بعد فشله بالتسجيل.. هل يستحق رونالدو الجلوس على الدكة؟
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
كشفت وسائل إعلام رياضية، اليوم الاثنين (1 تموز 2024)، عن فشل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، بالتسجيل لمنتخب بلاده خلال بطولة كأس الأمم الأوروبية التي تجري الان في المانيا.
وبحسب وسائل الاعلام، فأنه "بعد 3 مباريات في دور المجموعات خاضها رونالدو ذو الـ39 عاما، لا يزال يلاحق إنجاز التسجيل في البطولة الأوروبية السادسة التي يشارك بها مع البرتغال".
وأضافت أن "النقاش احتد مؤخرا، حول أحقية رونالدو باللعب أساسيا مع منتخب البرتغال، المدجج بالنجوم، والذي يمتلك فرصة حقيقية لتحقيق اللقب، بالرغم من كبر سنه، وعدم لعبه مع كبرى أندية أوروبا".
وتابعت ان "أي حديث عن احتمال إبعاد رونالدو عن التشكيلة الأساسية، من المرجح أن يكون لا أساس له من الصحة"، مبينة ان "على الرغم من بلوغ رونالدو سن 39 عاما، إلا أنه لا زال يتحرك ويؤدي بشكل جيد، وهو ما ظهر في مراحل المجموعات، كما يتواصل بشكل جيد مع اللاعبين".
وقام رونالدو بصناعة هدف برونو فرنانديز ضد تركيا، كما سجل أكبر عدد من التسديدات (12) في البطولة.
كما إنه يصنف ضمن العشرة الأوائل أيضا من حيث اللمسات في منطقة جزاء الخصم (16)، والتسديدات على المرمى (5)، وخلق الفرص الكبيرة (2).
وزادت التكهنات حول إبعاد رونالدو عن التشكيلة الأساسية، بعد مباراة جورجيا التي خسرتها البرتغال 0-2، لكن المنتخب شارك باللاعبين الاحتياطيين، ولم يظهر أي منهم بشكل جيد، بما فيهم رونالدو.
في نهاية المطاف، لا يزال رونالدو يعتبر واحدا من أفضل اللاعبين الذين لعبوا اللعبة على الإطلاق، وباللياقة التي ظهر بها، لا يبدو أنه يعاني من أي مشاكل تقنية تعيقه من اللعب أساسيا.
ويواجه منتخب البرتغال بقيادة رونالدو، نظيره منتخب سلوفينيا، في مباراة دور الـ16 من بطولة يورو 2024، مساء اليوم الاثنين.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
سفارة المملكة تستقبل المواطنين بالبرتغال لتيسير شؤونهم بعد انقطاع الطاقة
الرياض
أوضحت سفارة المملكة لدى جمهورية البرتغال، أنه إنفاذًا لتوجيهات القيادة الحكيمة -أيدها الله- حيال متابعة أحوال المواطنيين السعوديين في الخارج، وبإشراف مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالمحسن بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى البرتغال، فقد تابعت السفارة أحوال المواطنين الموجودين في جمهورية البرتغال كافة أثناء ظروف انقطاع الطاقة ووسائل التواصل، بهدف تيسير شؤونهم وضمان سلامتهم وتوفير احتياجاتهم، وذلك من خلال استقبالهم في مقر السفارة وتوفير التنقلات ومقرات الإقامة المناسبة لهم.