السعودية.. تركي آل الشيخ يدافع عن فيلم أولاد رزق 3 ويكشف عن إيراداته خلال أسبوعين
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- دافع رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية، المستشار تركي آل الشيخ، الاثنين، عن فيلم "أولاد رزق 3" والنجاح الذي حققه بإيرادات بلغت أكثر من 15 مليون دولار خلال أسبوعين، في مواجهة من قالوا إنه لا يمكنه تحقيق ما تم صرفه عليه من أموال.
وقال تركي آل الشيخ في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا: "في أسبوعين عرض فيلم أولاد رزق 3 يحقق أكثر من 15 مليون دولار ما يعادل أكثر من 720 مليون جنيه مصري".
وأضاف رئيس هيئة الترفيه السعودية: "صورة مع التحية لمن قال لا يمكن تحقيق ما تم صرفه على الفيلم، الحقيقه أنه بتوفيق من الله ومن ثم بالتخطيط الجيد وتوفر عناصر النجاح وبدعم GEA (الهيئة العامة للترفيه)، وتقديم محتوى منافس بجودة أعلى من السوق، وقصه ناجحة، تستطيع تحقيق الهدف والمكسب، بالإضافة دعاية ناجحة لموسم الرياض".
وأردف تركي آل الشيخ قائلا في منشوره: "سنقدم على خطوات مماثلة ومحسوبة وسننتقي بعناية وسنعلن عن ذلك قريبا، ونلتقي مع نتيجة إيرادات أولاد رزق 3، بعد 8 أسابيع إن شاء الله لنحسب معا الرقم المنجز".
وختم تركي آل الشيخ منشوره موضحا: "أولاد رزق بالشراكة مع موسم الرياض، وGEA غيروا مفهوم الإنتاج في الوطن العربي وهذا هو المهم، GEA تدعم الإبداع أينما كان".
ونشر تركي آل الشيخ جدولا يوضح حصيلة إيرادات الفيلم في مصر والسعودية والإمارات والعديد من دول العالم الأخرى، منذ بداية عرضه.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أفلام تركي آل الشيخ ترکی آل الشیخ أولاد رزق 3
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء: احتياجات السوق المحلى من السيارات تصل لنحو نصف مليون سيارة
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، : "احتياجات السوق المحلي من السيارات تصل لما يقرب من نصف مليون سيارة".
وأوضح رئيس الوزراء خلال احتفالية عودة شركة النصر لصناعة السيارات للإنتاج أن شركة النصر للسيارات واحدة من قلاع مصر الصناعية، قائلا: "كنا نحلم بعودة هذه القلعة الصناعية أن تعود للحياة"، ولاستداماتها كان هناك مجموعة من الشراكات ومقومات لقيام صناعة كاملة.
وتستعد السوق المصرية للسيارات لعودة الإنتاج المحلي بشركة "النصر للسيارات" من خلال إنتاج أول أتوبيس جديد بنسبة مكون محلي عالية.
وتأسست النصر للسيارات عام 1959، وكان أول مصنع للسيارات في الشرق الأوسط وإفريقيا لعبت دورًا كبيرًا في توفير وسائل النقل الأساسية للمصريين خلال الستينيات والسبعينيات، وكانت رمزًا للفخر الوطني المصري.