الوطن:
2025-04-26@11:14:37 GMT

بث مباشر من ‎إعصار بيريل.. الأقوى منذ 20 عاما

تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT

بث مباشر من ‎إعصار بيريل.. الأقوى منذ 20 عاما

نشر المركز العالمي للأعاصير، تغريدة عبر «توتير» تفيد بأنّ إعصار بيريل «الخطير للغاية» انتقل من الفئة الثالثة إلى إعصار من الفئة الرابعة، واقترب من جزر ويندوارد، وسط تحذيرات بإخلاء تامٍ لكل المناطق التي من المتوقع أن يطولها الإعصار.

بث مباشر من إعصار بيريل

ونشرت قناة LSE بثا مباشرا عبر «يوتيوب» للأماكن التي يمر عليها الإعصار:

 

تحذيرات من إعصار بيريل: يهدد الحياة 

وحذّر الموقع من حدوث رياح تهدد الحياة بداية من صباح اليوم من العواصف التي تهدد الحياة والرياح العنيفة والفيضانات المفاجئة.

ويتحرك الإعصار غربًا جنوب بربادوس مباشرةً، ومن المتوقع أن يمر عبر جزر ويندوارد صباح الاثنين، حيث تكون سانت فنسنت وجزر غرينادين وغرينادا الأكثر عرضة لخطر الضرب من قلب العاصفة.

وأشار خبراء إلى أنّه في حال إذا استعاد بيريل بعض قوته، فمن المتوقع أن يكون أقوى عاصفة شهدتها المنطقة منذ إعصار إيفان في عام 2004.

سكان الجزيرة ينهون الاستعدادات النهائية للطوارئ

كان سكان الجزيرة يتدافعون لإنهاء الاستعدادات النهائية لحالات الطوارئ ليلة الأحد فيما حذّر المسؤولون المحليون من آثار كارثية محتملة، بما في ذلك الأضرار التي لحقت بالمنازل وانقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع والتهديدات لسلامة السكان.

وقال رئيس الوزراء رالف غونسالفيس: «أريد من الجميع في سانت فنسنت وجزر غرينادين أن يأخذوا هذه المسألة على محمل الجد.. هناك بعض الأشخاص الذين يأملون في الأفضل، وعلينا جميعا أن نفعل ذلك، ولكن علينا جميعا أن نستعد للأسوأ».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: اعصار بيريل إعصار بيريل أعاصير إعصار بیریل

إقرأ أيضاً:

عطش غزة.. كارثة مائية تُفاقم جراح الحرب وتُهدد الحياة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعيش غزة اليوم مأساة مركبة من العطش والجوع والانهيار الكامل للبنية التحتية، في ظل حصار إسرائيلي خانق وعدوان متواصل منذ السابع من أكتوبر 2023. ومع اقتراب صيف قائظ، تتفاقم أزمة المياه، لتُضاف إلى معاناة إنسانية غير مسبوقة يعيشها سكان القطاع والنازحون، الذين يتكبدون يوميًا مشاق الحصول على مياه الشرب والاستخدام اليومي.

تعود جذور الأزمة إلى سياسة التجويع والتعطيش المتعمدة من قبل الاحتلال، الذي دمر أكثر من 85% من البنية التحتية لشبكات المياه والصرف الصحي، وأغلق المعابر ومنع دخول الوقود والمعدات، مما عطّل تشغيل الآبار ومحطات التحلية. أكثر من 330,000 متر من شبكات المياه و719 بئرًا خرجت عن الخدمة، ما أدى إلى انعدام شبه كامل للمياه الصالحة للاستهلاك.


معاناة يومية 


يروي المواطنون معاناتهم اليومية، فالمياه باتت تُشترى بأسعار باهظة، تنقل في دلاء لمسافات طويلة، وغالبًا تكون غير صالحة للشرب بسبب تلوثها واختلاطها بالصرف الصحي. النساء، والأطفال، والمرضى يعانون من نقص النظافة والمخاوف الصحية كأمراض الكلى والجلد. أما من ينجح بالحصول على الماء، فغالبًا ما يكون ذلك عبر شاحنات خيرية محدودة أو عربات تجرها الحيوانات.

صحفيون وناشطون يؤكدون أن الحصول على كوب ماء أصبح يتطلب الحجز المسبق والدفع بالشيكل في ظل ارتفاع كبير في أسعار "الكاش" وشبه انعدام للسيولة، مما يُحوّل أبسط مقومات الحياة إلى معاناة يومية.


تراكم النفايات


التحذيرات تتوالى من الجهات المحلية، وعلى رأسها اتحاد بلديات غزة، من كارثة بيئية وصحية وشيكة قد تنجم عن اختلاط مياه الشرب بمياه الصرف الصحي، مع تراكم النفايات وتعطل شبكات المعالجة. ويطالب الاتحاد بضغط دولي عاجل لإعادة تأهيل البنية التحتية قبل تفشي الأوبئة بشكل واسع.

أزمة المياه في غزة لم تعد مجرد مشكلة خدماتية، بل تحولت إلى أداة قهر جماعي تُستخدم ضد المدنيين. إن استمرار تدمير المصادر الحيوية للمياه وتجاهل احتياجات السكان يُشكّل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، ويُنذر بكارثة صحية وبيئية ستدفع المنطقة والعالم ثمنها ما لم يُتخذ إجراء فوري لرفع الحصار وإعادة إعمار القطاع.

مقالات مشابهة

  • مراسم دفن بابا الفاتيكان اليوم السبت 26 أبريل 2025.. بث مباشر
  • الرئيس الصيني: الذكاء الاصطناعي سيغير أسلوب الحياة البشرية بشكل جذري
  • الأونروا: الحياة تنفد في قطاع غزة ووصلنا إلى مستوى ما بعد الكارثة
  • القتل الرحيم في بلجيكا: قصص من حافة الحياة حول قرار المصير الأخير
  • أفضل دعاء للأبناء.. يرزقهم التوفيق والصلاح في الحياة
  • عطش غزة.. كارثة مائية تُفاقم جراح الحرب وتُهدد الحياة
  • 150 عاما من الحياة: تكنولوجيا خارقة تعيد تشكيل مصير الإنسان
  • من الانتحار إلى الزواج.. فتاة نجفية تُبعث إلى الحياة من جديد
  • قصف بلا هوادة ونسف للخيام والمنازل.. الحياة في غزة تتحوّل إلى جحيم|تفاصيل
  • ما حدث يُعد إنذار للفوضى التي قد تحدث عند وقوع الزلزال الكبير المتوقع في إسطنبول