الوطن:
2024-11-04@23:11:07 GMT

أستاذ زراعة: لدينا طفرة في صادرات الحاصلات المصرية

تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT

أستاذ زراعة: لدينا طفرة في صادرات الحاصلات المصرية

قال الدكتور أحمد أبو اليزيد، أستاذ الزراعة، إنَّ هناك تقدما في كميات صادرات الحاصلات الزراعية وصادرات الصناعات الغذائية والأخيرة تحتوي قيمة مضافة للمحاصيل الطازجة، والطفرة في صادرات الحاصلات الزراعية نتيجة لجهود سنوات.

وتابع «أبو اليزيد»، خلال مداخلة هاتفية له على شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أنَّ المشروعات القومية الخاصة باستصلاح الأراضي والتوسع في الرقعة الزراعية على مدار الـ11 عاما الماضية شهدت طفرة كبيرة، ما انعكس بالإيجاب على قيمة الصادرات الزراعية.

وأكد أنَّ مصر في الوقت الحالي تحقق اكتفاء ذاتيا في العديد من المحاصيل بل وتحقق فائض، مثل الخضروات والفاكهة التي تحقق بهما اكتفاء ذاتي كامل، منوها بالاهتمام بجودة المنتجات وحوكمة الإنتاج والمساحات الشاسعة التي تم استصلاحها وفتح أسواق تصديرية جديدة ومؤخرًا المنتج الزراعي المصري غزا نحو 150 سوقا جديدة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الصادرات الزراعية استصلاح الأراضي الحاصلات الزراعية التصدير الزراعة الرقعة الزراعية

إقرأ أيضاً:

تقرير يكشف الدول التي ساعدت على نمو صادرات الاحتلال الإسرائيلي

في ظل الأحاديث المتصاعدة عن المقاطعة الاقتصادية التي تفرضها العديد من دول العالم على دولة الاحتلال بسبب عدوانها المتواصل على فلسطين ولبنان، إلا أن تقريرا للتجارة الخارجية الإسرائيلية كشف عن تعزيز علاقاتها التجارية مع أوروبا وآسيا وأمريكا، وتوجه لديها بتوسيع الأسواق، وتعميق التعاون الدولي.

ونقل عامي روحاكس دومبا مراسل مجلة يسرائيل ديفينس، "بيانات أوردها تقرير للتجارة الخارجية لإسرائيل عن الشهر الماضي، ألقى فيها نظرة متعمقة على طبيعة علاقاتها الاقتصادية الخارجية، ومدى اعتمادها على الأسواق الدولية الرائدة، مركزاً على بيانات التصدير والاستيراد للسلع، مع التركيز على أسواقها الرئيسية الثلاثة: أوروبا وآسيا وأمريكا".

وأضاف في تقرير ترجمته "عربي21" أن "أوروبا الوجهة الأكبر لصادرات السلع الإسرائيلية، بحصة بلغت 34% من إجمالي الصادرات، وهي أكبر مصدر للواردات بحصة 45% من إجماليها، مما يجعل العلاقات التجارية مع أوروبا لا تعتمد على القرب الجغرافي فحسب، بل تقوم أيضاً على العلاقات السياسية والاقتصادية المستقرة، وحقيقة أن دول الاتحاد الأوروبي تشكل سوقًا تكنولوجيًا مستقرًا تساعد على توسيع الصادرات في مجالات مثل المواد الكيميائية والأجهزة الطبية والتقنيات المتقدمة، وقد تمكنت دولة الاحتلال من الاستفادة من طلب السوق الأوروبية على منتجاتها المتطورة، مما يؤدي لزيادة قيمة الصادرات لهذه المنطقة".


وكشف التقرير أن "آسيا تعتبر ثاني أكبر وجهة للصادرات الإسرائيلية بـنسبة 33% من إجمالي الصادرات، وثاني أكبر مصدر للواردات بنسبة 34% من إجمالي الواردات، حيث تعدّ الصين شريكًا اقتصاديًا مهمًا بشكل خاص، ولا تزال سوقًا رئيسيًا للسلع الإسرائيلية، خاصة في مجالات مثل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ومعدات الدفاع والزراعة المتقدمة".

وأشار أن "هذه البيانات توضح الاتجاه العالمي لتعزيز السوق الآسيوية بشكل عام، والصينية بشكل خاص، حيث يتزايد الطلب على التقنيات المتقدمة والمنتجات المبتكرة، وفي عصر تعزز فيه الصين مكانتها كقوة اقتصادية مهمة، تصبح العلاقات التجارية النامية مع دولة الاحتلال ميزة استراتيجية، خاصة بالنسبة للصناعات التي تعزز القدرات التكنولوجية لكلا الجانبين".

وأوضح التقرير أن "قارة أمريكا الشمالية، خاصة الولايات المتحدة، تعتبر ثالث أكبر مقصد للصادرات الإسرائيلية بحصة 31%، وثالث أكبر مصدر للواردات بحصة 12%، مع العلم أنها ليست شريكا اقتصاديا رئيسيا فحسب، بل أيضا حليف استراتيجي للاحتلال، وترتكز علاقاتهما على تحالفاتهما السياسية والاقتصادية المستقرة، والتقييم المتبادل في المجال الأمني، لاسيما في صادرات الأمن والتكنولوجيا والمنتجات الطبية، التي تقود الصادرات من إسرائيل إلى الولايات المتحدة".


وأشار أن "السوق الأمريكي يوفّر إمكانية وصول البضائع الإسرائيلية لأسواق إضافية في أمريكا الشمالية والجنوبية، مما يساهم في توسيع دائرة عملاء الشركات الإسرائيلية، ويكشف التقرير اعتماد الاحتلال على العلاقات التجارية مع مناطق جغرافية متنوعة".

وأكد أن "العجز التجاري الذي تعانيه دولة الاحتلال بما قيمته 10.2 مليار شيكل، يسلط الضوء على الفجوة بين حجم الواردات والصادرات، وقد يشكل هذا العجز تحديا على المدى الطويل، لأنه يزيد من اعتمادها على الأسواق الخارجية، لكنه يوفر أيضا فرصة للنمو الاقتصادي من خلال زيادة الاستثمارات في المنتجات والخدمات التي يتم إنتاجها لديها، وتصديرها للخارج".

وكشف أن "هناك العديد من الدول، خاصة الصين، ربما تكون محرّكًا لمراكز نمو الصادرات الإسرائيلية في السنوات المقبلة، وفي الوقت نفسه، ستستمر أوروبا في العمل كوجهة مهمة بفضل قربها من دولة الاحتلال، وعلاقاتها التجارية التقليدية، فيما سيساعدها الاستمرار بتعزيز العلاقات الاقتصادية مع دول أخرى في آسيا وأمريكا اللاتينية على تنويع الأسواق التي تصدر إليها، وتقليل الاعتماد على أسواق معينة فقط التجارة الخارجية".

مقالات مشابهة

  • ترامب: سيكون لدينا 4 سنوات من النمو مقارنة بالسنوات السابقة التي شهدت فشلا وركودا
  • تقرير يكشف الدول التي ساعدت على نمو صادرات الاحتلال الإسرائيلي
  • كم بلغت حجم الصادرات الزراعية المصرية خلال عام 2024؟
  • رئيس الحكومة: قطاع صناعة الطيران يعرف طفرة كبرى ببلادنا
  • الصوب الزراعية.. مبادرة حكومية لتحقيق الاكتفاء الذاتي بأسعار مخفضة بالوادي الجديد |شاهد
  • وزير الزراعة: 7.1 مليون طن صادرات مصر الزراعية بـ 4.1 مليار دولار
  • وزير الزراعة: 7.1 مليون طن صادرات مصر الزراعية خلال 10 أشهر
  • 7.1 مليون طن حجم صادرات مصر الزراعية خلال 10 أشهر
  • تشكيل لجنة من زراعة الفيوم للمرور على الجمعيات الزراعية
  • تركيا تعلن تسجيل أعلى قيمة صادرات على مستوى أشهر أكتوبر