عودة فصل الكهرباء لمدة ساعتين على مستوى الجمهورية
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أعلنت الشركه القابضه للكهرباء اليوم أنه تم العودة لخطة تخفيف الأحمال اليومية علي مستوي الجمهورية الي ساعتين فقط.
واضافت الشركة في بيان لها أنه وفقا للتنسيق بين وزارتى الكهرباء والطاقه المتجدده والبترول تم عودة العمل بخطة تخفيف الاحمال اليومية لتصبح من الساعة الثالثة مساء حتي السابعة مساء.
واكد مصدر مسؤول بوزارة الكهرباء والطاقه المتجدده أن مدة الفصل لاتذبد عن ساعتين في كل منطقة علي مستوى الجمهورية.
وكان رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي اجتمع بوزيرى الكهرباء والبترول لايجاد حل لإنهاء أزمة انقطاع الكهرباء الاسبوع الماضي بعد زيادة ساعة الفصل ساعة لتصبح 3ساعات ووعد بعودتها الي ساعتين أول يوليو .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشركة القابضة للكهرباء وزارة البترول مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
كيفية التوبة النصوحة الى الله؟.. مفتي الجمهورية يوضح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن التوبة النصوح هي السبيل الأقرب لرضوان الله، خاصة في شهر رمضان، الذي تتوافر فيه عوامل القبول وتتهيأ فيه القلوب للعودة الصادقة إلى الله تعالى.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «نظرة» على قناة صدى البلد أن التوبة الصادقة لا تقتصر على الندم وحده، بل لا بد أن يصاحبها العزم على عدم العودة للمعصية ورد الحقوق إلى أهلها، مشيرًا إلى أن التوبة الصادقة تقضي على اليأس وتفتح باب الرجاء أمام العبد، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ عندما جاءه رجل قد شابت لحيته وانحنى ظهره، معترفًا بأنه لم يترك صغيرة ولا كبيرة إلا ارتكبها، فسأله: "هل لي من توبة؟"، فجاءه الجواب من الله لشلنبي بقوله: "وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ".
وأضاف أن القرآن الكريم قد فتح باب الأمل أمام الجميع، موضحًا أن جماعة من المشركين جاؤوا إلى النبي ﷺ يعترفون بذنوبهم الكبرى من الشرك والقتل والزنا، فسألوا عن إمكانية التوبة، فنزل قوله تعالى: "إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا".
وختم الدكتور نظير عياد حديثه بالتأكيد على أن شهر رمضان هو الفرصة المثلى للإنسان ليطهر قلبه من الذنوب، ويجدد عهده مع الله، سعيًا للوصول إلى مقام الصالحين، والاستفادة من نفحات هذا الشهر الفضيل الذي تُفتح فيه أبواب الرحمة والمغفرة.