صبحي: نتائج الخماسي في بطولة العالم للناشئين مطمئنة على المستقبل وسندعم العريان بانتخابات الاتحاد الدولي
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
هنأ الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة منتخبنا الوطني للناشئين للخماسي الحديث على نتائجه ببطولة العالم للناشئين، التي استضافتها مصر على ملاعب الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري.
وقال صبحي نهنيء أبنائنا بالنتائج على مستوى فردي وفرق الرجال وفردي وزوجي السيدات ، وتحطيم أرقام قياسية ، مشيراً إلى أن هذه النتائج مطمئنة جداً على المستقبل كونها بطولة ناشئين .
وأ شار الوزير إلى أن التعاون الذي تم ما بين وزارة الشباب والرياضة -كجانب حكومي - واتحاد الخماسي الحديث برئاسة المهندس شريف العريان، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري برئاسة الدكتور إسماعيل عبد الغفار، أدى إلى طفرة كبيرة جداً في مستوى لاعبينا نظراً لاستضافة مصر للعديد من بطولات العالم ".
وكشف صبحي عن أنه مطمئن على مستقبل الرياضة ،لدينا الخماسي الحديث ، والسلاح ، الرماية ، والتايكوندو ، مبيناً أن الألعاب الفردية عامة منظومة أصبحت محكمة وناجحة بشكل كبير ،وعلى أعلى مستوى".
وتوجه الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة بالشكر للإعلام الرياضي على المجهود المبذول مطالبا بإبراز إنجازات ونجاحات أبطالنا حتى يعلم المجتمع المصري مكانة الرياضة المصرية على مستوى العالم .
وأكد وزير الشباب والرياضة أن إنجازات ونجاحات الرياضة المصرية نتاج لدعم القيادة السياسية للرياضة والرياضيين وتنفيذ الوزارة لتوجيهات القيادة السياسية ما أدى إلى تلك الطفرة الكبيرة في النتائج.
وعن دعم المهندس شريف العريان رئيس الاتحاد المصري للخماسي الحديث ونائب رئيس الاتحاد الدولي للعبة وسكرتير عام اللجنة الأولمبية ، في ترشحه لرئاسة الاتحاد الدولي قال صبحي :" كل الدعم للمهندس شريف العريان في انتخابات الاتحاد الدولي ، وقال خلال الـ 6 سنوات الأخيرة أصبح لدينا عدداً كبيراً من المصريين سواء نواب لرؤساء الاتحاد الدولي لرياضاتهم ، أو أعضاء بمجالس إدارة الاتحادات الدولية ، والاتحادات الأفريقية .
وأضاف الوزير نحن موجودون على الخريطة القارية والدولية ، ونتمى أن نرى في القادم عدداً من المصريين رؤساء للاتحادات الدولية .
وعن شعوره قبل شهر من انطلاق الدورة الأوليمبية " باريس 2024" قال وزير الشباب والرياضة:" اتمنى تحقيق الإنجازات والميداليات ، ولكن دائما لا أطمئن ، فمن يطمئن لا يعمل ، ونحن يجب أن نعمل حتى آخر وقت ، وندعم أولادنا بشكل قوي جداً ، لأن هناك مجهوداً كبيراً مبذولاً ، ولكن التوفيق من عند الله ، و نطمئن الجميع بأن الإيجابيات كثيرة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزیر الشباب والریاضة الاتحاد الدولی
إقرأ أيضاً:
خاص.. صراعات جديدة بين قيادات وزارة الشباب والرياضة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف مصدر خاص بوزارة الشباب والرياضة أن الوزارة برئاسة الدكتور أشرف صبحي تشهد في الفترة الأخيرة صراعات وخلافات جديدة بين عدد من وكلاء الوزارة وبعض مديري المديريات على مستوى المحافظات.
وقال المصدر في تصريحات خاصة للبوابة نيوز، إن هناك صراعات بين القيادات وتضارب في القرارات بين وكلاء الوزارة ومديري المديريات في المحافظات
وكشف ان التضارب والصراع ظهر واضحاً مؤخرًا خصوصاً بعد انهيار سقف الصالة المغطاة بمركز شباب التجمع الأول وخروج قرارات متضاربة من بعض القيادات
وأشار المصدر الى ان اختيارات الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضة لبعض القيادات في المناصب تسببت في هذه الصراعات
من ناحية اخري تنظم وزارة الشباب والرياضة - الإدارة المركزية لتنمية الشباب ، بالتعاون مع مؤسسة شباب المتوسط ، النسخة الثانية من المشروع الإقليمي "المبادرة المتوسطية للمناخ" ، خلال الفترة من 19 إلى 23 ديسمبر 2024.
تهدف المبادرة لبناء قدرات عدد من ممثلي المؤسسات والكيانات الشبابية، وتطوير السياسات البيئية مع خلق المعرفة لتعزيز الوعي بالتغير المناخي، والتعرف علي آلية التفاعل الإقليمية بين العلوم والسياسات التي أقرتها اتفاقية برشلونة.
تتناول المبادرة جلسات متنوعة بين ورش عمل وجلسات استماع وأنشطة بحثية وعروض تقديمية حول الإطار المفاهيمي والخلفية التاريخية لظاهرة تغير المناخ وأهم الاتفاقيات الدولية ذات الصلة، كما قدمت الوزارة مسابقة معرفية حول المصطلحات المرتبطة بالمناخ والبيئة، قدمها، يوسف عروج- المدير التنفيذي لوحدة الشبكة الوطنية للبرامج الدولية بوزارة الشباب والرياضة، ومؤسس مؤسسة شباب المتوسط.
كما تضمنت المبادرة، جلسة حول الدبلوماسية المناخية وترجمة العمل المناخي على المستوى الشعبي والية التفاوض بين الأطراف، قدمها محمد عجيز- مستشار مؤسسة شباب المتوسط للعمل المناخي .
تأتي المبادرة استجابةً للتحديات البيئية المتزايدة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، والتي تتسع لأكثر من 510 مليون شخص، حيث ترتفع درجة حرارتها بنسبة 20% أسرع من المتوسط العالمي، وفقًا لتقارير الأمم المتحدة للبيئة.