تكريم ليلي علوي وغادة عادل في ثلاثنية مركز راشد لأصحاب الهمم
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
احتفل مركز راشد لأصحاب الهمم في احتفالية ضخمة أقيمت في دبي بمرور 30 عامًا على انشائه، وقد عبرت السيدة مريم عثمان المؤسسة والمديرة العامة للمركز عن سعادتها لاستمرار المركز في تقديم خدمات تعليمية وترفيهية للطلاب تساعدهم على الاندماج في المجتمع بطريقة سريعة ومتقنة.
احتفالية ضخمة في دبي
وقد شارك في الحفل عدد كبير من النجوم منهم النجمتين ليلي علوي وغادة عادل والإعلامية بوسي شلبي، الذين تم تكريمهم، وأيضا قاموا بقضاء يوم كامل مع الأطفال شاركوهم فيه بكل أنشطتهم التعليمية واندمجوا معهم في كافة تفاصيلهم اليوميه من لعب ودراسة وانتهي بقضائه علي مسرح المركز ومشاركتهم التمثيل والغناء في عرضهم المسرحي الذين قدموه تحية للنجمتين.
جدير بالذكر أن غادة عادل كانت قدمت مؤخرًا مسلسل “حالة خاصة”، والذي قدمت فيه دور أم لديها ابن من ذوي الاحتياجات الخاصة، وأيضًا رئيسه عمل لديها موظف من ذوي الهمم وسلط العمل الضوء على كيفية تعاملها مع الاثنين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ذوي الاحتياجات الخاصة مؤسسة أصحاب الهمم الإعلامية بوسي شلبي مركز راشد لأصحاب الهمم
إقرأ أيضاً:
مفاجأة في تفسير حلم موت شخص تحبه.. وعلماء: «الأحلام علاج ليلي»
أحيانًا الأحلام تكون قصصا يختلقها العقل خلال النوم، وقد تجعل حالمها يشعر بالخوف أو الفرح أو الحزن، دون معرفة السبب الرئيسي وراء تلك الأحلام، وهو ما دفع بعض العلماء للبحث حول الأحلام وأسرارها الخفية، وعلاقتها بالصحة الجسدية والعقلية، والمشاعر المختلفة.
الأحلام عبارة عن نشاط كهربائيفي دراسة علمية أجراها الباحث في مجال النوم والأحلام في جامعة مونتريال، أنطونيو زادرا، فالأحلام عبارة عن أنماط معينة من النشاط الكهربائي في الدماغ، كما أنها عبارة عن وضع افتراضي يتكون من مجموعة من مناطق الدماغ التي تصبح نشطة عندما يتجول عقل الشخص في المناظر الموجودة أمامه: «النماذج الحديثة التي تفسر سبب أحلامنا ترتبط بالأحلام باعتبارها شكلا من أشكال شرود الذهن» وفق «زادرا».
وأكد أن الأحلام عادةً تعمل كوسيلة محاكاة للواقع، إذ يُعتقد أننا نحلم لنفهم تجاربنا الواقعية في سياق الماضي، ونربط بين هذه التجارب والأحداث بشكل غير مباشر، مشيرًا إلى أنه عندما يستيقظ الشخص الحالم يجد أن الحلم جسد الواقع بالنسبة له وأدرك بعض التصرفات الخاصة به، وفق ما نشرته صحيفة «واشنطن بوست».
هل تتنبأ الأحلام بالمستقبللا تتنبأ الأحلام بما سيحدث في المستقبل، على سبيل المثال إذا حلم شخص ما بموت أحد أفراد أسرته على قيد الحياة، يُعتقد أن الحالم تمنى موته في وقت أو آخر خلال طفولته، وما يدل على أن الشخص كان يحلم بشيء مفزع أو مقلق، هي حركة العين السريعة عندما يستيقظ، كما أنها تدل على أن الشخص يتذكر الحلم بكل تفاصيله.
وفي تفسير آخر عن سبب الأحلام، فهي من الممكن أن تعمل على تهدئة النفس حول حدث معين، خاصة الأشخاص الذين تعرضوا لحدث عاطفي سلبي، فإن الحلم يمكن أن يساعد في تهدئة المشاعر المرتبطة به، لذا أطلقوا على الأحلام أنها «العلاج الليلي».
الأشخاص الذين يعانون من ضغوط أو قلق، لديهم أحلام سلبية أكثر ومحتوى أحلام أكثر سلبية، ومن لديهم تفاعلات أكثر عدوانية في الأحلام من التفاعلات الودية، فهم يشعرون بالمزيد من العداوة، ولديهم المزيد من الفشل، ولكن مع تحسن رفاهية الشخص، تحدث تغييرات مقابلة في محتوى أحلامه.