الدويري: ما قدمته لا يرقى إلى مستوى الغبار الذي علق ببدلة مقاتل / فيديو
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
#سواليف
قال المحلل العسكري والخبير الاستراتيجي #فايز_الدويري إن ما قدمة من تحليل لا يرقى إلى مستوى #الغبار الذي علق ببدلة #مقاتل في #غزة.
وقال الدويري خلال ندوة، إن المحلل يخطئ ويصيب، وكلامه قد يعجب البعض وقد لا يعجبهم، مؤكدا أن كلامه صادر من القلب.
وأشار إلى ان غزة #قضية_الشرفاء، وأن على الجميع أن يحددوا مواقفهم مما يجري في غزة وأن #التاريخ لا يرحم.
اللواء فايز الدويري ما قدمته لا يرقى إلى مستوى الغبار على حذاء مقاتل .#أخبار_حياة #غزة_الفاضحة pic.twitter.com/JAQI4LSUBk
— أخبار حياة Akhbar Hayat (@hayatfmofficial) July 1, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فايز الدويري الغبار مقاتل غزة قضية الشرفاء التاريخ
إقرأ أيضاً:
تأثر بعض مناطق المملكة بـ"عواصف رملية" وتصاعد الغبار.. اعرف الأسباب
ذكر المركز الإقليمي للعواصف الغبارية والرملية أن تأثر بعض مناطق المملكة بـ"عواصف رملية" قوية في السادس من فبراير الحالي، ناتج عن رياح شمالية نشطة صاحبت منخفضًا جويًا، ما أدى إلى تصاعد الغبار في عدة مناطق، وسرعة رياح تجاوزت 59 كم/ساعة.
وأوضح المدير التنفيذي للمركز جمعان بن سعد القحطاني أن البيانات أظهرت تأثر مدينتي عرعر والقريات بعواصف رملية أدت إلى انخفاض مدى الرؤية الأفقية إلى 800 متر.
أخبار متعلقة الهلال الأحمر السعودي يعيد النبض لمعتمرة بمطار الملك عبدالعزيزأقل من الصفر.. طريف تسجل أقل درجة حرارة في المملكة اليوم الأحدفيما شهدت الأحساء حالة غبار مثار بمدى رؤية مماثل، كما تأثرت الرياض والدمام بغبار مثار أدى إلى تدني مدى الرؤية إلى 3 كيلومترات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تأثر بعض مناطق المملكة بـ"عواصف رملية" - وكالاتمكافحة العواصف الغباريةيعد المركز الإقليمي للعواصف الغبارية والرملية، الذي يشرف عليه المركز الوطني للأرصاد، إحدى مبادرات "الشرق الأوسط الأخضر" و"السعودية الخضراء" التي أعلنها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- بهدف مكافحة العواصف الغبارية وتقليل آثارها البيئية والصحية، وتعزيز البحث العلمي حول الظواهر الجوية المتطرفة، بما يسهم في تحقيق الاستدامة البيئية إقليميًا وعالميًا.