مجلس الأمن يلتئم الثلاثاء بخصوص إعمار غزة
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أعضاء مجلس الأمن سيستمعون إلى أحاطة تقدمها منسقة الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة
يعقد مجلس الأمن الدولي، الثلاثاء، جلسة إحاطة بشأن القضية الفلسطينية تخصص بشأن مسألة إعمار قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : كر وفر في غزة.. 269 يوما من اسقاط الصواريخ على الأبرياء
وسيستمع الأعضاء إلى إحاطة تقدمها كبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة سيغريد كاغ، بما يتماشى مع القرار 2720 المؤرخ في 22 كانون الأول/ديسمبر 2023.
والتقت كاغ في واشنطن قبل أيام بوزير الخارجية الأمريكية أنتوني بلينكن. وناقشا ضرورة زيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة والحفاظ على هذه الزيادة، كما تطرقا إلى العمل المتواصل لمعالجة التحديات الأمنية التي عرقلت تسليم المساعدات في داخل القطاع.
وشدد بلينكن على ضرورة ضمان حماية العاملين في المجال الإنساني بشكل فعال، كما أكد على أهمية الوصول إلى صفقة لوقف إطلاق النار تضمن الإفراج عن المحتجزين وتساهم في إنهاء معاناة المدنيين في غزة.
وأعرب بلينكن عن ثقته المتواصلة في المنسقة كاغ ودعم الولايات المتحدة القوي لتفويضها.
اقرأ أيضاً : اشتباكات عنيفة ونشر للقناصة على أسطح المنازل.. ماذا يحدث في مخيم نور شمس؟
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة مجلس الأمن أمريكا الأمم المتحدة فی غزة
إقرأ أيضاً:
«الأغذية العالمي»: تحسن إمكانية وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة المتحدث باسم بلدية غزة لـ«الاتحاد»: 42 مليون طن مخلفات الحرب ونحتاج عامين لإزالتها قلق أوروبي من حظر إسرائيل لـ«الأونروا»أكد برنامج الأغذية العالمي أن إمكانية وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة تحسنت منذ وقف إطلاق النار وتوقع دخول 600 شاحنة تحمل مساعدات إنسانية يومياً بما في ذلك 50 شاحنة تحمل الوقود.
وذكر أنطوان رينارد، مدير البرنامج في فلسطين، في تصريحات له: إن البرنامج وحده سلم منذ سريان وقف النار وحتى 28 يناير الجاري أكثر من 10300 طن متري من الغذاء وهو ما يتجاوز إجمالي ما تم تسليمه خلال شهر ديسمبر الماضي.
وقال إن حصص الغذاء زادت لكل أسرة، منوهاً إلى وجود إمدادات مخزنة مسبقاً جاهزة لإطعام أكثر من مليون شخص لمدة ثلاثة أشهر، مشيراً إلى أن الأولوية لتسليم الغذاء وفق خطة تشغيلية مع تقديم وجبات ساخنة في الملاجئ وتوزيع المكملات الغذائية على النساء والأطفال، إضافة إلى توسيع نطاق التحويلات النقدية التي تصل إلى أكثر من 6400 أسرة بهدف الوصول إلى 150 ألف شخص، وإعادة تفعيل المخابز لتوفير الخبز بأسعار معقولة ومراقبة الأسواق.