«والدي الحبيب».. مروان حامد يحيي ذكرى ميلاد والده
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
حرص المخرج مروان حامد، على إحياء الذكرى الـ 80 لميلاد والده الكاتب وحيد حامد، حيث أنه من مواليد 1944.
وشارك مروان حامد، صورة لوالده عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، وعلق عليها: «اليوم ذكري ميلاد والدي الحبيب الكاتب الكبير وحيد حامد ربنا يرحمه و يجعل مثواه الجنة».
View this post on InstagramA post shared by Marwan Hamed (@marwanhamed)
الكاتب وحيد حامد
وحيد حامدمن مواليد يوليو 1944 فى مركز منيا القمح بمحافظة الشرقية، وأقام بالقاهرة منذ العام 1963 لتبدأ رحلته الفنية التى أضافت عشرات الأعمال المهمة إلى سجلات السينما والدراما، أبرزها أفلام: طائر الليل الحزين، وغريب فى بيتى، والبرىء، والراقصة والسياسى، والغول، والهلفوت، والإرهاب والكباب، واللعب مع الكبار، واضحك الصورة تطلع حلوة، وسوق المتعة.
ولاقت أعمال المؤلف وحيد حامد إعجابا من كافة المحافل المحلية، والدولية و حاز عنها على عدة جوائز، وآخرها في فى 2020 حاز جائزة الهرم الذهبى التقديرية لإنجاز العمر من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته الـ 42.
اقرأ أيضاًفي ذكرى ميلاده.. محطات هامة في حياة الكاتب وحيد حامد
طارق الشناوي: وحيد حامد كان يجيد قراءة الناس (فيديو)
وحيد حامد في ذكرى وفاته الثانية.. أبرز الأعمال الفنية للكاتب الراحل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وحيد حامد مروان حامد حامد الكاتب وحيد حامد اعمال وحيد حامد وفاة وحيد حامد ذكرى وفاة وحيد حامد وحيد وحید حامد
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: وحيد حامد حالة استثنائية في تاريخ الدراما المصرية
«الكاتب وحيد حامد حالة استثنائية في تاريخ الدراما المصرية»، هكذا وصفه الناقد الفني طارق الشناوي، في ذكرى ميلاده، لإبداعاته وكتاباته المتميزة التي جعلته يتحول إلى «بطل» للعمل الفني، أو أحد أهم أبطاله، على عكس المفهوم السائد في السينما العربية، حيث يكون البطل هو النجم الذي يقف أمام الكاميرا.
طارق الشناوي يتحدث عن الكاتب وحيد حامدوأضاف الشناوي في تصريحات لـ«الوطن»: «قدمت عن وحيد حامد كتاب بعنوان الفلاح الفصيح، لأنه لم يتنكر يوما من جذوره كواحد من الريف، بل كان يتباهي بأنه يذهب إلى المدرسة في المرحلة الإبتدائية حافي القدمين، فوحيد صنع ذاته، لدرجة أن الناس حفظت بعض الحوارات له وأصبحوا يرددوها».
وحيد حامد وإيمانه بالشبابوتابع: «وحيد حامد كان مؤمن بقوة بفئة الشباب، ولو راجعنا أعماله على مستوى السينمائي والدرامي، كان دائما يشاور على الجيل الجديد، على سبيل المثال، عندما كان يعمل مع المخرج شريف عرفه، كان وقتها يبلغ من العمر 29 عاما، في اللعب مع الكبار، فكان دائما رهانه على الجيل الجديد».