قتلى وجرحى.. اندلاع حرب أهلية بهذه المحافظة الجنوبية
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
لقي ثلاثة اشخاص مصرعهم وجرح اخرين من ابناء القبائل اثر اندلاع اشتباكات قبلية مسلحة في محافظة شبوة.
ففي مديرية عسيلان تصاعدت حدة الصراع بين قبيلتي ال اسحاق و ال ضيف الله اسفرت حتى اليوم عن مقتل ثلاثة اشخاص و جرح اخرين و استخدمت فيها كافة انواع الاسلحة.
في حين شهدت مديرية الصعيد فجر اليوم الاثنين اشتباكات قبلية بين قبيلتين ، تسببت في اقلاق السكينة العامة ووجه سكان الصعيد نداء لقبائل
ومشائخ شبوه بالتدخل بوقف إطلاق النار حيث جاء في النداء بأن اصوات المدافع والسلاح الثقيل تهز أرجاء الصعيد.
وفي منطقة هدى بمديرية حبان اندلعت حدت القتال بين قبيلتين من ابناء لقموش فجر اليوم الاثنين و لا تزال مستمره حتى اللحظة.
ويرجع الخلاف بين القبائل إلى ثارات قبلية قديمة يعود بعضها لاكثر من 50 عاماً.
وتستمر النزاعات القبلية في محافظة شبوة في ظل الفوضى التي تشهدها المحافظة.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
قتلى وجرحى في تفجير انتحاري مزدوج لحركة طالبان شمال غرب باكستان
قُتل 18 شخصًا على الأقل، بينهم 6 أطفال، وجرح العشرات في تفجير سيارتين انتحاريتين استهدفتا قاعدة عسكرية في بانو، شمال غرب باكستان، يوم الثلاثاء.
وقد مهد التفجير لدخول عناصر من حركة "جيش الفرسان" التابعة لطالبان الباكستانية، المسؤولة عن العملية، حيث خرق التفجيران جدارًا في القاعدة، استغله مقاتلو الحركة للتسلل وشن هجمات عنيفة أسفرت عن إصابة 30 شخصًا على الأقل.
وقال مسؤول عسكري لوكالة "رويترز" إن الانفجار تسبب في انهيار سقف مسجد قريب بعد وقت قصير من إفطار المسلمين في سوق مزدحمة، مما أسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا.
من جانبها، قالت وكالة الإعلام الباكستانية في بيان لها الأربعاء: "سعى المهاجمون إلى اختراق أمن المعسكر، إلا أن مخططاتهم الشنيعة أُحبطت بسرعة وحسم بفضل الرد اليقظ والحاسم لقوات الأمن الباكستانية" حسب تعبيرها.
Relatedطالبان تعلن الإفراج عن أسيرين أمريكيين في عملية تبادل أسرى مع الولايات المتحدة طالبان والحريات.. الحركة تسوّر نوافذ المنازل المطلة على الشارع لمنع التلصص على النساء في البيوتحركة طالبان تعلن استعدادها للإفراج عن الزوجين البريطانيين بيتر وباربي رينولدز قريبًاوذكر الجيش أن خمسة جنود لقوا حتفهم، مضيفًا أن أربعة مفجرين انتحاريين كانوا من بين 16 مسلحًا قُتلوا أيضًا في الهجوم.
وقد شهدت السنوات الأخيرة هجمات متزايدة على الشرطة والجيش شنتها حركة طالبان الباكستانية قرب الحدود مع أفغانستان.
ويُعتبر هذا الهجوم الثالث للمتشددين في البلاد منذ بداية شهر رمضان يوم الأحد. إذ تقع بانو في إقليم خيبر بختونخوا شمال غرب البلاد على الحدود مع أفغانستان، وتنشط فيها عدة جماعات مسلحة.
وقد استهدف المسلحون بانو عدة مرات. ففي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أسفر تفجير انتحاري بسيارة مفخخة عن مقتل 12 جنديًا وإصابة آخرين في نقطة أمنية. وفي يوليو/ تموز 2024، فجر انتحاري سيارته المحملة بالمتفجرات، وأطلق مسلحون آخرون النار بالقرب من السور الخارجي لمنشأة عسكرية.
منتج شريط الفيديو • Rory Elliott Armstrong
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية جبل جليدي عملاق يتوقف بالقرب من جزيرة جورجيا الجنوبية بعد رحلة طويلة التكيلا في ورطة.. كيف تهدد الرسوم الأمريكية صناعة المشروبات المكسيكية؟ فرنسا تبحث عن تمويل للدفاع.. هل يدفع الأثرياء الفاتورة؟ هجوم انتحاريرمضانطالبانضحاياباكستانهجوم