بأجواء من القرن التاسع عشر.. موسكو تحيي فعالية "حفل بوشكين الراقص" (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
شهدت فعالية "حفل بوشكين الراقص" التي أقيمت يوم الأحد في موسكو أجواء فنية مميزة ومشاركة جماهيرية واسعة.
أقيمت الفعالية الفنية في قاعة "غوستيني دفور" للحفلات في شارع إيلينكا في موسكو، وشارك فيها نحو ألف شخص، ونظمتها شركة Synergy الروسية ومؤسسة Roscongress.
وشهدت الفعالية عروضا موسيقية، ورقصات الفالس والكدريل الكلاسيكية التي أداها المشاركون بأزياء مميزة تشبه أزياء القرن التاسع عشر، واستمتع الحضور بأجواء الحفل التي كانت مفعمة بالحيوية والنقاشات الفنية.
و"حفل بوشكين الراقص" هي فعالية عالمية تقام في نهائيات المسابقة الدولية لمصممي الأزياء الشباب، ومصممي الأزياء المسرحية، مستوحاة من أعمال الشاعر والكاتب الروسي الشهير "ألكسندر بوشكين"، وتقام في إطارها رقصات بالأزياء الكلاسيكية على أنغام عازفي الأوركسترا.
إقرأ المزيدوتعتبر هذه الفعالية نسخة عن فعالية "الحفل الراقص الكبير" التي أقيمت في روسيا عام 1899 في الذكرى المئوية لميلاد بوشكين، والتي أراد مؤسسوها والمشاركون فيها حينها الانغماس في عالم الأرستقراطية والفن الرفيع، واستمعوا إلى روايات رومانسية مستوحاة من قصائد الشاعر الروسي العظيم.
المصدر: وكالات روسية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ألكسندر بوشكين الثقافة الروسية الثقافة العالمية المسرح فنانون موسيقى موضة
إقرأ أيضاً:
الشاعر الكبير عبدالوهاب هلاوي.. شكرا مصر .. شكرا يسريه الوفية!!..
شكرا مصر .. شكرا يسريه الوفية .. فما كتبت ينم عن فكر عال ورقة في الشعور ولا غرابه ..
انها الصديقة الاعلاميه يسريه بكل تاريخها المقترن بالصدق والوعي المسئوليه َ.. وكفاها شهادة كل من عمل بجانبها أو عرفها .. مجرد عرفه ..
قبل أيام وانا في تواصل حبيب مع
الصديق المخرج العظيم محمد الأسد وهو في هجرته الطويله .. لم يسألني قدر سؤاله عن يسريه
وهو يبحث عن رقم هاتفها يقينا بصداقة وزملاة السنوات .. والأسد صادقا حين يهتم ويسأل ..
بالامس قرات لها وهي تمنح الجنرال ما يستحقه من حروف وفيات ..
هكذا هي دائما صادقه وفيه ..
تكتب عن استاذها عمر الجزلي فتدرك معنى الوفاء لأهل العطاء .. تكتبت وتكتب وتكتب دون إشارة لشخصها أو تلميح ..
لم تتحدث عن نفسها وهي رائده
بين زميلاتها الإعلاميات .. لم تشر الي كثير من الأحداث التي شهدتها وهي تقوم بأداء واجبها دون خوف أو تردد .. ولم تتطالب بحقها نظير ما قدمته للناس ..
يسرية كل الحب .. كل الوفاء .. في زمن عز فيه الوفاء والحب …
هلاوي
شكرا مصرعبد الوهاب هلاوييسرية محمد الحسن