الكهرباء تزف بشرى سارة للمواطنين بشأن شهر يوليو
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الشركة القابضة للكهرباء انه وفقًا للتنسيق بين وزارتي الكهرباء والطاقة المتجددة والبترول، تم عودة العمل بخطة تخفيف الأحمال اليومية لتصبح من الساعة الثالثة مساءً حتى الساعة السابعة مساءً، موزعة على مستوى جميع مناطق الجمهورية. على أن لا تزيد فترة الفصل لكل منطقة عن ساعتين.
كان الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أكد أنه تم وضع خطة لتخفيف فترة انقطاع الكهرباء وتجاوز الأزمة فى الصيف بتكلفة تقدر بمليار دولار، بجانب التعاقد على شحنات من المازوت تقدر بنحو 300 ألف طن ستصل بداية الأسبوع المقبل بتكلفة 180 مليون دولار، بالإضافة إلى خطة تخفيف فترة انقطاع الكهرباء وتجاوز الأزمة فى الصيف بتكلفة تقدر بمليار دولار.
وأوضح رئيس الوزراء فى مؤتمر صحفي، أن شهر يونيو شهد 3 موجات حارة غير مسبوقة، قائلا: "أمس اقتربنا من استهلاك 36 جيجا من استهلاك الكهرباء بسبب درجات الحرارة"، مشيرًأ إلى أن مصر توقفت عن التصدير منذ 3 سنوات بسبب حجم الاستهلاك المتزايد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القابضة للكهرباء الكهرباء والبترول تخفيف الأحمال
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة.. السعودية توافق على استئناف دخول الصادرات الزراعية والسمكية من اليمن عبر منفذ الوديعة
قال مسؤول في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، الاثنين، إن السلطات السعودية وافقت على استئناف الصادرات الزراعية والسمكية اليمنية الطازجة بعد حظر دام أشهر.
وأوضح المسؤول الكبير في وزارة الثروة السمكية اليمنية في عدن لرويترز طالبا عدم الكشف عن اسمه إن الوزارة تلقت ردا من السلطات السعودية المختصة عبر وزارة الخارجية على خطابها يفيد بالسماح بدخول صادرات الأسماك الطازجة اليمنية والمنتجات الزراعية إلى المملكة عبر منفذ الوديعة الحدودي البري.
وفي نوفمبر تشرين الثاني، قال مسؤول في الحكومة اليمنية وتجار ومصدرون لرويترز إن السلطات السعودية أوقفت بشكل مؤقت منذ أكتوبر تشرين الأول، دخول الأسماك والأحياء البحرية اليمنية الطازجة والمنتجات الزراعية إلى أراضيها، لدواع صحية بسبب انتشار مرض الكوليرا في اليمن.
وتعد السعودية أكبر مستورد للصادرات السمكية اليمنية حيث يُقدر حجم الصادرات عبر منفذ الوديعة بحوالي 40 ألف طن سنويا، وتشكل عائدات الصادرات السمكية مصدرا مهما لدخل اليمن من العملات الأجنبية، والقطاع السمكي من القطاعات الإنتاجية المهمة في البلاد إذ يحتل المركز الثاني في الناتج المحلي الإجمالي بعد النفط.