عاجل.. المتطرفون اليمينيون يتصدرون الانتخابات التشريعية الفرنسية وماكرون ثالثا
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
تصدر حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف وحلفاؤه نتائج الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة في فرنسا، حاصدا أكثر من 34 في المئة من الاصوات، بحسب تقديرات أولى.
وتقدم اليمين المتطرف تحالف اليسار او "الجبهة الشعبية الوطنية" (ما بين 28,5 و29,1 في المئة) وكذلك معسكر الرئيس ايمانويل ماكرون (20,5 إلى 21,5 في المئة)، وفق هذه التقديرات.
وقدر معهد "إيبسوس تالان" نسبة المشاركة الإجمالية في هذه الدورة بـ65.5 بالمئة.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
استطلاعات للرأي: 75% من الناخبين يرون الديمقراطية في خطر
ذكرت وكالة رويترز، أن استطلاعات لآراء الناخبين عقب خروجهم من مراكز الاقتراع في الانتخابات الرئاسية الأمريكية اليوم الثلاثاء أجرتها وكالة إديسون ريسيرش، تشير إلى أن ما يقرب من ثلاثة أرباع الناخبين قالوا إن الديمقراطية الأمريكية مهددة.
ووفقا للوكالة فإن هذه النتيجة تعكس قلقا عميقا تواجهه البلاد، بعد حملة مثيرة بين الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب.
وأظهرت البيانات أن الديمقراطية والاقتصاد من أهم القضايا بالنسبة للناخبين، إذ أشار نحو ثلث المشاركين إلى كل منهما، يليهما الإجهاض والهجرة بنسبة 14 في المئة و11 في المئة على الترتيب.
وأظهر الاستطلاع أن 73 في المئة من الناخبين يعتقدون أن الديمقراطية في خطر، مقابل 25 في المئة فقط قالوا إنها آمنة.
وتعكس هذه الأرقام جزءا بسيطا من عشرات الملايين من الأشخاص الذين صوتوا، سواء قبل يوم الانتخابات أو اليوم، كما أن النتائج الأولية قد تتغير خلال الليل مع استطلاع آراء المزيد من الأشخاص.
وينظر 44 في المئة من الناخبين إلى ترامب بشكل إيجابي، مقارنة مع 46 في المئة في استطلاعات مشابهة أجريت عام 2020، عندما خسر أمام الرئيس الحالي جو بايدن، وفقا لرويترز.
وينظر 48 في المئة من المشاركين إلى هاريس بإيجابية، مقارنة مع 52 في المئة لبايدن في 2020.
وكانت هاريس تعتمد على إقبال كبير من قبل الناخبات للتعويض عن ضعف تأييدها بين الرجال. وتظهر استطلاعات الرأي بعد التصويت أن النساء شكلن 53 في المئة من الناخبين، دون تغيير إلى حد كبير عن 52 في المئة في استطلاعات الرأي بعد التصويت في 2020.
وأدلى ترامب بصوته قرب منزله في بالم بيتش بولاية فلوريدا، وسبق أن زعم دون دليل فوزه بالانتخابات الرئاسية عام 2020 أمام بايدن، وهاجم مؤيدوه مبنى الكونغرس (الكابيتول) في السادس من يناير/ كانون الثاني 2021.
وقال ترامب للصحافيين “إذا خسرت الانتخابات، وإذا كانت انتخابات عادلة، فسأكون أول المعترفين بخسارتي”، من دون الخوض في التفاصيل.