الوطن:
2024-12-16@21:48:14 GMT

فيلم الرعب A Quiet Place: Day One يحقق 98 مليون دولار في 3 أيام

تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT

فيلم الرعب A Quiet Place: Day One يحقق 98 مليون دولار في 3 أيام

تراجع فيلم الرعب A Quiet Place: Day One إلى المركز الثاني في قائمة الإيرادات بالولايات المتحدة الأمريكية، بعد وجوده الصدارة في أول أيام طرحه في السينمات، وحقق الفيلم إيرادات في يومه الثالث بدور العرض السينمائي بلغت 13.5 مليون دولار، ليصل إجمالي الإيرادات المحلية للفيلم 53 مليون دولار.

وارتفعت إيرادات فيلم A Quiet Place: Day One لتصل إلى 98.

5 مليون دولار خلال 3 أيام في السينمات، وذلك بعد ما حقق الفيلم 45.5 مليون دولار في السينمات بالعالم، وفقا لموقع «موجو بوكس أوفيس».

تفاصيل فيلم A Quiet Place: Day One

فيلم A Quiet Place: Day One هو الجزء الثالث من سلسلة أفلام « A Quiet Place»، ولكن أحداث الفيلم تدور قبل أحداث الجزئين السابقين، وهو من تأليف وإخراج مايكل سارنوسكي، ومن بطولة لوبيتا نيونجو، وجوزيف كوين، وأليكس وولف، ودجيمون هونسو.

وجاءت إيرادات الفيلم أعلى من المتوقع، حيث ذهبت مؤشرات شباك التذاكر إلى أن الفيلم الذي تبلغ ميزانيته 67 مليون دولار، يستطيع تحقيق من 40 إلى 50 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فيلم A Quiet Place Day One إيرادات فيلم A Quiet Place Day One ملیون دولار A Quiet Place

إقرأ أيضاً:

صحيفة بريطانية: «الأسد» نقل 250 مليون دولار إلى موسكو خلال عامين

كشف تقرير لصحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، أن مصرف سوريا المركزي نقل مبالغ نقدية تقدر بنحو 250 مليون دولار عبر رحلات جوية إلى روسيا خلال عامين، عندما كان الرئيس السابق بشار الأسد الذي فر إلى موسكو قبل أسبوع، مديناً للكرملين، مقابل الدعم العسكري، فيما كان أقاربه يشترون أصولاً “بشكل سري” في موسكو.

وأظهرت سجلات حصلت عليها الصحيفة، أن نظام الأسد الذي كان يعاني من نقص شديد في العملة الأجنبية، “قام بنقل أوراق مالية تزن حوالي طنين من فئتي 100 دولار و500 يورو، عبر مطار فنوكوفو في العاصمة موسكو، لإيداعها في بنوك روسية خاضعة للعقوبات”.

يذكر أن رئيس الحكومة السورية المؤقتة، محمد البشير، كان قد صرح في أعقاب توليه مهام منصبه، أن النظام السابق “لم يترك أي نقد أجنبي” في خزائن الدولة.

وأوضحت فايننشال تايمز في تقريرها، أن روسيا كانت واحدة من أهم الوجهات للأموال السورية، حيث دفعتها العقوبات الغربية إلى الابتعاد عن النظام المالي العالمي.

وأظهرت السجلات التي حصلت عليها الصحيفة، أنه “في 13 مايو 2019، هبطت طائرة في موسكو، تحمل 10 ملايين دولار من فئة 100 دولار، مرسلة باسم البنك المركزي السوري”.

و”في فبراير من العام نفسه، وصلت طائرة تحمل 20 مليون يورو من فئة 500 يورو”، وفق الصحيفة.

وفي المجموع، يقول التقرير، إن “القيمة الإجمالية للمبالغ المنقولة بهذه الطريقة خلال تلك الفترة، وصلت إلى 250 مليون دولار”.

ونجحت فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام التي يقودها أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني)، في السيطرة على مقاليد الأمور في سوريا، وإنهاء أكثر من 5 عقود من حكم عائلة الأسد.

وأكد رئيس الحكومة الانتقالية السورية، أن تحالف الفصائل المسلحة “سيضمن حقوق جميع الطوائف والمجموعات”، داعيا ملايين السوريين اللاجئين في دول أخرى للعودة إلى وطنهم.

كما أكد على أن الجهود ستركز خلال فترة عمله الممتدة لثلاثة أشهر على إعادة الاستقرار والأمن للبلاد وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين، في ظل أزمة اقتصادية كبيرة التي تعاني منها البلاد.

ولا يعرف على وجه التحديد حجم ثروة عائلة الأسد، وكذلك الأشخاص الذين يتحكمون فيها، وكان تقرير صادر عن وزارة الخارجية الأميركية عام 2022 ذكر أنه من الصعب تحديد رقم محدد، مشيرا إل أن بعض التقديرات “مفتوحة المصدر” ترجح أن تكون بين مليار إلى ملياري دولار، “ولكنه تقدير غير دقيق لا تستطيع وزارة الخزانة الأميركية التحقق منه بشكل مستقل”.

وأشارت الوزارة إلى أن الأموال “تم الحصول عليها غالبا من خلال احتكارات الدولة والاتجار بالمخدرات، خاصة الأمفيتامين والكابتاغون، وإعادة استثمارها جزئيا في ولايات قضائية خارج نطاق القانون الدولي”.

وتنشأ الصعوبة في تقدير صافي ثروة الأسد وأفراد عائلته الممتدة من أنها “منتشرة ومخفية في العديد من الحسابات ومحافظ العقارات والشركات والملاذات الضريبية الخارجية”، وبعض الأصول في خارج سوريا تعود إلى أسماء مستعارة لإخفاء الملكية والتهرب من العقوبات.

ووفقاً لتقارير منظمات غير حكومية، ووسائل الإعلام، “تدير عائلة الأسد شركات وهمية وشركات واجهة تعمل كأداة للنظام للوصول إلى الموارد المالية عبر هياكل شركات شرعية وكيانات غير ربحية، وغسل الأموال المكتسبة من الأنشطة الاقتصادية غير المشروعة، بما في ذلك التهريب وتجارة الأسلحة والاتجار بالمخدرات وعمليات الحماية والابتزاز”.

وحافظ آل الأسد على علاقات وثيقة مع أكبر اللاعبين الاقتصاديين في سوريا، باستخدام شركاتهم لغسل الأموال من الأنشطة غير المشروعة، وتحويل الأموال إلى النظام.

مقالات مشابهة

  • 26 مليون دولار حصيلة "Kraven the Hunter" في 72 ساعة
  • صحيفة بريطانية: «الأسد» نقل 250 مليون دولار إلى موسكو خلال عامين
  • الأردن.. لوحة سيارة مميزة تباع بأكثر من مليون دولار
  • 140 مليون دولار.. تغريدة تضع مقدم برامج قناة الشرقية في مرمى النزاهة
  • مزاد العملة.. المركزي العراقي يبيع 300 مليون دولار 96% منها إلى الخارج
  • إيه بي سي نيوز الأمريكية تدفع 15 مليون دولار لـ ترامب
  • رامي جمال يحقق مليون مشاهدة بأغنية ولا بفتكرك
  • الذهب يحقق مكسبا أسبوعيا بنحو 2%
  • أكثر من مليار دولار.. مبيعات البنك المركزي العراقي في 5 أيام
  • فيلم Gladiator 2 يحقق إيرادات مذهلة