كريم عبد العزيز يبدأ تصوير فيلم «الفيل الأزرق 3» في شهر أغسطس
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
يبدأ صناع فيلم «الفيل الأزرق 3»، بطولة الفنان كريم عبد العزيز، تحضيرات العمل، وذلك في شهر أغسطس المقبل، استعدادا لانطلاق تصوير العمل خلال الفترة المقبلة، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه الجزء الأول والثاني من العمل.
ومن المقرر أن يستغرق تصوير فيلم «الفيل الأزرق 3»، 6 أشهر كاملة بين مصر وعدد من الدول على أن يتم الاستعانة بفريق أجنبي لتصميم عمليات الجرافيك والأكشن الخاصة بالفيلم، وكشفت الشركة المنتجة للعمل أنه سيكون الأضخم إنتاجيا في تاريخ السينما المصرية.
يواصل المؤلف أحمد مراد كتابة سيناريو فيلم «الفيل الأزرق 3»، والمقرر البدء في تصويره قريبًا عقب الاتفاق على كل التفاصيل الخاصة بالعمل وترشيح الأبطال المشاركين.
تفاصيل فيلم الفيلم الأزرق 3وتعاقدت الفنانة نيللي كريم، خلال الفترة الماضية على الجزء الثالث من فيلم «الفيل الأزرق»، بعد النجاح الكبير الذي حققته شخصيتها في الجزء الثاني من العمل.
كريم عبد العزيز في الفيل الأزرقوتطور أحداث الجزء الثالث من الفيل الأزرق، وتدور حول شخصية د.يحيى راشد التي يؤديها النجم كريم عبد العزيز سيتم تغيير مسارها تمامًا في الجزء الثالث، حيث يظهر كريم عبد العزيز في صورة "شبح" على عكس بقية الأجزاء، حيث تم الاستقرار على بعض الخطوط الدرامية للجزء الجديد الذي سيشرع أحمد مراد في كتابته خلال الفترة المقبلة.
اقرأ أيضاًكريم عبد العزيز يكشف موعد تصوير وعرض فيلم الفيل الأزرق 3
سينرجي تحتفل بنجاح كريم عبد العزيز في فيلم «بيت الروبي»
كريم عبد العزيز: «كيرة» طالب باستقلال مصر.. وقضيت 3 سنوات مع «عز» لإنجاز الفيلم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفيل الأزرق الفيل الأزرق 2 الفيل الأزرق 3 الفيل الأزرق فيلم الفيل الازرق الفيل الازرق ٢ الفيل الازرق 3 خالد الصاوي الفيل الازرق فيلم الفيل الأزرق فيلم الفيل الأزرق ٢ فيلم الفيل الازرق فيلم الفيل الازرق 3 فيلم الفيل الازرق الجزء الثالث موعد عرض فيلم الفيل الازرق 3 کریم عبد العزیز فی الفیل الأزرق 3
إقرأ أيضاً:
الإمارات.. اكتشاف نص سري مخفي تحت طبقة زخرفية ذهيبة في “المصحف الأزرق” الشهير
الإمارات العربية – تمكن الباحثون في متحف زايد الوطني في أبوظبي من اكتشاف نص مخفي تحت الزخارف الذهبية المعقدة على إحدى صفحات المصحف الأزرق الشهير.
ويعد المصحف الأزرق أحد أشهر المخطوطات التي يعود تاريخها إلى القرن التاسع بصفحاتها المصنوعة من جلد الأغنام المصبوغ باللون الأزرق النيلي والخط الكوفي الذهبي والزخارف الفضية.
وسلطت نور الإيمان بنت رسلي، أمينة متحف زايد الوطني، الضوء على أهمية التكنولوجيا في الكشف عن هذه الطبقات المخفية من التاريخ.
وقالت: “يُعتقد أن هناك نسخة واحدة فقط من المصحف الأزرق، وقد شغلت صفحاته المعروفة والتي يبلغ عددها حوالي 100 صفحة، اهتمام العلماء لعقود طويلة. لقد ساعدت التكنولوجيا المتقدمة التي تم استخدامها في تسليط الضوء على هذه الصفحة من المخطوطة، مما ساعد على توفير رؤى جديدة حول كيفية إنتاج هذه النسخة النادرة من المصحف الأزرق. إنه لشرف كبير لي أن أكون جزءا من هذا البحث حول واحدة من أهم المخطوطات في العالم في متحف زايد الوطني”.
وباستخدام تقنية التصوير متعدد الأطياف المتقدم، كشف الفريق عن آيات من سورة النساء كانت محجوبة لقرون، ما يوفر رؤى جديدة في إنتاج المخطوطات الإسلامية وفن الخطاطين الأوائل.
ويعود تاريخ المصحف الأزرق إلى 800-900 ميلادي، وكان يتألف في الأصل من 600 صفحة.
واليوم، لا يعرف سوى نحو 100 صفحة فقط، متناثرة عبر مجموعات خاصة ومتاحف في جميع أنحاء العالم.
وهناك جدال حول الأصول الدقيقة للمخطوطة، مع اقتراح شمال إفريقيا أو العراق أو الأندلس كمواقع إنتاج محتملة.
وما يجعل الاكتشاف الأخير مهما هي الطريقة المستخدمة للكشف عنه، حيث سمح التصوير متعدد الأطياف، وهو تقنية متطورة، للباحثين باكتشاف النصوص والصور غير المرئية للعين المجردة.
وكشف التحليل أن الأنماط الذهبية المعقدة لم تكن زخرفية بحتة ولكنها كانت تخدم غرضا وظيفيا، وهو إخفاء خطأ ارتكبه الخطاط.
وقد تم إخفاء الخطأ الذي ربما كان خطأ شخصيا ارتكبه الخطاط خلال عملية النسخ، أو ربما قام دون قصد بتكرار نسخ الصفحة ذاتها مرتين، بدلا من تصحيحه على صفحة جديدة. ونظرا للتكلفة العالية لجلد الأغنام المصبوغ باللون النيلي، فإن إعادة العمل على نسخة جديدة من الجلد كان أمرا صعبا، لذلك استخدمت أنماط زخرفية متداخلة لتغطية النص.
وتوفر هذه الطريقة لتصحيح الأخطاء لمحة نادرة عن عمليات اتخاذ القرار لمنتجي المخطوطات الأوائل، وهو موضوع نادرا ما يتم استكشافه في تاريخ الفن الإسلامي.
وشرحت مي المنصوري، الأمينة المعاونة في متحف زايد الوطني، التأثير الأوسع لهذه النتائج قائلة: “إن البحث الرائد الذي أجراه متحف زايد الوطني حول المصحف الأزرق يلقي ضوءا جديدا على أصول وإنتاج هذه المخطوطة المهمة. كما يؤكد على دور المتحف في الحياة الثقافية والأكاديمية في دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها”.
وأشارت إلى أن الاكتشافات توضح أهمية المخطوطة ليس فقط كنص ديني ولكن أيضا كقطعة أثرية فنية وتاريخية تعكس الترابط بين الحضارات الإسلامية.
ويؤكد الخط الكوفي الموجود في المصحف الأزرق، وهو أحد أقدم أنماط الخط العربي، على أهميته التاريخية. ويتميز الخط الكوفي بأشكاله الهندسية الزاوية، ويفتقر إلى النقاط والعلامات الإعرابية التي تساعد القراء المعاصرين.
وعلى الرغم من جماليته، فإن تعقيد الخط يجعل تفسيره اليوم أمرا صعبا. وتساهم أبحاث المتحف في المخطوطة في فهم أعمق للفن الإسلامي المبكر ونشر المعرفة عبر الثقافات.
ومن المقرر عرض خمس صفحات في صالة عرض “ضمن روابطنا” بمتحف زايد الوطني والذي يسلط الضوء على دور دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز للتبادل الثقافي. وسوف يستكشف المعرض موضوعات مثل انتشار الإسلام، والتقدم في المواد والمعارف، وتطور اللغة العربية.
المصدر: Interesting Engineering + وكالة وام