أيضاً:
ناقد سينمائي: المغرب شهد هذا العام أسوء المواسم الدرامية الرمضانية
زنقة 20 | الرباط
قال الكاتب والناقد السينمائي عبد الكريم ، أن الموسم الدرامي التلفزيوني الرمضاني المغربي الذي يشرف على النهاية واحد من أسوء المواسم خلال السنوات الماضية، مؤكدا أن “أس الداء يكمن في بنية الإنتاج كلها والطريقة التي تدار بها هذه العملية في مجملها”.
و أضاف واكريم في منشور على فايسبوك : “في بعض الأحيان يحقق عمل ما الحد الأدنى من الجودة بحيث يمكن أن يوصف بالعمل المتوسط، لكن هذا العام لاشيء نهائيا، خصوصا حينما نضع أعمالنا في ميزان المقارنة مع أعمال عربية جد متفوقة فنيا، وهنا لا يأتي شخص ويقول لايجب أن نقارن بل بالعكس المقارنة ضرورية إذا أردنا أن نرتقي يوما بأعمالنا الدرامية”.
و أكد واكريم ، أن “هذا الموسم كان من بين أهم المواسم الدرامية في مصر، إذ شاهدنا أعمالا جيدة ومتنوعة في طرحها لقضايا مجتمعية حارقة، وتنتمي لعدة أجناس درامية. وقد أبانت المسلسلات المكونة من 15 حلقة عن تفوقها على تلك التي تتكون من 30 حلقة، وذلك بكون أحداثها كانت مكثفة وليس بها تمطيط يحدث غالبا حينما يتجاوز المسلسل نصفه الثاني”.
و في المغرب، يعلق واكريم قائلاً : ” رغم الضعف الكبير في الكتابة تصر شركات تنفيذ الإنتاج على شكل الثلاثين حلقة وتتمسك بها، لأنها تستفيد منه ماديا، ولا تهمها طبعا الجودة الفنية أمام المكاسب المادية الكبيرة التي تجنيها، خصوصا أن هنالك شركات معدودة على أصابع اليد الواحدة هي التي تحتكر سوق الدراما التلفزيونية في المغرب وترتكب ماتشاء من تشويه لها بمباركة القنوات التلفزيونية طبعا.”