“صندوق الشهداء” ينظم برنامجًا تثقيفيًا لأطفال المستفيدين
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
نظم صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين، برنامجًا تثقيفيًا في الادخار لأطفال المستفيدين بهدف تعزيز العلاقات الاجتماعية وتعليم الأطفال مفاهيم الادخار والاستثمار من خلال أنشطة تفاعلية وترفيهية تُحفز على تبني سلوكيات إيجابية، تسهم في بناء جيل واع اقتصاديًا منذ الصغر، وذلك بالتعاون مع مركز تعارفوا للإرشاد الأسري.
واستهدف البرنامج الأطفال من الأسر المستفيدة من عمر 5 إلى 12 سنة، حيث قدمت الخبيرة في شؤون الطفولة أمل النايل وفريق من المتطوعات، فقرات البرنامج من الفعاليات الترفيهية والتعليمية التي تسهم في تعزيز العلاقات الاجتماعية بين الأطفال وتعليمهم المهارات الاقتصادية الأساسية مثل الادخار وأساسيات الاستثمار بأسلوب مبسط وممتع.
اقرأ أيضاًالمجتمعجمعية كيان تصنع الفرح لأبنائها الأيتام وتكرمهم بمناسبة النجاح والعيد
كما تضمن البرنامج أنشطة مسرحية تفاعلية وفقرات فكاهية، مما جعله جذابًا ومحببًا للأطفال.
ويعد هذا البرنامج جزءًا من مبادرات الصندوق المستمرة في دعم وتنمية أطفال أسر الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين، وتوفير بيئة تعليمية وترفيهية تُمكنهم من مواجهة التحديات الاقتصادية المستقبلية بكفاءة وثقة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
الخارجية تعلن عن “استعدادها” لمفاتحة إيران عن مصير “الأسرى الأكراد ” خلال حرب الثماني سنوات
آخر تحديث: 1 فبراير 2025 - 11:03 ص أربيل/ شبكة أخبار العراق- أعربت وزارة الخارجية، السبت، عن استعدادها مفاتحة الجانب الإيراني من أجل معرفة مصير مواطنين كورد من محافظة السليمانية فقدوا في تلك البلاد بعد مغادرتهم إليها إبّان عمليات الانفال والقصف الكيمياوي التي شنها النظام الإيراني على اقليم كوردستان في ثمانينات القرن المنصرم.وذكرت الوزارة في بيان اليوم، أن وكيلها للعلاقات الثنائية، السفير محمد حسين محمد بحر العلوم، استقبل في مبنى الوزارة ببغداد، وزير الشهداء والمؤنفلين في إقليم كوردستان، عبدالله حاجي محمود.ووفقا للبيان فقد، جرى خلال اللقاء بحث آليات التعاون بين وزارة الشهداء والمؤنفلين ووزارة الخارجية بشأن متابعة مصير عدد من المواطنين العراقيين من محافظة السليمانية، الذين غادروا إلى إيران خلال حملات الأنفال والقصف الكيمياوي التي نفذها النظام الايراني في ثمانينيات القرن الماضي.وأوضح عبد الله حاجي محمود أن عدداً من المواطنين الكورد فقدوا ذويهم خلال تلك العمليات العسكرية.وأشار إلى أن وزارة الشهداء والمؤنفلين تسعى إلى تحديد هويات هؤلاء المواطنين وإعادتهم إلى ذويهم الذين ما زالوا يبحثون عنهم، مؤكداً أهمية هذا الملف كقضية إنسانية.