ورشة عمل لتطبيق النافذة الإلكترونية الواحدة في الموانئ العراقية
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
تطبيق النافذة الإلكترونية الواحدة .. تنظيم ورشة عمل لتوضيحِ الية تطبيق النافذة لاهميتها على وضع العراق الاقتصادي
نظمت الشركة العامة للموانئ العراقية ورشة عمل لتوضيحِ الية تطبيقِ النافذة الإلكترونية الواحدة لما لها من اهمية كبيرة على وضع العراق الاقتصادي واعادته الى دورِه الريادي.
اليك ما شاركه الخبراء والمختصون مع كادر السومرية في هذا التقرير >> انضم الى السومرية على واتساب محليات خاص السومرية بالفيديو الموانئ العراقية النافذة الإلكترونية العراق السومرية +A -A
الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر
السومرية تنشر نتائج الثالث المتوسط محليات 42.
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: النافذة الإلکترونیة تطبیق السومریة الحلقة ١١ الحلقة ١٠ الحلقة ٢٤ الحلقة ٥٧ حلقة ١١
إقرأ أيضاً:
علماء الفلك: السماء تكشف لنا صورًا من الماضي وسفرًا عبر الزمن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف علماء الفلك عن حقيقة مذهلة مفادها أن البشر بمجرد النظر إلى النجوم في السماء ليلاً يمكن اعتباره شكلاً من أشكال السفر عبر الزمن وفقا لما نشرته مجلة ديلي ميل.
أوضح الدكتور مايكل بويل أستاذ الفلك في جامعة كورنيل، أن الضوء القادم من أبعد النجوم المرئية بالعين المجردة، قد انطلق قبل آلاف السنين، بينما الضوء الذي تلتقطه التلسكوبات الحديثة قد يكون انطلق قبل مليارات السنين، ووفقاً لبيان صادر عن الجامعة فإن الضوء المنبعث من النجوم البعيدة يستغرق سنوات ضوئية طويلة ليصل إلى الأرض، مما يعني أن ما نراه في السماء اليوم هو في الواقع صورة من الماضي السحيق لتلك الأجرام السماوية.
وتشير البيانات الفلكية إلى أن نجم ذنب الدجاجة الذي يمكن رؤيته بالعين المجردة يبعد حوالي 2600 سنة ضوئية، مما يعني أن الضوء الذي نراه اليوم غادر النجم في القرن السادس قبل الميلاد تقريباً، أما نجم إيتا كاريناي البعيد 7500 سنة ضوئية فيظهر لنا كما كان في العصر الحجري الحديث.
ومن أكثر الأمثلة إثارة للدهشة مجرة أندروميدا التي تبعد 2.5 مليون سنة ضوئية حيث نراها اليوم كما كانت عندما كان أسلافنا من البشر الأوائل يتطورون على الأرض.
وقد أثار اكتشاف نجم إيريندل عام 2022 اهتماماً خاصاً بين علماء الفلك حيث يبعد هذا النجم حوالي 28 مليار سنة ضوئية مما يجعله نافذة نادرة على الكون المبكر جداً.
ويؤكد الخبراء أن هذه الظاهرة الفلكية توفر للبشرية وسيلة فريدة لدراسة تاريخ الكون حيث تعمل السماء الليلية كآلة زمن طبيعية تتيح لنا رؤية الماضي البعيد دون الحاجة إلى أي تقنيات متقدمة.
ويضيف العلماء أن التطور المستمر في تقنيات الرصد الفلكي قد يمكننا في المستقبل من الحصول على صور أكثر دقة للماضي الكوني مما قد يساعد في كشف العديد من أسرار نشأة الكون وتطوره.