عمرو دياب يتألق في مراسي بنيولوك بسعر خيالي
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أشعل النجم عمرو دياب حفلًا غنائياً بـ "مراسي" في الساحل الشمالي، والذي يعد أول حفل له في مصر بعد واقعة صفعه أحد المعجبين، التي أشعلت مواقع التواصل الاجتماعى خلال الأيام الماضية، وتألق بإطلالة كاجوال عصرية تبرز قوامه الرياضي.
وظهر عمرو دياب بإطلالة كاجوال جذابة، مرتدي بنطال جينز ممزق، وتيشيرت كت باللون الأوف وايت من Amiri، المطرز على الصدر بورود بيضاء صغيرة الحجم، وبلغ سعره 1480 يورو أي ما يعادل 77 ألف جنيه.
عمرو دياب
وعرف عمرو دياب بحبه للتغيير ومواكبة العصر باستايلات مختلفة تتماشى مع الجيل الحديث، فإعتمدت اللون الأبيض لشعره بالكامل، والذقن الشنب الأسود، كما تزين بساعة ثمينة باللون الفضي، وانتعلت حذاء رياضي باللون الأبيض، يتماشى مع استايله الكاجوال.
وتعرض عمرو دياب لهجوم كبير من قبل الجمهور، بعد صفعة لأحد معجبيه بعد محاولته لإلتقاط صورة تذكارية معه، في إحدى حفلات الزفاف، ويعتبر هذا الموقف ليس الأول لعمرو دياب، فقد قام بإهانة مهندس صوت على المسرح خلال إحدى الحفلات أمام الجميع، مما تسبب هذا في استياء الكثير من متابعيه.
عمرو ديابأزمة عمرو دياب مع السائق
وفي وقت سابق تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو ظهر عمرو دياب وهو يقول: “الحيوان بتاعنا فين؟”، “السواق فين؟"، وأثار هذا الفيديو غضب جمهور عمرو دياب بشكل كبير، وتم تداوله بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
عمرو دياب مسيرة فنية ناجحة
يعتبر عمرو دياب واحدًا من أبرز وأشهر الفنانين في الوطن العربي، وله مسيرة فنية طويلة مليئة بالأعمال الناجحة، وقد أجاد في التعبير عنها عندما غنى أغنية "أنا مهما كبرت صغير، أنا مهما عليت مش فوق"، فقد عبر فيها عن إصراره على النجاح الدائم ومقاومة عوامل الزمن، وهو ما ظهر بوضوح من خلال احتفاظه بمكانته الغنائية ومظهره الجسدي.
نشأة عمرو دياب
وُلد عمرو دياب في محافظة بورسعيد شمال شرقي مصر، وكان والده يعمل كرئيس للإنشاءات البحرية وبناء السفن في شركة قناة السويس.
ولكن بعد حرب عام 1967، اضطرت السلطات المصرية إلى إخلاء سكان محافظات القناة، مما أدى إلى عودة عائلة عمرو دياب إلى قرية سنهوت بمحافظة الشرقية حيث تقيم عائلة والده.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو دياب عمرو دياب في مراسي عمرو دياب في الساحل الشمالي عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
محمد موسى: مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت بيئة خصبة لتداول الشائعات والمعلومات الكاذبة
قال الإعلامي محمد موسى، إن مهمة بناء الوعي ومواجهة الشائعات لا تزال من أهم وأخطر القضايا التي تفرضها المستجدات الداخلية والأزمات العالمية والإقليمية المتلاحقة، وانعكاساتها على استقرار المجتمع ومساعي تقويض تطوره وتشويه مشروعاته التنموية وإنجازاته،
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، يظل تعزيز الوعي لدى المجتمع بشكل فعال من خلال استراتيجية شاملة، ضرورة تستلزم العمل عليها من مختلف مؤسسات الدولة، لمواجهة كافة التحديات والصعوبات، سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي.
تابع: "للأسف مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت بيئة خصبة لتداول الشائعات والأخبار الكاذبة، وتساعد في تنامى تلك الظاهرة البعض ممن يشاركون المعلومات غير الصحيحة بصورة تلقائية دون التأكد من مصدرها أو حقيقتها وهل هي مجتزأة أو مغلوطة؟.. لذا يجب على البعض تقصى الحقائق وإلا وقعوا في فخ تداول الشائعات.