تمكين الشباب بعد 30 يونيو.. إنجازات ملموسة وآفاق واسعة (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
ثورة 30 يونيو أحدثت نقلة نوعية في مسار تمكين الشباب ودمجهم في مسيرة البناء والتطوير، إيمانا بدورهم المحوري في صناعة حاضر ومستقبل بلدهم، وتجلى ذلك في العديد من الإنجازات والمبادرات التي أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي، وركزت على تأهيلهم وتطوير مهاراتهم وإتاحة الفرص أمامهم للمشاركة في مختلف مجالات الحياة العامة.
جاء ذلك في تقرير تليفزيوني عرضه برنامج «صباح الخير يا مصر» المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي ومنة الشرقاوي، بعنوان «تمكين الشباب بعد 30 يونيو.. إنجازات ملموسة وآفاق واسعة».
آلية تواصل مستمرة مع الشبابوقد بادر الرئيس السيسي بإنشاء آلية تواصل مستمرة مع الشباب من خلال مؤتمرات ومنتديات دورية، إذ عقد عدة منتديات عربية ومحلية ودولية للشباب، وقد وفرت هذه المؤتمرات منصة حوارية مفتوحة بين الشباب وممثلي الحكومة لمناقشة مختلف القضايا التي تهمهم وتعزيز مشاركتهم في صنع القرار.
البرنامج الرئاسي لتأهيل الشبابكما أطلق عام 2015 البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة بهدف إعداد جيل من الشباب المؤهل للعمل السياسي والإداري والمجتمعي، إذ يتم تدريبهم على أحدث نظريات الإدارة والتخطيط واكتساب المهارات اللازمة لمواجهة التحديات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشباب تمكين الشباب الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
استعدادًا للاحتفال.. زحام على محلات الحلاقة ليلة العيد| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشهد محلات الحلاقة في مختلف المناطق ازدحامًا شديدًا في ليلة العيد، حيث يتوافد المواطنون من مختلف الأعمار للحصول على إطلالة جديدة استعدادًا للاحتفال بهذه المناسبة السعيدة.
ورصدت "البوابة نيوز" طوابير طويلة أمام بعض محلات الحلاقة، حيث يحرص الكثيرون على تهذيب شعرهم وحلاقتهم قبل صلاة العيد والتجمعات العائلية، ما جعل أصحاب المحلات يعملون لساعات إضافية لتلبية الطلب المتزايد.
وأعرب عدد من الحلاقين عن سعادتهم بهذا الإقبال الكبير، مشيرين إلى أن ليلة العيد تعد واحدة من أكثر الأيام ازدحامًا خلال العام، حيث يبدأ الضغط منذ الساعات الأولى من المساء ويستمر حتى الساعات الأولى من الصباح.
من جانبهم، أكد بعض الزبائن أنهم يفضلون حجز موعد مسبق لتجنب الزحام، بينما يفضل آخرون انتظار دورهم في المحل مهما طال الوقت، خاصة أن الحلاقة ليلة العيد أصبحت عادة لا يمكن الاستغناء عنها.
يُذكر أن هذه الظاهرة تتكرر سنويًا، حيث تشهد محلات الحلاقة نشاطًا استثنائيًا في مثل هذه المناسبات، في ظل حرص الجميع على الظهور بأفضل صورة خلال احتفالات العيد.