«مصر للطيران» تسير 21 رحلة لإعادة الحجاج غدا
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أعلنت شركة مصر للطيران تسيير 21 رحلة لإعادة الحجاج المصريين والأفارقة من الأراضى المقدسة، وذلك بواقع 7 رحلات من مطار جدة إلى مطار القاهرة ، و7 رحلات من مطار المدينة المنورة لمطار القاهرة ، ورحلة من مطار جدة السعودي إلى مطار برج العرب، و3 رحلات من مطار جدة إلى مطار كوناكرى بغينيا، و3 رحلات من مطار جدة إلى مطار باماكو بمالي.
وأضافت الشركة فى بيان صحفى أن الـ21 رحلة التي تسيرها مصر للطيران مخصصيين لنقل حجاج بعثة وزارة الداخلية ووزارة الصحة ومصر للطيران، وحجاج قرعة القليوبية والجيزة وحجاج الترانزيت وحجاج دولتي غينيا ومالي، وحج الأفراد والأجانب وعمل وإقامة.
نهاية الجسر الجوي الجمعة المقبلوأشارت الشركة إلى أن مصر للطيران ستختتم يوم الجمعة المقبل 5 يوليو2024، جسرها الجوي لإعادة الحجاج المصريين والأفارقة، لافتة إلى أن الشركة بنهاية رحلات عودة الحجاج ستكون قد نقلت نحو 60 ألف حاج خلال مرحلة إياب ضيوف الرحمن من الأراضي المقدسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر للطيران رحلات الحج الحج الحجاج رحلات من مطار مصر للطیران من مطار جدة إلى مطار
إقرأ أيضاً:
وزارة الأوقاف تصدر بياناً بشأن وضع الحجاج العالقين
أصدرت وزارة الأوقاف والإرشاد بيانا بشأن وضع الحجاج العالقين في مطار جدة الدولي بسبب احتجاز ميليشيا الحوثي الإرهابية لطائرات اليمنية التي كانت ستنقلهم إلى محافظاتهم.
وذكر البيان أن الوزارة أعادت جميع الحجاج العالقين في مطار جدة، إلى مكة المكرمة، ووفرت خدمات الإعاشة طوال فترة إقامتهم بالأراضي المقدسة، وتتابع أوضاعهم، وعملت على ترتيب سفر الراغبين بالعودة إلى أرض الوطن "برًا" إلى محافظاتهم.
وأوضحت أن قطاع الحج والعمرة بالوزارة تكفل بتقديم كافة خدمات النقل والسكن والإعاشة على نفقة الوزارة لحجاج بلادنا العالقين، وإعادة ترتيب أوضاعهم في الأراضي المقدسة بالتنسيق مع الجهات المختصة بالمملكة العربية السعودية، نتيجة اختطاف المليشيا الحوثية الإرهابية لأربع طائرات مع طاقمها الملاحي.
ولفتت الوزارة، إلى أنها قامت بنقل الراغبين من الحجاج العالقين إلى مطار عدن، بالتنسيق مع الخطوط الجوية اليمنية، مع تعنت المليشيات الحوثية الإرهابية ورفضها الإفراج عن الطائرات المختطفة.
ونددت الوزارة باستغلال مليشيات الحوثي الإرهابية، لحجاج بلادنا كورقة ابتزاز، ضاربة بعرض الحائط لمعاناة العشرات من النساء والعجزة وكبار السن والمرضى، ودون أن تراعي أدنى قيم الإنسانية أو أخلاق الإسلام أو مروءة العرب.