حلم بالغناء فأصبح «مهندس الألحان».. 19 عاما على رحيل محمد الموجي (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
عرض برنامج صباح الخير يا مصر، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «ذكرى وفاة الموسيقار الكبير محمد الموجي ملحن الروائع».
بصمة في الدراما والغناءوجاء في التقرير: «تحلُ اليوم ذكرى وفاة الموسيقار الملحن محمد الموجي، الذي رحل في 1 يوليو 1995، بعد أن ترك بصمة في العديد من الأعمال الدرامية والأغاني الشهيرة لعمالقة الفن».
وتابع التقرير: «قدم الموجي أول أغنية في التلفزيون المصري بعد افتتاحه، وساهم في تطوير الموسيقى العربية بشكل جذري، وأصبح مهندس الألحان والنغم الأصيل وصاحب الروائع الكلثومية وأبرز المجددين في الموسيقى والغناء العربي».
نشأة الملحن محمد الموجيوأكمل التقرير: «وُلد الموسيقار الراحل محمد الموجي 4 مارس 1923 في قرية بيلا بكفر الشيخ، ودرس في المدرسة الابتدائية بالمحلة الكبرى، ثم التحق بمدرسة الزراعة في شبين الكوم وحصل على دبلوم الزراعة، واتجه إلى القاهرة ليلتحق بمعهد الموسيقى ويحقق الحلم الذي رغب في تحقيقه، فقد كان يهوى الغناء لكن اختارته لجنة الموسيقى في الإذاعة كملحن».
أبرز وأهم أعمال محمد الموجيوأتمّ التقرير: «قدّم الموجي العديد من الألحان الغنائية مع عدد من نجوم ومطربي زمن الفن الجميل والشاشة السوداء التي تظل خالدة في أذهان المستمع العربي حتى الآن، ولحن العديد من الأغاني لكبار المطربين أبرزهم فايزة أحمد، حيث لحن لها أكثر من 15 أغنية منها أنا قلبي إليك ميال، تمر حنة، وبيت القمر، وقدّم مع العندليب عبد الحليم حافظ 48 أغنية، وكانت (صافيني مرة) أول تعاون بينهما».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد الموجي الموسيقار عبد الحليم حافظ فايزة أحمد صافيني مرة محمد الموجی
إقرأ أيضاً:
حدث في مثل هذا اليوم| ٧٢ عاما على ميلاد أمير الغناء العربي
اليوم يوافق عيد ميلاد أمير الغناء العربي المطرب الكبير هاني شاكر، ويعتبر من العلامات المضيئة في تاريخ الغناء العربي ولما لا حيث ظهر علي الساحه الغنائيه في مطلع السبعينيات من القرن الماضي، وكان العندليب الراحل عبد الحليم حافظ في أوج مجده ولكن المطرب الشاب الذي لم يتعدي عمره عشرين عاما.
استطاع إثبات وجوده بقوه بأغنيات : “حلوه يا دنيا، قسمه ونصيب، كده برضه ياقمر، سيبوني أحب، كما شارك في بطوله عدد من الأفلام منها : "عندما يغني الحب، هذا أحبه وهذا أريده، غنى خلالها مجموعه من الأغنيات الناجحة، منها : "ياعشره هوني، خايف عليه، عومني في بحر عينيك، لف ياقلبي، كما قام عام ١٩٧٤ ببطوله مسرحيه سندريلا والمزاح مع نيللي، تلك كانت بداية صعود النجم هاني شاكر الذي استطاع علي مدى أكثر من نصف قرن إن يحافظ علي نجوميته رغم ظهور عشرات الظواهر الغاليه في مصر والعالم العربي.
ظل هاني شاكر ومز الرومانسيه الصوت المعبر الحساس في عصر الهبوط الغنائي، رحل العمالقه وبقى هاني شاكر عنوانا للغناء الحقيقي والصوت، الذي لا يصدأ ومازال حتى الآن يعطي بسخاء لسنا بصدد عرض أغنيات هاني شاكر، وهي بالمئات حتى الآن وبعد مرور السنوات مازلنا نذكر ونستمتع بأغنيات قابلت الحب، ياريتك معايا، الحب مالوش كبير، ياعشره هوني، علي الضحكايه، مشتريكي.. وغيرها.
هاني شاكر سيظل عنوان للغناء المحترم تولى منصب نقيب الموسيقيين لعده سنوات، حارب خلالها الغناء الهابط، كل سنه وانت طيب يا أمير الغناء العربي تحيه من القلب لمحبيك وهم بالملايين.