شمسان بوست / خاص:

ينشر موقع “شمسان بوست” اليوم الإثنين 2024/7/1م صرف وبيع العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني بحسب مصادر مصرفية وجاء على النحو التالي:

صنعاء:
دولار امريكي:

شراء = 522 ريال يمني

بيع = 524 ريال يمني

ريال سعودي:

شراء = 138.5 ريال يمني

بيع = 139 ريال يمني

عدن:

دولار امريكي:

بيع =1837

شراء = 1823

ريال سعودي:

بيع =481 ريال يمني

شراء = 480 ريال يمني

حضرموت:

دولار امريكي

بيع = 1837 ريال يمني

شراء = 1823 ريال يمني

ريال سعودي

بيع =481 ريال يمني

شراء = 480 ريال يمني

.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

دولار ترامب

لا يعدم الرئيس دونالد ترامب طريقة أو وسيلة لجني المال. كان آخرها الأسبوع الماضي الدولار الترامبي الذي ارتفع 400 في المائة خلال يوم واحد. وهو طبعاً عملة غير رسمية، لا تنافس البنك المركزي الأمريكي. وقد مضت سنوات حتى الآن على التعامل بما يسمى «البتكوين»، وقد سمعت عنها للمرة الأولى، عندما كانت تساوي ألفي دولار. لقد تعدت قيمتها الآن المائة ألف دولار. ولم تزد معرفتي بها فلساً واحداً.

الإنسان حاول أن يصك النقود بكل ما تسنّى له من مهارة. كان السودانيون يصنعون نقدهم من الكتّان والقطن. التيبت كانت عملتهم من الحرير. كان القضاة في اليابان القديمة يتقاضون أجورهم بالقماش. وحكى الرحال الشهير ماركو بولو عن العملة في الصين وقال: «تصنع وتعامل جميع هذه الأوراق علناً وبعناية فائقة، وكأنها فضة أو ذهب ذائب. كل قطعة ورقية منها يجب أن تمهر بالخاتم الرسمي لهيئة من الموظفين المعيّنين خصيصاً لهذا الغرض. يأتي المسؤول الأعلى، ويغمس خاتمه باللون الأحمر ويمهر أوراق النقد. وبذلك، تتحول هذه الأوراق إلى نقود قانونية».
واستخدم بعض الشعوب الأسنان والريش قطعاً نقدية. واستخدم آخرون قطعاً مصنوعة من لحاء الشجر، وسبب ارتفاع قيمتها، أنه لا بد من قتل المئات من الطيور من أجل صناعة ورقة واحدة. وقال الرحالة الشهير الكابتن كوك عام 1770 إن ريش الببغاء الأصفر والأحمر، يعد ذا قيمة في جزر بولونيزيا. وكان سكان تلك الجزر يزينون أصنامهم وصور آلهتهم بكميات وافرة من الريش للدلالة على أنهم ميسورون.
يقول يوليوس ليبسن، مؤلف «أصل الأشياء»: «إن أغرب أنواع العملات، وأكثرها انتشاراً، عند الشعوب البدائية». وهنا تأتي «النقود» التي يمكن تناولها. الملح الصخري، الذي يتداوله الناس على شكل قوالب، يعد في أفريقيا أكثر العملات انتشاراً. وفي المكسيك القديمة استُخدم حب الكاكاو أصغر الوحدات النقدية. بينما عرفت عدة مقاطعات صينية عملة مصنوعة من ورق الشاي.
عندما اخترع الإنسان الورق في القرن الثاني الميلادي، حوّل رجل يدعى ساي لون إنتاجه من لحاء الشجر والقنّب وشباك صيد السمك. وفي بغداد أقامت الحكومة عام 794 أول معمل للورق.
انتقلت صناعة الورق إلى أوروبا، وصار ينتج بكميات تجارية. ومع طباعة الكتب والصحف، راحت تطبع العملات في أنحاء العالم... وصار بعضها وسيلة لتكريم الحكام أو المحاربين أو الأبطال.
لم يكن لدى الإنسان ما يشغله أكثر مما أصبح يعرف عالمياً بالـ«كاش». لكن الآن هذا الكاش بدأ يفقد شيئاً من أهميته أمام البتكوين، أو دولارات ترامب، التي تحل محل جورج واشنطن، أول رئيس أمريكي. ما الحكمة من كل هذه الأصناف التي ترسم حياتنا اليومية ومستقبلنا وطرق التعامل بين البشر؟ للاختصار الشديد، إن الحكمة في أن يكون لك شيء ما سواء من (النقد أوالبتكوين أو من الأسنان الذهبية).

مقالات مشابهة

  • أسعار العملات الأجنبية أمام الجنيه اليوم الخميس
  • أسعار صرف العملات اليوم الخميس 23 يناير 2025 في عدن وصنعاء
  • أسعار الصرف اليوم في اليمن 22 يناير 2025
  • في اليوم الثاني بعد تنصيب ترامب.. الـ «بيتكوين» تعاود للارتفاع من جديد
  • سعر الدولار والريال السعودي والعملات الأجنبية والعربية مقابل الجنيه المصري اليوم 22 يناير 2025
  • آخر تحديث لأسعار العملات الأجنبية في مصر اليوم الأربعاء
  • دولار ترامب
  • أسعار الصرف في اليمن مساء اليوم
  • أسعار الذهب في مصر اليوم الثلاثاء 21 يناير 2025
  • أسعار صرف العملات الأجنبية في البنك الأهلي اليوم الثلاثاء 21 يناير