غالانت: هناك حاجة إلى 10 آلاف جندي إضافي في صفوف الجيش على الفور
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
قالت هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، إن هناك حاجة إلى 10 آلاف جندي إضافي في صفوف الجيش على الفور.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقتحم نابلس ويهجر 4 آلاف عائلة من مخيمي طولكرم
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدة مدن وبلدات بالضفة الغربية المحتلة، كما كثف المستوطنون اعتداءاتهم على الفلسطينيين وممتلكاتهم.
وأفادت مصادر للجزيرة بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت مدينة نابلس، ضمن عمليتها العسكرية الموسعة شمالي الضفة.
كما اقتحمت قوات الاحتلال بلدة إذنا غرب الخليل من مدخليها الشمالي والجنوبي، وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع بكثافة.
وانتشر جنود مشاة وسط البلدة، وأجبروا أصحاب المحلات التجارية على إغلاقها، وسيرت قوات الاحتلال دورياتها في البلدة وسط استنفار واسع.
متابعة .. جيش الاحتلال يستقدم تعزيزات عسـ.ـكرية تقتحم مخيم الفوار جنوب الخلبل pic.twitter.com/2fxnqI4FI6
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) April 20, 2025
مخيما طولكرم ونور شمسوفي مخيم طولكرم شمال الضفة، قالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال جرفت شوارع وأغلقت بعض المداخل.
وفي مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم، اقتحمت قوات الاحتلال منازل مواطنين وأجبرت نحو 10 عائلات في جبل النصر على إخلاء بيوتها قسرا.
ووفق تقديرات فلسطينية، فقد نزحت نحو 4 آلاف عائلة من المخيمين منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية قبل نحو 3 أشهر.
إعلانوخلال هذه العملية، قتلت قوات الاحتلال 13 فلسطينيًا، بينهم طفل وامرأتان إحداهما حامل في الشهر الثامن، إضافة إلى إصابة العشرات من الفلسطينيين واعتقال المئات.
اعتداءات متواصلة
في سياق متصل، واصل المستوطنون اعتداءاتهم على الفلسطينيين وممتلكاتهم بمدن وقرى الضفة، فقد جرف مستوطنون بحماية جيش الاحتلال أراضي زراعية في قرى أم صفا وسلواد وقريوت وفرخة وياسوف بهدف توسيع المستوطنات وشق طرق استيطانية جديدة.
كما هاجم مستوطنون مركبة لفلسطينيين في منطقة الخلة واعتدوا على راكبيها. واقتحم جنود الاحتلال منزلا في بلدة ترمسعيا وحولوه إلى ثكنة عسكرية.
وفي حي الشيخ جراح في القدس المحتلة، حطم مستوطنون زجاج حافلة لفلسطينيين بعد رشقها بالحجارة. أما في خربة حمصة بمحافظة طوباس، فأقدم مستوطنون على سرقة صهريجي مياه.
وبالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية في غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، مما أدى إلى استشهاد أكثر من 952 فلسطينيا، وإصابة قرابة 7 آلاف آخرين، واعتقال 16 ألفا و400، وفق معطيات فلسطينية.
وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.