صحيفة اليوم:
2024-12-22@13:04:00 GMT
الطائف.. رفع 35 ألف طن نفايات ودعم المواقع السياحية بفرق وآليات
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
نقلت أمانة الطائف خلال الأسبوعين الماضيين أكثر من35 ألف طن من النفايات المنزلية، إضافة إلى نقل كميات كبيرة من الأنقاض والنفايات الصلبة والسيارات الخربة والهياكل التالفة، المختلفة من مدن ومحافظات المنطقة الشرقية، وترحيلها إلى المدفن الصحي، ضمن خطة الأمانة، وذلك ضمن جهود تعزيز الصحة العامة في المدينة وضواحيها والمراكز التابعة، وجهود معالجة التشوه البصري وتحسين المشهد الحضري الجارية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } يهدف البرنامج إلى إزالة جميع الملوثات البصرية - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });أعمال رفع النفاياتوقامت فرق أمانة الطائف المدعومة بالآليات والمعدات برفع النفايات ونقلها للمردم الصحي العام شرق المدينة، وتواصلت أعمال الكنس الآلي واليدوي في كافة المواقع والشوارع والساحات والميادين العامة والتقاطعات والمراكز السياحية التي تكتظ بالسياح هذه الأيام، وتم تخصيص فرق لالتقاط النفايات المبعثرة والمخلفات المتروكة في الحدائق والمنتزهات العامة والمواقع السياحية الطبيعية في المرتفعات والمتنفسات البريّة ، ورفع النفايات الصلبة والمتروكات من الأثاث المنزلي.
أخبار متعلقة "الصحة القابضة": تعويض مالي لإجازات الخدمة المدنية والأداء يحدد العلاوات السنوية"بيئة مكة " تنظم ندوة تدريب وتأهيل الكوادر الفنية في مجال "التركيبة المحصولية"وشمل برنامج النظافة والصحة العامة صيانة حاويات النفايات والبراميل بمختلف الأنواع والأحجام، وتم نشر فرق في المواقع ذات البيئات المميزة التي تجذب السيّاح والزوار لتأمين نظافتها بشكل مستمر بما يضمن بقاءها في حالة جاهزية تامة لاستقبال المرتادين على مدار الساعة، ومنع أ تلوث بصري أو صحي سواء للسكان أو الزوار القادمين من مختلف مناطق المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي، إضافة إلى المجموعات السياحية القادمة من مختلف دول العالم إلى مدينة الورد.الإعداد لموسم الصيف السياحيويهدف برنامج النظافة لموسم الصيف السياحي إزالة جميع الملوثات البصرية وإيجاد بيئة نظيفة وصحية في المدينة ومراكزها السياحية والمواقع البرية الشمالية، وقد رفعت الأمانة عدد العمالة وساعات العمل للآليات والمعدات الخاصة بالنظافة والصحة العامة في كافة المواقع بالمحافظة في مواكبة للتدفق السياحي، وتواصل كافة الفرق الميدانية تنفيذ أعمال النظافة وفق الخطط والبرامج الموسمية المكثفة، مع تخصيص فرق للطوارئ لمباشرة أي بلاغ حال الاحتياج لها.
وأهابت أمانة الطائف بالجميع من الأهالي والسياح والمصطافين إلى التعاون معها في الحفاظ على نظافة هذه المدينة السياحية ومنع مظاهر التلوث البصري، والاهتمام بكل ما يعزز الصحة من خلال المحافظة على الأماكن العامة والسياحية والبيئية المميزة وترك الأماكن التي يرتادونها نظيفة كما كانت لكي ينعم بها الجميع، وتكون في جاهزية لاستقبال أي زائر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات عبدالعزيز العمري الطائف أمانة الطائف النفايات المنزلية المنطقة الشرقية الأنقاض المدفن الصحي الصحة العامة
إقرأ أيضاً:
في مدينة لبنانية.. إطلاق مبادرة لـفرز النفايات من المصدر
أطلقت بلدية جبيل - بيبلوس مبادرة لفرز النفايات بهدف تحسين إدارة النفايات القابلة لإعادة التدوير لأكثر من 43000 شخص في المدينة، بدعم من الوكالة الأميركيّة للتنمية الدوليّة USAID.وأشارت البلدية في بيان ان "برنامج دعم المجتمع المحلّي (CSP) المموّل من الـUSAID، قدم لبلدية جبيل 397 حاوية جديدة لفرز النفايات القابلة لإعادة التدوير، بقيمة 36168 دولاراً أميركياً، بهدف تعزيز البنية التحتية المحدودة لإعادة التدوير في المدينة وتمكين أفراد المجتمع من الفرز من المصدر".
وأطلقت المبادرة في مبنى البلدية في حضور ووزير البيئة في حكومة تصريف الاعمال الدكتور ناصر ياسين، النائب زياد حواط، رئيس بلدية جبيل وسام زعرور وأعضاء المجلس البلدي في جبيل، مدير مكتب التنمية المحلية في USAID - لبنان مارك ويلت، مدير مكتب البرامج في ال USAID مارك دوغلاس، ورئيس شركة ادارة نفايات لبنان LWM بيار بعقليني.
وشكر زعرور خلال كلمته، "الوكالة الأميركيّة للتنمية الدوليّة على دعمها"، مشيرًا إلى "التزام الUSAID المستمر بالتنمية المستدامة وحماية البيئة"، وقال: "جبيل المدينة العريقة في التاريخ والتراث، أصبحت رمزًا للتقدم والمبادرات البيئية، ومن أبرز إنجازاتنا إنشاء أول منشأة لمعالجة النفايات منذ 13 عامًا، وتحسينها باستمرار، إطلاق حملات فرز النفايات من المصدر ومنع استخدام الأكياس البلاستيكية، بناء سفينة فينيقية من 50,000 علبة بلاستيكية بالتعاون مع الجامعة اللبنانية الأميركية، تركيب 350 مصباحًا يعمل بالطاقة الشمسية في المدينة، السعي لإنشاء أول محمية بحرية في قضاء جبيل، ونحن بانتظار إقرار القانون من البرلمان، تنفيذ مشروع أرصفة بطول 2 كم لتشجيع المشي وتنظيم المرور وافتتاح أول محطة باصات كهربائية في لبنان بتمويل من UNDP بقيمة 2.6 مليون دولار".
وأكد التزام البلديّة "حماية البيئة والحفاظ على هويتنا وتراثنا. وبدعم سكان جبيل وشركائنا، ستظل جبيل نموذجًا للابتكار والاستدامة".
بدوره، شرح ويلت أن "هذه المبادرة أكثر من مجرد إضافة حاويات جديدة لإعادة التدوير أو تعزيز البنية التحتية، إنها شهادة على قوة الشراكة، وتفاني مجتمع جبيل، والتزام الولايات المتحدة الدائم بالتنمية المستدامة في لبنان".
وأضاف: "هذه الجهود ستسهم في تخفيف الضغط على المكبّات، وتخفيف التلوث، وخلق فرص عمل في مجالات الفرز والجمع، وتوفير التكاليف على البلدية، إلى جانب إفادة 43,000 شخص من المجتمع المحلّي".
وأشاد وزير البيئة بـ"بلدية جبيل وشركائها والتزامهم بالإدارة المستدامة للنفايات"، وقال: "تُعدّ مثل هذه المبادرات ضرورية لتعزيز الوعي البيئي وتقليل اعتماد لبنان على المكبات، وتتماشى هذه الجهود مع استراتيجية وزارة البيئة لتعزيز الفرز من المصدر وإعادة التدوير، مع دعم اللامركزية، وتعزيز دور البلديات في إدارة النفايات الصلبة".