جواهر القاسمي تعلن عن انطلاق «مؤسسة خالد بن سلطان القاسمي الإنسانية »
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أعلنت سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي عن انطلاق مؤسسة خالد بن سلطان القاسمي الإنسانية، وستكون مؤسسة عالمية تنطلق من الشارقة لحماية الأطفال حول العالم.
وقالت سموها لبرنامج الخط المباشر:«اليوم 1 يوليو يوافق ذكرى وفاة ابني الشيخ خالد القاسمي، وتزامناً مع هذه الذكرى أعلن عن انطلاق مؤسسة خالد بن سلطان القاسمي الإنسانية، وستكون مؤسسة عالمية تنطلق من الشارقة لحماية الأطفال حول العالم، وبإذن الله ستكون هذه المؤسسة صدقة جارية عن روح المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ خالد بن سلطان واستكمالاً لمنهجه».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات جواهر القاسمي الشارقة خالد بن سلطان
إقرأ أيضاً:
مؤسسات الشيخ محمد بن خالد تدعم كبار المواطنين
العين (وام)
أخبار ذات صلةنظّمت مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية، وبتوجيه من الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان، رئيس مجلس الإدارة، زيارة إلى المستشفى التأهيلي في مدينة الشيخ طحنون بن محمد الطبية، وذلك في لفتة إنسانية تعكس التزامها المجتمعي. وتأتي هذه الزيارة في إطار دعم مبادرة «بركتنا»، ضمن فعاليات عام المجتمع 2025، تجسيداً لرؤية القيادة الرشيدة في تمكين المجتمع وتعزيز التماسك الاجتماعي.
شارك في الزيارة وفد من المؤسسات إلى جانب أعضاء فريق «بصمة خالدة»، حيث التقى الفريق المرضى من كبار المواطنين في قسم التأهيل، ضمن فعالية «استدامة العطاء.. ابتسامة»، بهدف إدخال البهجة إلى قلوبهم، وبث الروح الإيجابية، وتقديم الهدايا الرمزية التي تُعبّر عن التقدير لهذه الفئة الغالية.
وعبّرت إدارة المستشفى عن ترحيبها بالوفد، مشيدة بالدعم المتواصل من الشيخة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان لمشروعات المجتمع، مؤكدة أهمية هذه المبادرات في تعزيز التعاون بين المؤسسات المجتمعية والقطاع الصحي، بما يخدم رؤية الدولة في تعزيز جودة الحياة لكبار المواطنين.
وتأتي هذه الزيارة أيضاً ضمن احتفالات «يوم السعادة» التي ينظمها المستشفى بشكل شهري، بهدف توفير أجواء نفسية ومعنوية إيجابية للمرضى من خلال الأنشطة التفاعلية والبرامج التوجيهية، في إطار منظومة الرعاية الشاملة التي تُعنى بالجانب الإنساني إلى جانب العلاجي. وأشاد المرضى وأسرهم بالخدمات المقدّمة، معربين عن امتنانهم للدعم الذي يحظون به من القيادة الرشيدة، وخاصة في الجانب النفسي خلال فترة التأهيل، والذي يُعد عاملاً مهماً في تعزيز إرادتهم ومواصلة رحلة التعافي.